موقع 24:
2025-12-07@15:02:43 GMT

الخارجية الإيرانية: طهران لم تتلق رسالة من أمريكا

تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT

الخارجية الإيرانية: طهران لم تتلق رسالة من أمريكا

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي، إن "إيران لم تتلق رسالة من أمريكا"، وذلك فيما يتعلق بمزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إرسال رسالة إلى إيران.

وقال بقائي في مؤتمره الصحفي اليوم الإثنين، رداً على سؤال من وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (إرنا)، يتعلق بمزاعم ترامب بشأن إرسال رسالة إلى إيران، ثم ما قاله مسؤول أمريكي كبير إن "الرسالة كتبت ولكنها لم ترسل": "لا، لم تتلق إيران رسالة من أمريكا".

وحول مسؤولية سويسرا تجاه الوثائق الدولية، أوضح أنه "في سبتمبر(أيلول) 2024 تمت الموافقة على قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة، كان من بين بنوده طلب إلى سويسرا باعتبارها الراعي والمؤسس للوثائق الدولية للحقوق الإنسانية... بشأن حماية المدنيين والأهداف المدنية في الهجمات المسلحة".

هل يستغل ترامب ضعف إيران؟ - موقع 24قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه وجه رسالة إلى المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، الذي يصر نظامه على تخفيف العقوبات قبل أي محادثات نووية، لكن ترامب يرى أن إيران ليست في وضع يسمح لها بإملاء الشروط المسبقة، وهي لا تملك الأوراق.

وتابع المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: "كان من المقرر أن يعقد هذا الاجتماع يوم 7 مارس (آذار الجاري) وكان هدفه الأساسي هو الموافقة على أحكام القانون الدولي الإنساني في الأراضي المحتلة في فلسطين وغزة من قبل الأعضاء الملتزمين بهذه الوثائق وقد أدرج هذا الطلب في هذا القرار باعتباره طلباً من المجتمع الدولي كما أثير هذا الطلب في أحد الاجتماعات التشاورية لمحكمة العدل الدولية، وفي هذه الأشهر القليلة جرت مشاورات مكثفة ومفصلة، خاصة بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي في جنيف، لعقد الاجتماع".

وأضاف بقائي: "شعرنا بالأسف الشديد والمفاجأة أن سويسرا قررت أخيراً عدم عقد هذا الاجتماع، وهذا الموضوع كان من بين القضايا التي تمت مناقشتها في الاجتماع الأخير، كما أعرب وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي عن أسفهم لعدم عقد هذا الاجتماع والحقيقة أنه خلال العامين الماضيين حدثت انتهاكات واسعة النطاق للحقوق الإنسانية الدولية، لكن لم يكن هناك أي رد فعل من الأطراف التي تعتبر نفسها هي المسؤولة عن هذه القضية".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية القانون الدولي الإنساني عقد هذا الاجتماع إيران عودة ترامب

إقرأ أيضاً:

كندا ترفع اسم سوريا من قائمة «الدول الراعية للإرهاب».. أمريكا توجه رسالة عاجلة!

أعلنت الحكومة الكندية، رفع اسم سوريا من قائمة الدول الأجنبية الراعية للإرهاب وحذف هيئة تحرير الشام، التي قادت التحالف الذي ساعد في الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، من قائمة الكيانات الإرهابية، في خطوة وصفتها دمشق بالإيجابية ومؤشراً على تقدم العلاقات الدولية.

وأكدت الحكومة الكندية في بيان رسمي أن هذه الإجراءات تتماشى مع القرارات التي اتخذها حلفاؤها، بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وتأتي نتيجة جهود الحكومة الانتقالية السورية لتعزيز الاستقرار وبناء مستقبل شامل وآمن لمواطنيها، والعمل مع الشركاء العالميين لتعزيز الاستقرار الإقليمي ومكافحة الإرهاب.

ورحبت الجمهورية العربية السورية بالقرار الكندي، معتبرةً إياه تطوراً إيجابياً يعكس إدراكاً متزايداً لتأثير العقوبات على حياة المواطنين والقطاعات الحيوية، وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن القرار يمثل لحظة مهمة لتعزيز العلاقات السورية الكندية ويمهد لمرحلة جديدة من الشراكات الاقتصادية والسياسية.

وشددت الوزارة أعلنت الحكومة الكندية، الجمعة، رفع اسم سوريا من قائمة الدول الأجنبية الراعية للإرهاب وحذف هيئة تحرير الشام، التي قادت التحالف الذي ساعد في الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، من قائمة الكيانات الإرهابية، في خطوة اعتبرتها دمشق إيجابية ومؤشراً على تقدم العلاقات الدولية.

وأكدت الحكومة الكندية في بيان رسمي أن هذه الإجراءات تتماشى مع القرارات التي اتخذها حلفاؤها بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وتأتي نتيجة جهود الحكومة الانتقالية السورية لتعزيز الاستقرار وبناء مستقبل شامل وآمن لمواطنيها والعمل مع الشركاء العالميين لتعزيز الاستقرار الإقليمي ومكافحة الإرهاب.

ورحبت الجمهورية العربية السورية بالقرار الكندي واعتبرته تطوراً إيجابياً يعكس إدراكاً متزايداً لتأثير العقوبات على حياة المواطنين والقطاعات الحيوية، وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن القرار يمثل لحظة مهمة لتعزيز العلاقات السورية الكندية ويمهد لمرحلة جديدة من الشراكات الاقتصادية والسياسية.

وشددت الوزارة على استعداد سوريا للعمل مع الشركاء الدوليين كافة والتواصل الإيجابي بما يسهم في دعم جهود التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار ويصب في مصلحة الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، موضحة أن رفع العقوبات سيتيح توسيع برامج التعاون بين الشركات والمؤسسات السورية والكندية في قطاعات الطاقة والبنية التحتية والتعليم والصحة.

وأشار البيان الكندي إلى أن هذه الخطوة تأتي بعد تقييم دقيق للتطورات الأمنية والسياسية في سوريا واعترافاً بالجهود المبذولة على الأرض لتعزيز الاستقرار وإعادة مؤسسات الدولة إلى مسارها الطبيعي، كما تمثل فرصة لإشراك سوريا بشكل أكبر في المبادرات الدولية والإقليمية التي تهدف إلى مكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن الجماعي.

ورفع اسم سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب يمثل تحولاً دبلوماسياً مهماً يفتح المجال أمام الاستثمار الدولي وإعادة الإعمار ويعزز القدرة على تأمين التمويل والمساعدات، ويشير إلى مرحلة جديدة من الانفتاح السياسي والدبلوماسي لسوريا مع الدول الغربية، ويساهم في إعادة الثقة في قدرات الحكومة السورية على تطبيق إصلاحات واستراتيجيات طويلة الأمد لدعم الاستقرار الداخلي والاقتصادي.

ووضعت سوريا على قائمة الدول الراعية للإرهاب منذ أكثر من عقد بسبب النزاعات الداخلية والتوترات الإقليمية، ما أدى إلى فرض عقوبات دولية أثرت بشكل مباشر على الاقتصاد والبنية التحتية وسبل العيش اليومية للسوريين، في حين سعت الحكومة السورية لتحقيق الاستقرار وفتح قنوات تعاون دبلوماسي مع شركاء دوليين لإعادة إدماج البلاد في المجتمع الدولي وتحفيز التنمية الاقتصادية.

القيادة المركزية الأمريكية تشيد بإحباط القوات السورية شحنات أسلحة متجهة إلى حزب الله

علقت القيادة المركزية الأمريكية، على اعتراض القوات السورية لشحنات أسلحة كانت متجهة إلى “حزب الله” اللبناني ومصادرتها.

وجاء في بيان للأدميرال براد كوبر، قائد القيادة المركزية الأمريكية، على منصة “إكس”، تهنئة لقوات الأمن السورية على إحباط محاولة تهريب الأسلحة.

وأشار البيان إلى أن واشنطن وشركاءها الإقليميين لديهم مصلحة مشتركة في ضمان نزع سلاح “حزب الله” اللبناني والحفاظ على الأمن في الشرق الأوسط بشكل عام.

وبحسب صحيفة “النهار” اللبنانية، أعلن مدير مديرية الأمن الداخلي في منطقة يبرود السورية إحباط محاولة تهريب كميات كبيرة من الألغام الحربية كانت موجهة إلى “حزب الله”، مؤكداً ضبط كامل الشحنة وتوقيف أربعة متورطين وتحيد شخص خامس خلال اشتباكات مع الدوريات.

مالك جندلي يوضح أسباب إلغاء حفله في حمص ويؤكد أن القرار مسّ جوهر مشروعه الفني

كشف الموسيقار مالك جندلي تفاصيل إلغاء حفله الذي كان مقرراً في ساحة الساعة بمدينة حمص، ونقله إلى المركز الثقافي، موضحاً أن ما جرى لم يكن مجرد تغيير في موقع الفعالية، بل مسّ الشكل الأساسي للمشروع الفني الذي كان يستعد لتقديمه في سوريا.

وقال جندلي في بيان نشره عبر حسابه على منصة إكس اليوم السبت إنه تلقى إشعاراً بإلغاء الحفل قبل خمس ساعات فقط من موعد سفره إلى سوريا، مشيراً إلى أن التبريرات التي وصلته كانت “متبدلة” وغير مستقرة.

وأوضح أن جولة “سيمفونية سورية من أجل السلام” كانت مبرمجة لتشمل عدة مدن، قبل أن يتم الاتفاق مع الجهات الرسمية، وفي مقدمتها وزارة الثقافة، على تركيز الفعاليات في محطتين أساسيتين هما حمص ودمشق.

