ترامب: سأذهب إلى السعودية بعد أن وافقوا على دفع تريليون دولار(فيديو)
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، أن زيارته الخارجة الأولى ستكون إلى المملكة العربية السعودية، بدلاً من المملكة المتحدة، وذلك بعد التوصل إلى اتفاق يقضي بدفع الرياض تريليون دولار لصالح الشركات الأمريكية.
وأشار ترامب إلى زيارته الأخيرة إلى السعودية خلال فترته الرئاسية الأولى، عندما قدمت السعودية حوالي 450 مليار دولار كاستثمارت في الشركات الأمريكية.
وقال ترامب: "قلت أني سأذهب إلى السعودية إذا وافقوا على دفع تريليون دولار للشركات الأمريكية وقد وافقوا".
وأضاف: لدي علاقة رائعة معهم وكانوا لطفاء للغاية، لكنهم سينفقون الكثير من الأموال على الشركات الأمريكية لشراء معدات عسكرية والكثير من الأشياء الأخرى.
ولم يحدد ترامب تاريخ الزيارة، واكتفى بالقول إنها قد تكون خلال فترة الشهر والنصف المقبلة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تریلیون دولار إلى السعودیة
إقرأ أيضاً:
المغرب ثالث أكبر مستورد إفريقي للسلع الأمريكية في 2024
كشفت بيانات حديثة صادرة عن مكتب الإحصاء الأمريكي ومكتشف السوق العالمي التابع لإدارة التجارة الدولية أن المغرب جاء في المرتبة الثالثة ضمن قائمة أكبر الدول الإفريقية استيرادًا للسلع الأمريكية خلال عام 2024، بإجمالي واردات بلغ 5.2 مليار دولار.
وأفاد التقرير أن الصادرات الأمريكية إلى المغرب استفادت من نمو ملحوظ في قطاعات الزراعة، الطاقة المتجددة، وصناعات الفضاء، مما يعكس متانة العلاقات الاقتصادية بين الرباط وواشنطن.
وتصدرت مصر القائمة بإجمالي واردات أمريكية بلغ 6.89 مليار دولار، تلتها جنوب إفريقيا في المرتبة الثانية بـ 5.8 مليار دولار، بينما جاءت نيجيريا رابعة بـ 4.1 مليار دولار.
وضمت قائمة الدول العشر الأولى كلًا من إثيوبيا، الجزائر، غانا، كينيا، أنغولا، وكوت ديفوار، حيث تراوحت قيمة الواردات الأمريكية إلى هذه الدول بين 1.01 مليار و596 مليون دولار.
وسلط التقرير الضوء على تنوع صادرات الولايات المتحدة إلى القارة، والتي شملت الآلات الصناعية، المركبات، الطيران، القمح، فول الصويا، الدواجن، الأدوية، الأجهزة الطبية، الأسمدة، والكيماويات الصناعية.
وأكدت إدارة التجارة الدولية أن هذا التوجه يتماشى مع الأولويات التنموية في إفريقيا، مشيرة إلى توقعات بنمو إضافي في المبادلات التجارية بفضل منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، التي من شأنها تعزيز فرص الشراكات المستدامة بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية.