مخيم اليرموك 2025-03-06hadeilسابق بريطانيا ترفع العقوبات عن 24 جهة سورية من بينها البنك المركزيالتالي مسؤول أممي.. سوريا بحاجة ماسة لإعادة الإعمار انظر ايضاً “قطعوا عنا المي وصرنا ناكل حشائش”..شهادة سيدة عن الحصار الذي فرضه نظام الأسد المجرم على مخيم اليرموك

آخر الأخبار 2025-03-06مسؤول أممي.. سوريا بحاجة ماسة لإعادة الإعمار 2025-03-06بريطانيا ترفع العقوبات عن 24 جهة سورية من بينها البنك المركزي 2025-03-06مصدر أمني باللاذقية لـ سانا: مجموعات من فلول ميليشيات الأسد تقوم باستهداف عناصر وآليات لوزارة الدفاع قرب بلدة بيت عانا بريف اللاذقية، ما أدى لاستشهاد عنصر وإصابة آخرين 2025-03-06جنوب أفريقيا.

. الاعتداءات الإسرائيلية على أراضي سوريا انتهاك لسيادتها 2025-03-06وزير الخارجية السيد أسعد الشيباني:أمضينا 24 ساعة في هولندا، تأتي جهودنا هذه سعيا لتحقيق العدالة لشهدائنا، ومعتقلينا، والمهجرين قسراً، ولكل من عانى من جرائم نظام الأسد ضد الإنسانية لعقود. (تغريدة عبر X) 2025-03-06إدارة الأمن العام بدرعا لـ سانا: حصلت اشتباكات أول أمس الثلاثاء بين مجموعات مسلحة في مدينة الصنمين شمال درعا أسفرت عن عدة إصابات وقتلى في صفوفها إضافة إلى وقوع إصابات بين أهلنا المدنيين 2025-03-06إدارة الأمن العام في اللاذقية: اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق عنصر استخدم ألفاظاً مسيئة لأهل منطقة الدعتور 2025-03-06أكساد والوكالة الألمانية للتعاون الإنمائي الدولي يبحثان سبل دعم القطاع الزراعي في سوريا 2025-03-06الصحة والهلال الأحمر العربي السوري يبحثان تعزيز آليات التعاون 2025-03-06وزارة الاتصالات تضع خطة عمل إستراتيجية بالتعاون مع المركز السوري ‏للتكنولوجيا المالية

صور من سورية منوعات تيك توك تستأنف خدماتها في الولايات المتحدة بفضل ترامب 2025-01-20 الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الصناعية إلى الفضاء 2024-12-05فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2025, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

سوريا ترحب بتبني قرار تدمير بقايا برنامج الأسلحة الكيميائية

رحبت وزارة الخارجية السورية بتبني المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية قرار تدمير بقايا برنامج الأسلحة الكيميائية من حقبة الرئيس المخلوع بشار الأسد.

ولفتت الخارجية السورية في بيانها مساء أمس الخميس، إلى أن القرار حظي برعاية مشتركة من 53 دولة من الدول الأطراف في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية متضمنة سوريا وقطر، وأقر بالتوافق بين أعضاء المجلس التنفيذي.

وأشار البيان إلى أن القرار الذي قدمته دمشق إلى الدورة 110 للمجلس التنفيذي للمنظمة، هو أول قرار تطرحه سوريا في المحافل الدولية منذ تحريرها (في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي) وذلك بالتعاون والدعم من بعثة دولة قطر التي تمثل مصالح الجمهورية العربية السورية في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

وتنعقد الدورة الـ110 للمجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية منذ الثلاثاء الماضي وتستمر إلى اليوم الجمعة.

وكانت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية كشفت في أبريل/نيسان الماضي عن تقديرات تشير إلى وجود ما يزيد عن 100 موقع يُحتمل، أن تكون مرتبطة ببرنامج الأسلحة الكيميائية في سوريا، اُكتشفت عقب انهيار حكم الأسد.

الجمهورية العربية السورية ترحب بتبني المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية للقرار حول "التدمير المسرع لأي بقايا للأسلحة الكيميائية في الجمهورية العربية السورية" pic.twitter.com/X3sY4XmekA

— وزارة الخارجية والمغتربين السورية (@syrianmofaex) October 9, 2025

هجمات الأسد الكيميائية

وبحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان، نفذت قوات الأسد، 217 هجوما كيميائيا منذ بدء الثورة في مارس/آذار 2011.

وارتكب نظام الأسد مجزرة الكيماوي الكبرى في سوريا في الغوطة الشرقية لدمشق ومعضمية الشام، في 21 أغسطس/آب 2013، في هجوم دامٍ أسفر عن مقتل أكثر من 1400 مدني، منهم مئات الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 10 آلاف مدني.

إعلان

وعقب الهجوم، انضم النظام السوري حينها إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في 13 سبتمبر/أيلول 2013.

وفي الشهر نفسه، تبنى مجلس الأمن الدولي القرار رقم 2118، الذي يتعلق بأسلحة سوريا الكيميائية.

وشكلت منظمة حظر الأسلحة الكيمائية، والأمم المتحدة، بعثة تفتيش مشتركة عن الأسلحة الكيميائية في سوريا.

وأعلنت المنظمة انتهاء مهمة البعثة بسوريا في 19 أغسطس/آب 2014، بعد تدميرها مخزون نظام الأسد من الأسلحة الكيميائية.

لكن اتضح بعد ذلك أنه تم تدمير الأسلحة الكيمائية فقط في المواقع التي أبلغ نظام الأسد بوجودها، حيث ارتكبت قواته لاحقا عددا كبيرا من الهجمات بغاز الكلور والسارين في مدن عدة أبرزها حلب شمال البلاد.

وفي 21 أبريل/نيسان 2021، قررت الدول الأطراف في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تعليق بعض حقوق عضوية سوريا بالمنظمة.

وجاء هذا القرار بعد أن أثبتت المنظمة استخدام الأسلحة الكيميائية في هجمات وقعت في بلدة اللطامنة بمحافظة حماة وسط البلاد في مارس/آذار 2017، وفي مدينة سراقب بمحافظة إدلب شمال غرب البلاد في فبراير/شباط 2018.

وفي 8 ديسمبر 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

مقالات مشابهة

  • لوّحت بالمحاسبة.. مسؤولة بـ “الأمم المتحدة” تكشف استهداف المدنيين والمستشفيات والملاجئ وأماكن اللجوء في دارفور
  • صنعاء تتوعد “اسرائيل” ردا على غاراتها
  • ألمانيا تسعى لاتفاق مع سوريا لإعادة طالبي لجوء مرفوضين
  • جدل في سوريا بعد ظهور اسم حافظ الأسد على مئذنة الجامع الأموي بدمشق
  • منجم “أسكي شهير”.. الكنز الذي يترقبه ترامب والعالم
  • سوريا.. ما هو قانون قيصر بعد تصويت الشيوخ الأمريكي على إلغائه؟
  • مجلس الشيوخ الأمريكي يقرر إلغاء "قانون قيصر" المفروض على سوريا
  • محافظة إب تشهد 346 مسيرة حاشدة دعمًا للشعب الفلسطيني وإحياءً لمعركة “طوفان الأقصى”
  • “نموذجية اليرموك” تحصد ميداليات ذهبية وبرونزية في الأولمبياد الدولي للأمن السيبراني للناشئين
  • سوريا ترحب بتبني قرار تدمير بقايا برنامج الأسلحة الكيميائية