بشكر الخطيب على الفرصة.. كهربا يتحدث عن زيارته للأهلي
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
تحدث محمود كهربا، لاعب الاتحاد الليبي، عن زيارته لتدريب النادي الأهلي.
وقال محمود كهربا في تصريحات: “مبسوط جدًا إني موجود في بيتي، بشكر الكابتن محمود الخطيب إنه أتاح لي الفرصة أسلم على زمايلي والجهاز الفني، واستقبال اللاعيبة ليا كان حاجة كبيرة عندي”.
وتابع: “زمايلي وعدوني إنهم هيكسبوا بطولة إفريقيا ويشرفونا في كأس العالم للأندية بدعم جماهير الأهلي”.
وأضاف: “بشكر الاتحاد الليبي إنه سمح لي أنزل أسلم على زمايلي وأخلص بعض الأمور في مصر، إن شاء الله، أكون موجود معاكم في افتتاح استاد النادي الأهلي”.
ويلتقي الأهلي مع طلائع الجيش مساء الأربعاء المقبل، ضمن منافسات الجولة السابعة عشرة «الأخيرة من الدور الأول» لبطولة الدوري الممتاز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كهربا النادي الأهلي محمود كهربا الاتحاد الليبي الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
استقبال شعبي حافل للبابا تواضروس في زيارته لكنيسة القديسين بالعصافرة
شهدت منطقة العصافرة شرق الإسكندرية، مساء اليوم، استقبالًا شعبيًا حافلًا لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وذلك خلال زيارته الرعوية الأولى لكنيسة القديسين مكسيموس ودوماديوس والأنبا موسى القوي، في حدث وصفه الأهالي بالتاريخي وغير المسبوق.
وتوافد الآلاف من أبناء كنائس العصافرة والمناطق المجاورة إلى محيط الكنيسة للمشاركة في مراسم الاستقبال، التي اتسمت بمشاهد مبهجة حيث ارتفعت الزغاريد وترددت الألحان الكنسية، تعبيرًا عن فرحة شعب الكنيسة بزيارة البابا، التي تُعد الأولى من نوعها منذ تدشين الكنيسة.
وجاءت الزيارة بحضور عدد من الأساقفة والقيادات الكنسية، من بينهم الأنبا بافلي، أسقف عام كنائس المنتزه، والأنبا هيرمينا، أسقف عام كنائس شرق الإسكندرية، والأنبا أرشليدس، إلى جانب القمص إبرام إميل، وكيل بطريركية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية، وعدد من آباء الكهنة من كنائس منطقتي العصافرة وسيدي بشر.
وقد ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني اجتماع الأربعاء الأسبوعي من داخل الكنيسة ذاتها، بعد توقفه المؤقت خلال أسبوع البصخة والخمسين المقدسة، وذلك تنفيذًا لما سبق وأعلنه قداسته خلال اجتماع 9 أبريل الماضي.
وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من الجولات الرعوية التي يجريها البابا تواضروس في محافظة الإسكندرية، بهدف تعزيز التواصل مع شعب الكنيسة، والتأكيد على دوره الأبوي والروحي في مختلف الأحياء والمناطق، حيث تحظى هذه الجولات بترحيب واسع من قبل الأقباط والمواطنين على حد سواء.