وأضاف أن التخطيط كان يتضمن حفلاً كبيراً في ساحة الساعة ضمن فعاليات الذكرى السنوية للتحرير، إلى جانب حفل داخل المركز الثقافي بحمص وأمسيتين في دار الأوبرا بدمشق، مع علم كامل لجميع الجهات المحلية والرسمية بهذه الجدولة.

وأشار الموسيقار إلى أن حفل ساحة الساعة كان يشكل القلب الرمزي للمشروع، إذ أُعد لتقديم مقاطع موسيقية تتفاعل مع ذاكرة المكان وخصوصيته، بينما خُصصت الحفلات داخل القاعات لتقديم العمل السيمفوني المتكامل. لذلك، فإن إلغاء فعالية الساحة، بحسب تعبيره، يعني عملياً إلغاء الصيغة الأساسية التي أُنشئ المشروع من أجلها، وليس مجرد نقل تقني للحدث.

وأضاف جندلي أنه بعد إبلاغه المفاجئ بالإلغاء وطرح خيارات بديلة مثل تعديل التوقيت أو الاكتفاء بحفل داخل المركز الثقافي، توصّل إلى قناعة بأن هذه التغييرات تمثل خروجاً عن روح الاتفاق، مما دفعه للاعتذار عن السفر والامتناع عن متابعة الجولة التي رأى أنها فقدت ركائزها الفنية والرمزية.

وأكد جندلي في ختام بيانه أن موقفه لا يهدف إلى التصعيد، بل ينبع من حرصه على تقديم العمل بما ينسجم مع رسالته الفنية ويليق بتضحيات السوريين، معرباً عن استعداده لإعادة النظر في الجولة عندما تتوفر الظروف المناسبة التي تحترم تلك الرسالة.

مسؤولون سوريون وأمريكيون يرفضون التعليق على غارة قتلت عميلاً سرياً في ريف دمشق

رفض ممثلون عن وزارتي الدفاع والداخلية في سوريا، إلى جانب المبعوث الأمريكي إلى سوريا توم باراك، التعليق على أنباء تفيد بتنفيذ قوات أمريكية بالتعاون مع فصيل سوري محلي غارة استهدفت مسؤولا في تنظيم داعش، وأسفرت عن مقتل خالد المسعود الذي كان يعمل سرّاً في جمع معلومات عن التنظيم، وفق ما أكدته عائلته ومسؤولون سوريون.

ووقعت الغارة في مدينة الضمير شرقي دمشق فجر 19 أكتوبر الماضي، حيث أفاد سكان محليون بسماع أصوات آليات ثقيلة وتحليق طائرات قبل تنفيذ المداهمة.

وبحسب مصادر ميدانية، نفذت العملية بمشاركة عناصر من الجيش السوري الحر، وهو فصيل دربته الولايات المتحدة ويتبع حاليا لوزارة الدفاع السورية، إلا أن ممثلي الفصيل لم يجيبوا على طلبات التعليق.

وتشير مصادر أمنية سورية إلى أن المسعود كان يعمل مع الحكومة السورية المؤقتة في دور أمني يتعلق بمكافحة داعش.

وأكد مسؤولان أمنيان ومسؤول سياسي أن مهمته تركزت على التسلل إلى صفوف التنظيم في منطقة البادية، أحد أبرز معاقل فلول داعش في جنوب سوريا.

ورغم تداول تقارير إعلامية أولية تحدثت عن اعتقال مسؤول في التنظيم، فإن القيادة المركزية الأمريكية لم تصدر أي بيان بشأن العملية.

كما قال مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية، تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته، إن بلاده “على علم بالتقارير” لكنه لم يقدم تفاصيل إضافية حول التنسيق أو الهدف المباشر للغارة.

آخر تحديث: 6 ديسمبر 2025 - 12:23

مقالات مشابهة

  • كندا ترفع اسم سوريا من قائمة «الدول الراعية للإرهاب».. أمريكا توجه رسالة عاجلة!
  • الخارجية الأمريكية:العراق تحت حكم الأذرع الإيرانية
  • بارك:أمريكا بعد 2003 سلمت العراق إلى إيران ورئيس الوزراء السوداني بلا سلطة والإطار الإيراني من يحكم البلاد
  • بارك:أمريكا بعد 2003 سلمت العراق إلى إيران ورئيس الوزراء السوداني بلا سلطة والإطار الإيراني من يحكم البلد
  • أمريكا تُطلع أوكرانيا على نتائج تفاصيل الاجتماع مع بوتين
  • إيران تعلن تفكيك خلية “إرهابية” في برديس شرق طهران
  • إيران تعزز حضورها البحري.. أمريكا وإسرائيل تضغطان على المنشآت النووية
  • إيران.. تفكيك خلية عمليات مسلحة تابعة لمجموعة خلق الإرهـ ابية
  • طهران تتهم واشنطن بالخداع في المفاوضات وتحمّلها مسؤولية حرب الـ12 يومًا
  • مكافأة 10 ملايين دولار.. من هي حسناء إيران التي تبحث عنها أمريكا (فيديو)