منى واصف تستقبل ابنها بعد 20 عامًا.. لحظات مؤثرة تشعل السوشيال ميديا!
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: في لحظة إنسانية استثنائية، استقبلت الممثلة السورية القديرة منى واصف ابنها عمار عبد الحميد بعد غياب استمر 20 عامًا عن سوريا، حيث انتشر مقطع فيديو يوثق اللقاء المؤثر بينهما في دمشق، وسط أجواء مليئة بالمشاعر والأحضان التي عكست حجم الاشتياق بعد سنوات طويلة من الفراق.
عمار عبد الحميد، الناشط السياسي المعروف، كان قد غادر سوريا بسبب مواقفه المعارضة للنظام السوري السابق، ليعود أخيرًا ويلتقي بوالدته في مشهد خطف قلوب الجمهور، وسط تفاعل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي لقطة أخرى، ظهرت الممثلة مرح جبر، ابنة شقيقة منى واصف، وهي تستقبل ابن خالتها خلال زيارته الأولى إلى سوريا، ليضيف هذا اللقاء العائلي مزيدًا من الدفء إلى اللحظة التي انتظرها الجمهور والمتابعون لسنوات.
منى واصف بين الدراما والواقع.. حضور قوي في الموسم الرمضاني
إلى جانب هذا اللقاء العاطفي، تشارك منى واصف في الموسم الرمضاني لهذا العام بعملين دراميين بارزين، أولهما مسلسل “تحت سابع أرض”، من إنتاج شركة الصبّاح إخوان، وتأليف عمر أبو سعدة، وإخراج سامر البرقاوي. المسلسل، الذي يجمعها بنجوم مثل تيم حسن، كاريس بشار، وأنس طيارة، تدور أحداثه في إحدى الحارات الشعبية بدمشق، ويقدم قصة مشوقة بأحداث مشبعة بالدراما والتشويق.
كما تظهر واصف أيضًا في مسلسل “ليالي روكسي”، الذي يجمع نخبة من نجوم الدراما السورية، منهم أيمن زيدان، دريد لحام، سلاف فواخرجي، عدنان أبو الشامات، جمال العلي، وليث المفتي. العمل من تأليف ورشة كتاب تضم محمد عبد العزيز، شادي كيوان، معن سقباني، وبشرى عباس، وإخراج محمد عبد العزيز، وإنتاج شركة أفاميا للإنتاج والتوزيع الفني للمنتج فراس الجاجة.
لحظة إنسانية تسرق الأضواء
بهذا المشهد المؤثر، تؤكد منى واصف أنها ليست فقط إحدى أعمدة الدراما السورية، بل شخصية تحمل في طياتها قصصًا إنسانية عميقة تصل إلى قلوب الجمهور. وبين الحياة والدراما، تظل واصف رمزًا من رموز الفن العربي، حيث تضيء الشاشة كما تضيء القلوب بلحظاتها الحقيقية والمميزة.
View this post on InstagramA post shared by مجد برغشة (@mjad_barghashlh)
main 2025-03-09Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: منى واصف
إقرأ أيضاً:
الفرق بين الطبيب الموثوق والمتطفل على السوشيال ميديا
أكدت الدكتورة نهلة مسعد، استشاري التغذية العلاجية، أن هناك فرقاً كبيراً بين المعرفة العلمية واستخدام السوشيال ميديا، مشيرة إلى أن أيام كورونا أبرزت أهمية الاستشارات الطبية الإلكترونية، ولكنها أوضحت أن الاستشارة لا تكتفي بإرسال التحاليل، بل يجب أن يكون الطبيب مؤهلاً وموثوقاً ولديه علم حقيقي.
وأضافت د. نهلة مسعد، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المرضى يبحثون عن أفضل الأطباء عبر الإنترنت وليس بالتجول في الشوارع، لذلك أصبح حضور الطبيب على المنصات الرقمية ضرورة لتقديم التوعية الصحية ومحاربة الجهل.
كما أشارت إلى أن المعلومة المغلوطة التي ينشرها غير المتخصصين على السوشيال ميديا قد تضر المرضى، بينما الطبيب الحقيقي يستخدم منصاته لإفادة الجمهور بشكل علمي موثوق.
وشددت على أن السوشيال ميديا وسيلة لتأكيد مصداقية الطبيب وليس الشهرة، وأن الرقابة يجب أن تتركز على من يدّعي أنهم أطباء دون مؤهلات، مؤكدة أن الدور الحقيقي للطبيب على الإنترنت هو التوعية والتثقيف وحماية الجمهور من المعلومات الخاطئة.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/