من اليابان إلى الإمارات .. ثورة في الروبوتات لرعاية المسنين
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الذكاء الاصطناعي أصبح مسيطرا في مختلف المجالات،وتتجه معظم الدول لإحداث ثورة تكنولوجية ، وصناعة روبوتات حديثة تنافس في مختلف المجالات.
يسعى فريق من الباحثين في اليابان إلى إحداث ثورة في مجال رعاية المسنين، حيث يستخدمون روبوت بحجم الإنسان مدعوما بروبوتات الذكاء الاصطناعي المبرمجة للقيام بمهام لكبار السن مثل تغيير الحفاضات والوقاية من تقرحات الفراش.
وتمول الحكومة اليابانية البرنامج، على أمل حل النقص الشديد في مقدمي الرعاية في اليابان.
يشار الي ان الأمارات تخصص مليارات الدولارات لتمويل إنشاء بنية تحتية متطورة تمكن الدولة الخليجية من استخدام هذه التكنولوجيا في شتى المجالات. ومن أحدث الخطوات التي اتخذتها الإمارات في هذا الشأن الإعلان قبل أيام عن استثمار من 30 إلى 50 مليار يورو لإنشاء أضخم مركز بيانات ذكاء اصطناعي في أوروبا.
بدأ اهتمام الإمارات بتلك التقنيات قبل تفجر ما يوصف بـ"ثورة" الذكاء الاصطناعي خلال الأعوام القليلة الماضية، إذ أطلقت استراتيجيتها الوطنية للذكاء الاصطناعي عام 2017، معلنة أن هدفها هو أن تصبح في مصاف دول العالم الرائدة في هذه التكنولوجيا بحلول عام 2031، واجتذبت منذ ذلك التاريخ العديد من الاستثمارات والمواهب الأجنبية وأبرمت شراكات واتفاقات مع كبرى شركات التكنولوجيا مثل مايكروسوفت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استراتيجيتها الحكومة اليابانية الروبوتات بنية تحتية متطورة ثورة الذكاء الاصطناعي روبوتات الذكاء الاصطناعي مليارات الدولارات
إقرأ أيضاً:
تحذير من ضعف دقة الذكاء الاصطناعي لقياس النبض عند ارتفاعه
صراحة نيوز- كشف باحثون في جامعة بيليفيلد عن نقاط ضعف واضحة في تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة لرصد معدل النبض من تسجيلات فيديو للوجه، والمعروفة باسم rPPG (التصوير الضوئي عن بُعد).
وأوضحت الدراسة أن هذه التقنيات تقل دقتها بشكل حاد عند ارتفاع معدل ضربات القلب، رغم مقاومتها لتغيرات الإضاءة المنخفضة.
تعتمد التقنية على رصد التغيرات الطفيفة في لون الجلد الناتجة عن تدفق الدم، وتهدف إلى تسهيل التشخيص الطبي عن بُعد أو الكشف التلقائي عن التوتر.
ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن بعض القياسات غير صالحة للاستخدام في الطب الرقمي، ما يسلط الضوء على الحاجة لتحسين موثوقية ودقة هذه الطرق قبل الاعتماد عليها في مراقبة صحة المرضى عن بُعد.