شاهد: جماعة الحوثي تمهل إسرائيل 4 أيام لإدخال المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
أمهلت جماعة الحوثي في اليمن ، مساء اليوم الجمعة 7 مارس 2025 ، إسرائيل ، مهلة أربعة أيام ، لإعادة فتح المعابر وإدخال المساعدات الى قطاع غزة .
وقال قائد جماعة الحوثي عبد الملك بدر الدين الحوثي ، في كلمة مصورة :" لا يمكن أن نتفرج على ما يحصل من تصعيد ومنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة والعودة إلى التجويع من جديد ، وسنعطى مهلة 4 أيام للوسطاء فيما يبذلونه من جهود".
وتابع :" سنعود لاستئناف عملياتنا البحرية ضد العدو( إسرائيل) إذا استمر بعد المهلة في منع دخول المساعدات إلى غزة والإغلاق التام للمعابر".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية مستوطنون يهود عبروا الحدود اللبنانية للصلاة على تخوم حولا مصر: مبعوث ترامب أكد وجود عناصر جاذبة في الخطة العربية لإعمار غزة ترامب : أجرينا مناقشات مع حماس ونساعد إسرائيل الأكثر قراءة أسعار الوقود في فلسطين لشهر مارس 2025 كشف تفاصيل الخطة العربية لإعمار غزة محدث: دعاء اليوم الأول من رمضان 2025 كامل مفاتيح الجنان شاهد: مشادة حادة بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
هند الضاوي: ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط
قالت الإعلامية هند الضاوي إن المواقف الدولية تجاه جماعة الإخوان تشهد تغيرًا واضحًا، مؤكدة أن الولايات المتحدة في عهد ترامب وعددًا من الدول الأوروبية بدأوا في ملاحقة الجماعة وتجفيف منابعها، باعتبارها جماعة إرهابية تمتلك شبكات ممتدة داخل أوروبا وخارجها، وسبق أن تورطت في عمليات إرهابية داخل القارة.
أدوات الحزب الديمقراطيوأضافت هند الضاوي، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنه يسعى إلى إضعاف أذرع الجماعة المرتبطة بحركة حماس لمنع أي عمليات مشابهة لهجوم 7 أكتوبر.
وأشارت هند الضاوي إلى أن جماعة الإخوان كان لها دور بارز في أحداث 2011 ضمن ما وصفته بـ"الأجندة الغربية"، باعتبارها البديل الذي جرى تجهيزه لسنوات للدول التي مرّ فيها مشروع "الفوضى الخلاقة".
صراع مع الدول المركزية القويةوأضافت هند الضاوي، أن الغرب كان يدرك أن الجماعة ستدخل في صراع مع الدول المركزية القوية في المنطقة إلى أن تحين لحظة إعادة تشكيل الشرق الأوسط، وتفتيت بعض الدول العربية والإسلامية على أساس ديني ومذهبي، في مشهد يشبه ما حدث بعد سقوط الخلافة العثمانية.