حسام موافي يوضح أسباب الهبوط القلبي.. 3 أعراض خطيرة «فيديو»
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
استعرض الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أسباب هبوط جهة القلب وأسباب الذبحة الصدرية، موضحًا تفاصيل هذه الحالات الصحية.
وأوضح دكتور موافي، خلال برنامجه «ربي زدني علمًا» على قناة «صدى البلد»، أن تركيب الدعامات يُستخدم لتوسعة الشريان التاجي، مما يساعد في استعادة تدفق الأكسجين إلى عضلة القلب.
وأشار موافي إلى أن أعراض هبوط الجهة اليمنى للقلب تشمل الانتفاخ والقيء، بينما يظهر النهجان كأحد الأعراض الأساسية لهبوط الجهة اليسرى للقلب.
وأضاف أن العمر، نسبة السكر في الدم، والتشخيص الدقيق لنوع الهبوط القلبي، تُعد عوامل رئيسية في تحديد الحالة الصحية للمريض ووضع الخطة العلاجية المناسبة.
اقرأ أيضاًهل يصوم مريض الكبد أم لا؟.. حسام موافي يوضح.. «فيديو»
حسام موافي يوضح خطورة عملية القلب المفتوح.. «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي أستاذ الحالات الحرجة الشريان التاجي تركيب دعامات القلب حسام موافي عضلة القلب كلية طب قصر العيني حسام موافی
إقرأ أيضاً:
الحل أو الحرب .. عضو مجلس الدولة العُماني يوضح مصير المفاوضات النووية | فيديو
أكد عوض بن سعيد باقوير، عضو مجلس الدولة بسلطنة عُمان، أنه لا شك أن المفاوضات النووية الأمريكية تُعيد نفس السيناريو الذي حدث عام 2015، حيث جرت أكثر من جولة، وكانت هناك بالطبع تصريحات متناقضة بين الأمريكيين والإيرانيين، مشددًا على أنه في عام 2015، كانت هناك خمس دول تتفاوض.
وأشار «باقوير»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن المفاوضات الحالية أصبحت مختلفة، حيث إن الولايات المتحدة الأمريكية باتت تتفاوض بشكل منفرد، باعتبار أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد انسحب من الاتفاق، وتريد أمريكا الآن التفاوض بشكل مباشر.
وأضاف: «معظم القضايا تقريبًا تم حسمها، ونحن نتحدث ربما عن قضايا استراتيجية، وتحديدًا تخصيب اليورانيوم. الآن هناك خطة أمريكية قُدّمت إلى طهران عبر سلطنة عُمان، كما أن سلطنة عُمان قدّمت عددًا من الأفكار الفنية»، موضحًا أن الإيرانيين لن يتنازلوا عن التخصيب بشكل نهائي، لكن قد يتم التفاوض حول نسبة التخصيب، بحيث تتمكن إيران من استكمال برنامجها السلمي.
وتابع: «أعتقد أن الجولة السادسة ربما تكون من الجولات الحاسمة والمهمة جدًا، خصوصًا أن سلطنة عُمان ستُعلن بعد أيام عن موعد الجولة السادسة، سواء كانت في مسقط أو في روما»، مشددًا على أنه ليس هناك خيار سوى التوصل إلى اتفاق؛ لأن الخيار الآخر سيكون الدخول في حرب، خاصةً مع وجود عدد من الصقور في الإدارة الأمريكية الذين يُحرّضون الإدارة على إفشال هذه المفاوضات.