غالانت يجتمع اليوم مع مسؤولين إسرائيليين لبحث الوضع الأمني
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، أن وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت سيجتمع صباح اليوم الأربعاء 23 أغسطس 2023، مع قادة وضباط الجيش الإسرائيلي وقادة المستوطنات في الضفة الغربية لبحث الوضع الأمني .
وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية: "في أعقاب موجة العمليات، سيجتمع صباح اليوم يوآف غالانت وقائد القيادة الوسطى الجنرال يهودا فوكس مع رؤساء مجالس مستوطنات الضفة".
وأكدت الصحيفة الإسرائيلية، أن ذلك يأتي لمناقشة المطالبة باتخاذ إجراءات حاسمة ضد "الإرهاب" وتعزيز البناء وزيادة الشعور بالأمن. حسب وصفها
اقرأ/ي أيضا: إذاعة عبرية تكشف سبب توبيخ نتنياهو لوزراء الكابينيت
وكانت القناة 12 الإسرائيلية، أكدت أن " الكابينيت" خول رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، ووزير الأمن يؤاف غالانت باستهداف المقاومين الفلسطينيين ومرسليهم ، وفق ما جاء في بيان صدر عن مكتب نتنياهو، بعد اجتماع الكابنييت الذي انعقد اليوم الثلاثاء، في جلسة استمرت نحو ثلاث ساعات.
وجاء في البيان أن "الكابينيت اتخذ سلسلة من الخطوات لاستهداف المخربين ومرسليهم، وفوض رئيس الحكومة ووزير الأمن بالتحرك في هذا الشأن".
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
عضو بالكنيست الإسرائيلي يحذر ماكرون من تلقي صفعة جديدة لدعمه فلسطين
سخر عضو بالكنيست الإسرائيلي يُدعى ألموغ كوهين اليوم الأحد من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكورون في تغريدة على منصة إكس باللغة الإنجليزية من احتمالية تلقي الرئيس الفرنسي صفعة جديدة من زوجته،وستكون أشد ألما!
وجاءت السخرية الإسرائيلية من ماكرون لإعلانه الالتزام الفرنسي بتنفيذ حل الدولتين،وإقامة الدولة الفلسطينية التي أقرها مجلس الأمن الدولي.
وتابع كوهين في تغريدته بإن الشعب الفرنسي أيضا سوف يتلقى صفعة هو الآخر!
وباتت أروقة السياسة الإسرائيلية تسخر من القيادات الدولية التي تدعم تنفيذ حل الدولتين،والالتزام بالقرارات الدولية الأممية التي ستُحقق السلام الدائم بالمنطقة.
في ذات السياق كانت تسخر الإدارة الإسرائيلية الحالية من العقوبات الدولية التي تتزعمها الدولة الإسبانية لقطع صادرات السلاح إلي إسرائيل،وصارت في نفس النهج الدولة الألمانية التي تفكر في الأمر بسبب إنتهاك القانون الإنساني ضد الشعب الفلسطيني،وسبقتهم في ذلك القرار الدولة البريطانية بينما تري باريس المشهد الأوروبي الداعي لقطع صادرات السلاح إلي تل أبيب لكن لاتهتم الإدارة الإسرائيلية الحالية للقارة الأوروبية لاعتمادها على الولايات المتحدة الأمريكية كمصدر رئيسي للتسليح.