سخر إسلام فوزي على شخصية ياسمين عبد العزيز في مسلسل وتقابل حبيب، قائلا "أحب احيي الفنانة ياسمين عبد العزيز ومضطرين نسحب منها لقب كلاون السابق الرمضاني السنادي بسبب أنها أكتشفت خيانة زوجها أخيرا".

إسلام فوزي يسخر من شخصية أحمد العوضي في مسلسل فهد البطل .. فيديوإسلام فوزي يسخر من مشهد ضرب والد فهد البطلإسلام فوزي يسخر من عرض ياسمين الزواج على آسر ياسين: اتحمش شويةإسلام فوزي يسخر من تكرار كلمة ياسطى في ولاد الشمس

وأضاف "فوزي" خلال تقديمه برنامج "استلام فوزي" المذاع على قناة "cbc" الفضائية، “أخيرا اكتشفت خيانة زوجها بعد 7 أو 8 مرات كده يعني مفيهاش حاجة يا جماعة .

. مش بنتنا اللي يتضحك عليها”.

وعرض إسلام فوزي، مشهد خيانة زوج ياسمين عبد العزيز في المسلسل وهي تتحدث معه تليفونيا وهو ينكر ذلك تماما.

وواصل الإعلامي إسلام فوزي تقديم حلقات برنامجه "استلام فوري" المذاع على قناة "CBC"، حيث يواصل استعراض أبرز الأحداث الدرامية التي يتم تناولها في مسلسلات رمضان 2025 بأسلوبه الساخر والكوميدي، وهو ما جعله يبرز في تقديم الفعاليات الرمضانية بشكل مختلف وفريد، مسلطًا الضوء على شخصيات المسلسلات والأحداث بطريقة فكاهية تُضفي جوًا من المرح والضحك.

وفي وقت سابق، أطلق إسلام فوزي بودكاست كشف فيه أسرار السوشيال ميديا بروح شبابية تتناسب مع طبيعة الأجيال الشابة في التعامل مع المحتوى الإعلامي على المنصات الرقمية. وقدّم من خلاله مجموعة متنوعة من الموضوعات الشبابية، وأضفى بخفة ظله روحًا جديدة على البرامج الاجتماعية ذات التصنيف (اللايت كوميدي)، حيث لاقت تلك البرامج صدى واسعًا لدى الجمهور الذي تفاعل معها بشكل كبير.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز وتقابل حبيب إسلام فوزي استلام فوزي المزيد إسلام فوزی یسخر من

إقرأ أيضاً:

فوزي جورجي المطيعي باشا.. رجل مصر الذي لا ينسى

فوزي جورجي المطيعي باشا كان واحد من رجال مصر الذين تركوا بصمة لا تمحى في تاريخ وطنهم، رجل قضائي وسياسي جمع بين العلم والمعرفة والخدمة الوطنية، وحياته شاهدة على جدارة المصريين في إدارة شؤون بلدهم بكل كفاءة وشجاعة. 

ولد بالقاهرة عام 1869، في أسرة عريقة، حيث تربى في كنف والده جورجي المطيعي، وكان أخوه نخلة جورجي المطيعي باشا أحد أعلام السياسة المصرية أيضا، وهو ما يؤكد أن الاهتمام بخدمة الوطن كان جزءا من تربية هذه الأسرة. 

منذ صغره، أظهر فوزي شغفا بالعلم، فالتزم بدراسة الحقوق في مدرسة الحقوق بالقاهرة، وتخرج منها مستعدا لحمل عبء المسؤولية القانونية والسياسية، مؤمنا بأن القانون هو أداة لتحقيق العدالة وحماية الوطن.

بدأ فوزي مسيرته العملية في نيابة مديرية جرجا، حيث اكتسب خبرة واسعة في العمل القضائي، وتدرج في المناصب حتى أصبح مستشارا بمحكمة الاستئناف الأهلية، مؤكدا بذلك كفاءته وقدرته على خدمة المجتمع من موقعه القانوني.

لم يكن حلمه حكرا على القضاء، بل امتد إلى خدمة الوطن في أرفع المناصب السياسية، فعندما عين وزيرا للزراعة في وزارة يحيى إبراهيم باشا في 15 مارس 1923، كان على قدر المسؤولية، يحمل هموم الفلاحين ويعمل على تطوير الزراعة المصرية، وهو القطاع الذي يمس قلب حياة المصريين اليومية ويعكس قوة الاقتصاد الوطني.

