تفتح الشهية.. إتيكيت ترتيب سفرة رمضان
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
ترتيب سفرة رمضان يعكس الذوق والكرم، ويضفي أجواءً مميزة على الإفطار.
إليكِ بعض قواعد الإتيكيت التي تساعدك في تنظيم سفرة رمضانية أنيقة:
1. اختيار مفرش السفرة وأدوات المائدة
استخدمي مفرشًا أنيقًا بألوان هادئة تتناسب مع أجواء رمضان.
ضعي مناديل قماشية أو ورقية بطريقة أنيقة.
استخدمي أطباقا وأكوابا متناسقة، ويفضل أن تكون بألوان رمضانية كالأزرق والذهبي.
2. ترتيب الأطباق وأدوات الطعام
ضعي الطبق الرئيسي في منتصف كل مقعد، وفوقه طبق الشوربة إن وجد.
الملاعق والسكاكين والشوك توضع وفق الترتيب الصحيح:
الشوكة على اليسار.
السكين والملعقة على اليمين.
ملعقة الحلوى توضع فوق الطبق الرئيسي أفقيًا.
ضعي كوب الماء على يمين الطبق، وكوب العصير بجانبه.
3. تنسيق الطعام على السفرة
ابدئي بتمور ومقبلات خفيفة، وضعيها في أطباق صغيرة موزعة بالتساوي.
ضعي الحساء في وعاء مناسب مع مغرفة خاصة به.
قدمي الأطباق الرئيسية في منتصف السفرة بطريقة جذابة.
الحلويات الرمضانية مثل الكنافة أو القطايف يمكن وضعها على طاولة جانبية أو تقديمها لاحقًا.
4. الزينة والإضاءة
أضيفي لمسات رمضانية مثل فوانيس صغيرة أو شموع هادئة.
يمكنك وضع بطاقات صغيرة بأدعية الإفطار أو عبارات رمضانية جميلة.
5. احترام آداب الطعام
يُفضل تقديم الطعام لكبار السن أولًا.
اجعلي الماء والعصائر في متناول الجميع.
تجنبي ملء الأطباق بشكل مفرط، ويفضل تقديم كميات مناسبة مع إمكانية إعادة التعبئة.
باتباع هذه القواعد، ستتمتعين بسفرة رمضانية جميلة ومريحة لضيوفك وعائلتك.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مساعدات غزة الإنسانية.. الأكفان بدلا من الطعام؟
#سواليف
قال رئيس المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، إن من بين 5 #شاحنات دخلت قطاع #غزة الاثنين كانت اثنتان محملتين بالأكفان تبرعت بهما دولة عربية عبر الأمم المتحدة.
وأوضح أن #الأكفان ليست #مساعدات_غذائية بل تحضيرا لموت جماعي و #غزة لا يتم إطعامها بل دفنها.
وسمحت إسرائيل الاثنين بدخول 5 شاحنات مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، بعد توقف دام حوالي 3 أشهر بسبب الحصار المشدد على القطاع.
مقالات ذات صلة الشوبكي يتساءل: من أين مصدر الغاز الذي ستعمل عليه سيارات الأردنيين؟ 2025/05/20هذه الشاحنات كانت محملة بمساعدات تشمل أغذية للأطفال وغيرها من المواد الإنسانية الأساسية، لكنها تمثل “قطرة في محيط” مقارنة بحجم الاحتياجات الهائلة لسكان غزة الذين يزيد عددهم عن مليوني نسمة.
ووصف منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، توم فليتشر، دخول هذه الشاحنات بأنه “تطور مرحب به” لكنه شدد على ضرورة السماح بدخول كميات أكبر من المساعدات بشكل منتظم لتلبية الاحتياجات المتزايدة، محذرا من مخاطر حدوث مجاعة ونقص حاد في المواد الأساسية إذا استمر الحصار.