مستشار الرئيس الفلسطيني: مصر هي العمق الاستراتيجي الأول للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
شدد المستشار محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، على أن القمة العربية شهدت مواقف موحدة من المجموعة العربية ضد تهجير الفلسطينيين.
وقال المستشار محمود الهباش خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن مصر هي العمق الاستراتيجي الأول للقضية الفلسطينية التي كانت على الدوام مع الشعب الفسطيني.
وأضاف المستشار محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، أن : «نحن الأن في مرحلة صعبة تحتاج تضافر جميع الجهود، ومصر تجمع العرب للوقوف بجانب فلسطين، والعرب جميعًا مع القضية الفسطينية ضد تهجير الشعب، ومع وحدة الموقف الفلسطيني خلف القيادة الفلسطينية».
وأشار المستشار محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إلى أن القمة العربية تاريخية بإمتياز، موضحًا أن الخطة المصرية حققت بامتياز قمة تمثل كل الشعب الفلسطيني باعتبار قيادة الشعب الفلسطيني كانت حاضرة، وبعد شهر رمضان سيطلق مؤتمر إعادة الإعمار من مصر أيضًا.
وتابع المستشار محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، أن : «الشعب الفلسطيني يقف خلف قيادته للدفاع عن القضية الفلسطينية، ونأمل أن يعمل الجميع خلف القيادة الوطنية لتوحيد الصف الفلسطيني».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى القمة العربية محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني تهجير الفلسطينيين المزيد مستشار الرئیس الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
وقفة نسائية في سنحان تضامنًا مع الشعب الفلسطيني
ورددت المشاركات في الوقفة الهتافات المعبرة عن الموقف اليمني الثابت في التضامن والإسناد والتأييد المستمر للشعب الفلسطيني ولخيارات المقاومة الباسلة في غزة.
وأكدت المشاركات حق الشعب اليمني واستمرار عملياته بضرب الكيان الصهيوني، مشيراً إلى أن الجرائم التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق الشعب اليمني تزيد ثباته واستنفاره للرد عليها والانتصار للمظلومية والمؤامرات المستمرة على الشعب الفلسطيني.
وأعلن بيان صادر عن الوقفة تأييد حرائر سنحان وبني بهلول لعمليات القوات المسلحة اليمنية في عمق الكيان الصهيوني، مؤكدًا الصمود والثبات والوقوف المستمر بوجه العدوان الصهيوني ومؤامرته الخبيثة في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وأشاد بمواقف قادة وشعوب الدول الحرة التي أعلنت دعمها الصريح للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، داعيًا إلى اليقظة والوعي بمؤامرات العدو وأساليبه الماكرة.