وفي أبريل من نفس العام، أنعم عليه جلالة الملك برتبة الباشوية، تقديرا لكفاءته وعمله الدؤوب، وهو تكريم لم يأتي إلا نتيجة جهود الرجل ووطنيته الصادقة. 

خلال فترة توليه وزارة الزراعة، لم تكن مهمته سهلة، فقد واجه تحديات كبيرة في إدارة شؤون الزراعة وتنظيم الموارد، لكنه استطاع أن يضع أساسا للتطوير، بما يعكس رؤية وطنية تهدف إلى تقدم مصر ورفعة أهلها.

لم يكن فوزي باشا مجرد مسؤول حكومي، بل كان ممثلا لمصر في المواقف الدولية، فقد شارك في استقبال وفود الزائرين من خارج البلاد، وأبرز مثالا على ذلك زيارته للأميرة الحبشية، حيث ألقى كلمة دافئة أكدت الاحترام المتبادل بين الشعوب، وعبرت عن تقديره للحضارة والحفاظ على الاستقلال الوطني، مؤكدا أن مصر تظل بلدا يسعى للسلام والتعاون مع جيرانها، دون التفريط في حقوقها التاريخية.

ومن أبرز المواقف الوطنية التي تميز بها فوزي المطيعي كان دوره في حل أزمة دير السلطان بالقدس، حيث واجه تحديات تاريخية ومعقدة، وأثبتت حكمته ودبلوماسيته في التعامل مع النزاعات الدولية. 

كان وفد الأقباط برئاسته يسعى لحماية حقوق مصر التاريخية في الدير، وتمكن من التفاوض بحنكة مع وفد الحبشة لتسوية النزاع بما يحقق العدالة ويحفظ الحقوق، مظهرا من جديد التزامه الوطني وحرصه على سمعة مصر وكرامتها.

وعلى الجانب العلمي، لم يقتصر فوزي المطيعي على العمل التنفيذي والسياسي فقط، بل أسهم أيضا في إثراء القانون المصري، فقد ألف كتابين مهمين هما "كنز الإصلاح في شرح قانون المتشردين وحمل السلاح" و"شرح قانون العقوبات الجديد"، مما يعكس فهمه العميق للقانون ورغبته في تطويره بما يخدم الوطن والمواطنين، ويترك إرثا قانونيا للأجيال القادمة.

توفي فوزي جورجي المطيعي باشا في عام 1929، بعد حياة مليئة بالعطاء والعمل الوطني، تاركا أثرا لا ينسى في تاريخ مصر السياسي والقضائي. 

حياته كانت نموذجا للمسؤول الوطني الذي يجمع بين العلم والخبرة والحكمة، ويضع خدمة الوطن فوق كل اعتبار، ويمثل مثالا حقيقيا للمصريين في الولاء والتفاني والإخلاص. 

كل من يدرس تاريخ مصر يجد في فوزي المطيعي باشا صورة مشرقة للإنسان الذي قدم كل ما لديه من طاقة وعلم وخبرة من أجل رفعة بلده، ورغم مرور السنين، تظل سيرته مصدر إلهام لكل من يريد أن يخدم وطنه بصدق وشجاعة.

مقالات مشابهة

  • هيئة قصور الثقافة تنعى الشاعر الكبير فوزي خضر
  • الأمير هاري يسخر من ترامب في برنامج تلفزيوني
  • فوزي جورجي المطيعي باشا.. رجل مصر الذي لا ينسى
  • قصة المكالمة السرية .. ماكرون يحذر من خيانة أميركا لأوكرانيا
  • موعد عرض حلقة ياسمين عبد العزيز مع منى الشاذلي عبر قناة ON
  • النجباء تعتبر تصنيف حزب الله والحوثيين كمنظمات إرهابية خيانة وقيادي بائتلاف السوداني يوضح
  • ياسمين عبد العزيز تفجّر مفاجآت.. أسرار طلاقها وتلمّح لزواج جديد قادم
  • أبرز تصريحات ياسمين عبد العزيز في برومو معكم منى الشاذلي
  • بالصورة.. أسطورة كرة القدم السودانية “البرنس” يسخر من الإمارات بعد هزيمتها أمام الأردن: (منتخب النشامَى يلتهم الحمامة)
  • عادات يومية خطيرة تدمر البنكرياس.. وتحفّز شيخوخة الجسم بشكل أسرع|تعرّف عليها