على عمق 10 كيلومترات.. زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب وسط نيبال
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
ضرب زلزال بلغت قوته 6.1 درجات على مقياس ريختر منطقة سيندوبالتشوك وسط نيبال اليوم الجمعة.
وذكر المركز الوطني لرصد الزلازل النيبالي في بيان أن مركز الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات وعلى بعد نحو 56 كيلومترا شمال شرقي العاصمة كاتماندو التي يبلغ عدد سكانها نحو 1.4 مليون نسمة.
أخبار متعلقة البنك الدولي يعلن استمرار دعم لبنان للنهوض وإعادة الإعمار5 وزراء دفاع سابقين يواجهون ترامب في الكونجرس.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب وسط نيبال - أرشيفية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس كاتماندو زلزال نيبال مقياس ريختر العاصمة كاتماندو خسائر بشرية أضرار مادية مليون نسمة
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب بنما دون أضرار
ضرب زلزال بلغت قوته 5.7 درجات على مقياس ريختر، في وقت مبكر من صباح اليوم الخميس، منطقة جنوب غرب مدينة أريناس في بنما.
ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، يقع مركز الزلزال على بعد (299) كيلومترًا جنوب غرب مدينة أريناس، عند خط عرض (5.330) درجات شمالًا وخط طول (82.674 ) درجة غربًا، وبعمق (10) كيلومترات.
ولم ترد أنباء عن وقوع أضرار مادية أو بشرية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب بنما دون أضرار - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.