بعد إقصائها عن الجزء الثاني..فريدة سيف النصر تهاجم صناع "العتاولة"
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
أثارت الممثلة فريدة سيف النصر، جدلاً واسعاً بعد تصريحات نارية أطلقتها في برنامج تلفزيوني ضد صُنّاع مسلسل "العتاولة" بعد استبعادها من الموسم الثاني الذي انطلق عرضه يوم أمس السبت.
وجاءت تصريحات سيف النصر بعد أزمات واجهت العمل قبل عرضه، آخرها إصابة بطل "العتاولة" أحمد السقا أثناء التصوير.وهاجمت سيف النصر المخرج أحمد خالد موسى معبترة أنه اختار الحل السهل بالاستغناء عنها، بينما كان بإمكانه تطوير الشخصية لتناسب الجزء الجديد.
وقرر صناع المسلسل استبعاد شخصية "سترة" والاستعانة بفيفي عبده في دور زعيمة عصابة تتخفى وراء المظهر الديني الخادع.
وقال منتجو المسلسل إن "سترة" لم يعد لها مكان في أحداث الجزء الثاني، وأن فيفي تقدم شخصية مختلفة للغاية. View this post on Instagram
A post shared by Hya TV - قناة هى (@hyatveg)
وكشفت سيف النصر تعرضها للظلم وسرقة مجهودها خلال التحضير لشخصية "سترة العترة"، وتطرقت لمعاناتها أثناء التصوير، مشيرة إلى أنها كانت تُترك أياماً دون تصوير مشاهد، وأعربت فريدة عن خوفها على من تسببوا في إيذائها.
نقل أحمد السقا إلى المستشفى أثناء تصوير "العتاولة 2" - موقع 24أصيب أحمد السقا أثناء تصوير مسلسل "العتاولة 2"، الذي سيعرض في رمضان الجاري، ما استدعى نقله إلى المستشفى.وانطلق الجزء الثاني بنسق سريع بعد نجاة عيسى الوزان، من تفجير سيارته، وتقديمه عرضا مغريا لنصار و خضر اللذان يؤديانهما أحمد السقا وطارق لطفي.
و"العتاولة 2" من إخراج أحمد خالد موسى، وسيناريو وحوار مصطفى جمال هاشم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر دراما رمضان رمضان 2025 أحمد السقا أحمد السقا سیف النصر
إقرأ أيضاً:
صناع المجد: مدارس عراقية تحقق نسبة نجاح 100% وتكتب التاريخ من جديد
بقلم: تيمور الشرهاني ..
إشراقة النجاح تزداد بريقاً حين تتجسد في مدارسنا التي حققت نسب نجاح مئة بالمئة، لتكون مثالاً يُحتذى في التفوق والإبداع. هذا الإنجاز الكبير لم يكن وليد الصدفة، بل جاء نتيجة جهود جبّارة وتفانٍ منقطع النظير من قبل إدارات المدارس والمعلمين والمعلمات الذين لم يدخروا جهداً في سبيل تهيئة البيئة المثالية للطلاب، وتقديم كل ما يلزمهم من دعم علمي ونفسي طوال العام الدراسي.
الثناء كل الثناء يُرفع لهؤلاء الجنود المجهولين، الذين عملوا بصمت وإخلاص، وواصلوا الليل بالنهار ليصلوا بأبنائنا إلى بر الأمان، ويصنعوا منهم جيلاً يليق بطموحات العراق ومستقبله. لم يكن هذا النجاح ليتحقق لولا الإيمان العميق بالرسالة التربوية، والحرص على غرس القيم الأصيلة، وتنمية القدرات العلمية، وصقل المواهب لدى الطلاب.
ولا يمكن إغفال الدور العظيم للأسر الكريمة التي كانت السند الحقيقي لأبنائها، ووفرت لهم أجواء الاستقرار والدعم المعنوي، فتضافرت جهود البيت والمدرسة لترسم لوحة مشرقة من الأمل والعطاء. فكل الشكر والتقدير لكل أب وأم ضحوا بوقتهم وراحتهم في سبيل نجاح أبنائهم، واحتفلوا اليوم بفرحة الحصاد، بعد عام من المثابرة والصبر.
التهنئة القلبية موصولة لأبنائنا وبناتنا، الذين أثبتوا أن الإرادة الصلبة والتصميم على النجاح هما المفتاح لكل إنجاز. لقد زرعتم الأمل في نفوسنا، وأكدتم أن العراق ما زال بخير، وأن المستقبل يحمل في طياته بشائر التفوق والرقي.
كل الاحترام والتقدير لكل معلم ومعلمة، لكل إدارة تربوية، ولكل أسرة فاضلة، ولكل طالب وطالبة رفع اسم مدرسته ووطنه عالياً. هذه النجاحات تضع على عاتقنا جميعاً مسؤولية الاستمرار في العطاء، والعمل على دعم مسيرة التعليم، ليبقى العراق منارة للعلم والمعرفة.
ألف مبارك لهذا الإنجاز العظيم، ودامت أفراح النجاح تملأ بيوت العراقيين، ودامت مدارسنا منارات إشعاع حضاري في ربوع الوطن.