لص يبتلع أقراط ألماس بقيمة 770 ألف دولار
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
خاص
قالت الشرطة الأمريكية أن لص مجوهرات في ولاية فلوريدا قام بسرقة أقراطاً، تبلغ قيمتها أكثر من 700 ألف دولار الأسبوع الماضي، ثم ابتلع الأدلة قبل ساعات من اعتقاله.
وتفصيلاً، أبلغ اللص الموظفين في متجر المجوهرات «تيفاني آند كو» في مركز تجاري مساء يوم 26 فبراير أنه كان ممثلاً للاعب كرة سلة قبل أن يتم نقله إلى غرفة كبار الشخصيات، وعُرض عليه عدد من قطع المجوهرات الراقية.
وبحسب وثيقة المحكمة تم عرض زوج من أقراط الألماس عيار 4.86 قيراط بقيمة 160 ألف دولار، وزوج من أقراط الألماس عيار 8.19 قيراط، بقيمة 609 آلاف دولار، وخاتم ألماس عيار 5.61 قيراط بقيمة 587 ألف دولار على جيلدر.
وأوضحت الشرطة أنه استولى بعد ذلك على قطع المجوهرات الثلاث، وتشاجر مع الموظفين قبل أن يسقط الخاتم ويهرب من المتجر.
وأضاف البيان أن كاميرات الأمن في المركز التجاري التقطت صوراً لجيلدر وهو يغادر في سيارة زرقاء اللون، وتعقب المحققون أثرها إلى شركة لتأجير السيارات في هيوستن.
وأكدت الشرطة بأنه أثناء فحص المشتبه به في سجن مقاطعة واشنطن، تم العثور على “أجسام غريبة في معدته”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألماس سجن لص متجر المجوهرات مقاطعة واشنطن ولاية فلوريدا ألف دولار
إقرأ أيضاً:
البحر قد يبتلع الساحل.. تحذيرات من زلزال قادم قد يكون الأسوأ في التاريخ
#سواليف
حذرت دراسة علمية من احتمال تعرض #الساحل_الأمريكي المطل على #المحيط_الهادئ لزلزال مدمر قد يقع بحلول عام 2100.
حذرت دراسة علمية من أن الساحل الأمريكي المطل على المحيط الهادئ مهدد بزلزال مدمر قد يقع قبل عام 2100، وفق ما أفادت به صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، نقلا عن بحث لعلماء من جامعة فرجينيا التقنية الأمريكية.
وجاء في التقرير: “لو وقع اليوم #زلزال بقوة تتراوح بين 8.0 و9.0 درجات، فسيتبعه تسونامي هائل بارتفاع يصل إلى 100 قدم، قادر على محو مناطق شاسعة من الساحل الغربي للولايات المتحدة عن وجه الأرض، نتيجة هبوط مفاجئ لخط الساحل بما يقارب ثمانية أقدام”
مقالات ذات صلة “بوابات الجحيم” في تركمانستان ستغلق قريبا 2025/08/11وأضافت الصحيفة أن التغير المناخي قد يرفع منسوب البحر بنحو 60 سنتيمترا بحلول 2100، وإذا تزامن ذلك مع زلزال قوي آخر في منطقة اندساس كاسكاديا، فمن المرجح أن يتضاعف حجم #الدمار والفيضانات.
وقالت الأستاذة تينا دارا: “هذا سيكون بلا شك كارثة حقيقية للولايات المتحدة، فالتسونامي حينها سيكون مدمرا”.
وكشف بحث علمي نُشر في دورية متخصصة، باستخدام تقنيات رسم الخرائط البحرية عالية الدقة، عن مؤشرات نشاط جيولوجي في منطقة اندساس كاسكاديا، حيث اكتشف العلماء أربعة أجزاء هائلة من الصدع، تمتد لمسافة 970 كيلومترا على طول ساحل أمريكا الشمالية من كندا إلى كاليفورنيا.
ووفقا للدراسة، فإن مثل هذه الزلازل لا تهدد الأرواح والبنية التحتية فحسب، بل قد تسبب أيضا تلوثا واسع النطاق للمياه والغلاف الجوي. وتشير السجلات الجيولوجية إلى أن آخر زلزال مماثل وقع عام 1700، وأن هذه الظواهر تتكرر كل نحو 500 عام.
يُذكر أن شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية تعرضت في 30 يوليو الماضي لزلزال بلغت قوته 8.8 درجات، وهو الأقوى منذ عام 1952، وأعقبه تسونامي وصلت أمواجه إلى السواحل الأمريكية.