صدى البلد:
2025-10-08@02:16:36 GMT

أستاذ علوم سياسية: غزة تواجه تحدي خطة إعادة الإعمار

تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT

أكدت الدكتورة إيمان زهران، أستاذة العلوم السياسية، أن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تواجه العديد من التحديات، خاصة فيما يتعلق بعملية الإعمار، رغم الجهود الكبيرة التي تبذلها مصر وبقية الوسطاء.

ميناء رفح البري يستقبل 56 مريضا و75 مرافقا فلسطينيا من قطاع غزةمندوب الجامعة العربية بالأمم المتحدة يكشف عن تفاصيل خطة إعادة إعمار غزة

وأضافت خلال مداخلة عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن الأيام الأخيرة شهدت دخول المعدات الثقيلة تمهيدًا للبدء في المرحلة الثانية، مشيرة إلى أن التصريحات الإسرائيلية قد تحمل نية للتسويف في تنفيذ بنود الاتفاق.

وحول الموقف الأمريكي، تابعت: "تصريحات ترامب حول التراجع عن خطته لتهجير الفلسطينيين جاءت نتيجة للضغط المصري الذي رفض هذا التوجه، بالإضافة إلى الجولة التي قام بها وزير الخارجية الأمريكي والتي أكدت عدم العودة عن الرؤية المصرية".

وأوضحت زهران أن الجهود المصرية والعربية كانت حاسمة في إنجاز المرحلة الأولى من الاتفاق، والتي شملت تبادل الأسرى والمحتجزين، ورغم ذلك، يبقى التحدي الأكبر في المرحلة الثانية، حيث توجد رهانات تحيط بالموقف العربي، وهو ما اتفق عليه القادة العرب في الرياض، مع وضع أجندة عمل تركز على تصورات إعادة الإعمار.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصر غزة وقف إطلاق النار المزيد

إقرأ أيضاً:

الطريق إلى التحول الكبير.. باكستان والصين تطلقان المرحلة الثانية من الممر الاقتصادي العملاق

وقال وزير التخطيط والتنمية، أحسن إقبال، إن هذه المرحلة الجديدة تمثل انتقال المشروع من البنية التحتية والطاقة إلى مرحلة التنمية الصناعية والتكنولوجية الشاملة، مؤكدًا أن العقد القادم سيشهد تحولات كبرى في الاقتصاد الباكستاني من حيث فرص العمل والتصنيع والتصدير. وتركز المرحلة الثانية على خمسة ممرات رئيسية:

ممر النمو،2. ممر سبل العيش، 3. ممر الابتكار، 4. الممر الأخضر، 5. ممر الانفتاح والربط الإقليمي. هذه الممرات تهدف إلى دفع التنمية البشرية والاقتصادية المتوازنة، وتعزيز الربط التجاري بين ميناء غوادر والمناطق الشمالية الغنية بالمعادن، إلى جانب إطلاق مشاريع كبرى في الزراعة والتكنولوجيا والطاقة النظيفة.وخلال مؤتمر الاستثمار الباكستاني الصيني في بكين، شاركت أكثر من 800 شركة من البلدين، وأسفرت اللقاءات عن توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم بقيمة 8.5 مليارات دولار، في مؤشر على الانتقال من الشراكات الحكومية إلى تحالفات استثمارية مباشرة بين الشركات. ويرى الخبراء أن هذه المرحلة تُرسخ النضج الحقيقي للشراكة بين إسلام آباد وبكين، وتنقل التعاون من مستوى البنية التحتية إلى الابتكار والتنمية البشرية. كما يؤكد الاقتصادي شكيل راماي أن الممر الاقتصادي أنقذ باكستان في العقد الماضي من أزمات الطاقة والعجز المالي، وأسهم في خلق أكثر من 236 ألف وظيفة مباشرة، وأن المرحلة الجديدة ستفتح الباب أمام نهضة صناعية وزراعية غير مسبوقة. >???? باختصار: الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني يدخل مرحلة "النمو والتحول"، حيث تتحول المشاريع من الطاقة والطرق إلى التكنولوجيا والصناعة، لتشكل بوابة باكستان نحو مستقبل اقتصادي واعد بدعم صيني متجدد.

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية لـ"حديث القاهرة": تخوفات حماس من تراجع إسرائيل عن الاتفاق
  • بدء تنفيذ المرحلة الثانية لتطوير محور 26 يوليو
  • وزير الخارجية الألماني: نشارك مصر في مؤتمر إعادة الإعمار ونثق في مستقبل قطاع غزة
  • إطلاق المرحلة الثانية من مشروع “لن نتخلى عن أي امرأة”
  • لاكروا: إعادة الإعمار في حمص لا تنتظر أحدا
  • أستاذ علوم سياسية: رد حركة حماس على خطة ترامب موقف عبقري في توقيت حاسم
  • تفاصيل مسابقة تحدي علوم المستقبل لاكتشاف الموهوبين بالمعاهد الأزهرية
  • الطريق إلى التحول الكبير.. باكستان والصين تطلقان المرحلة الثانية من الممر الاقتصادي العملاق
  • المرحلة الثانية من الخطة الأميركية بشأن غزة لن تكون سهلة
  • فرنسا تبدأ مرحلة سياسية جديدة.. ماكرون يطلب من ليكورنو إعداد حكومة متوازنة