مها أحمد تبكي على الهواء: فيه فنانين بينتهي بيهم الحال في الشارع
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
انهارت الفنانة مها أحمد بالبكاء خلال الحلقة الثالثة من برنامجها “تفاحة مصرية”، معبرة عن شعورها بعدم التقدير رغم تقديمها السعادة للجمهور طوال مسيرتها الفنية، مشيرة إلى أنها لم تجد الدعم عندما احتاجت إليه.
وخلال حديثها، كشفت مها أحمد عن لجوئها للعمل عبر منصات التواصل الاجتماعي لمساندة زوجها الفنان مجدي كامل في تحمل أعباء الحياة، مؤكدة أن النجاح في الفن لا يعني دائمًا تحقيق ثروات طائلة، قائلة: “مش كل اللي في الفن بيكسب ملايين، ناس معينة بس هما اللي بيكسبوا، وفي فنانين ممكن يجي يوم يلاقوا نفسهم في الشارع”.
وأشادت بدور نقابة المهن التمثيلية في دعم الفنانين، موضحة أهمية إنشاء دار “القوة الناعمة لرعاية الفنانين” لمساعدة كبار السن الذين لم يعد لديهم مصدر دخل.
وخلال الحلقة، فاجأها زوجها مجدي كامل بمداخلة هاتفية عبر فيها عن دعمه لها، كما تحدث عن رحلة علاجهما الطويلة لابنهما أحمد، قائلًا: “أحمد هو أحلى حاجة في حياتنا، ولما يضحك الحياة تضحك معاه.”
كما وجه رسالة حاسمة للمتنمرين على ابنه، قائلًا: “حسبي الله ونعم الوكيل في أي حد يتنمر على طفل مريض.. أحمد ملاك وبركة بيتنا” ،مؤكدًا أن التجاهل هو أفضل رد على الهجوم السلبي، لأن بعض الأشخاص يسعون فقط لتعطيل الآخرين عن النجاح.
نادي البانيونشرت مها أحمد، عبر صفحتها علي موقع إنستجرام، صور تعاقد نجلها مع نادي باسانيا الألباني، وكتبت: "بسم الله ماشاء الله الحمد لله، لكل مجتهد نصيب مبروك يا قلبى مبروك ياحب عمرى مبروك ياحلم عمرى، بعد الصبر جبر، وربنا كريم أوي أنا عارفة إنك انتظرت كتير بس ربنا قادر على كل شيء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مها أحمد مجدي كامل المزيد مها أحمد ا أحمد
إقرأ أيضاً:
اتحاد الفنانين التشكيليين السوريين: استهداف دور العبادة جريمة موصوفة بحق الوطن
دمشق-سانا
أكد اتحاد الفنانين التشكيليين في سوريا أن استهداف دور العبادة هو جريمة موصوفة بحق الوطن، واعتداء مباشر على الروح السورية المتجذرة عبر التاريخ في قيم التنوع والتسامح، كما يُعد محاولة خبيثة لضرب النسيج الوطني الذي طالما كان أنموذجاً في التآخي والانتماء.
وفي بيان تلقت وكالة سانا نسخة منه، قدم الاتحاد التعازي بالضحايا المدنيين الذين ارتقوا في التفجير الإجرامي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في منطقة الدويلعة بدمشق أمس، مشدداً على أنها جريمة تهز الضمير الإنساني، وتُشكل اعتداءً صارخاً على أمن المواطنين السوريين واستقرارهم.
ودعا الاتحاد إلى ترسيخ الوعي الجماعي في مواجهة هذه المحنة، مؤكداً ضرورة تعزيز ثقافة التضامن والاحترام المتبادل، والوقوف صفاً واحداً في وجه كل محاولات التحريض والانقسام، ومشدداً على الكلمة الحرة والثقافة المسؤولة كدرعٍ حصين للمجتمع في مواجهة الكراهية والعنف.
تابعوا أخبار سانا على