Smuggled diesel and a one-day improvement.. The most prominent behind the scenes of the government patching up the electricity crisis
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
Governmental sources revealed to (Newsyemen) details of the government patchwork to solve the electricity crisis in the capital, Aden, which escalated in recent days, during which the hours of outages increased to ten hours, corresponding to two hours of operation, which exacerbated the suffering of citizens due to the high temperature and the increase in loads.
The scarcity of diesel and diesel fuel for generating stations caused an increase in outage hours and the outage of most power plants, most notably the Al-Hiswa station, which operates on diesel fuel.
The sources stated that the government during the past few days did not provide any solutions to end the electricity fuel crisis, despite the directives of the Presidential Leadership Council that were issued in this regard after the local authority in Aden announced its refusal to supply any sums of money to the government's account.
Regarding the relative improvement that does not last more than 24 hours, the sources indicated that the government was bringing quantities of diesel on board locomotives from Hadramout governorate sufficient for one day, or buying smuggled fuel that was not subject to quality checks in the laboratory of the Aden Refineries Company.
The sources added that there was a ship carrying a quantity of diesel fuel off the Aden port, but the owner of the cargo refused to unload the quantity before paying the debts owed by the government for previous emergency shipments, noting that the local authority in Aden bought 12,000 metric tons of diesel. It is expected to arrive at the oil port in the coming hours.
The media official of the General Electricity Corporation in Aden, Nawar Abkar, held the government responsible for the deterioration of the electricity service in Aden because of its refusal to carry out the necessary treatments and its dependence on purchased energy, explaining that the government did not implement any sustainable solutions for electricity fuel and insists on providing emergency quantities that are not sufficient to operate the stations with their complete capacity .
المصدر: نيوزيمن
كلمات دلالية: the government
إقرأ أيضاً:
الأعلى للثقافة يختتم مؤتمر "التغيرات البيئية فى مصر بين الحاضر والمستقبل"
استكملت لجنة الجغرافيا والبيئة بالمجلس الاعلى للثقافة ، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، والدكتور أشرف العزازي الأمين العام للمجلس، فعاليات مؤتمر: "التغيرات البيئية في مصر بين الحاضر والمستقبل"، حيث ناقشت الجلسة الثانية للمؤتمر برئاسة الدكتور احمد حسن ومقررتها الدكتورة فاطمة عبد الله، أهم ملفات الوعي البيئي وتأثير التغيرات المناخية، وتركزت الأبحاث المقدمه من قبل الباحثيين على قياس مدى الوعي العام بهذه التغيرات وتأثيراتها، حيث أوضحت دراسة شملت فئات مختلفة من المجتمع من حملة المؤهلات العليا وطلبة المدارس وحملة المؤهلات المتوسطة، مدى إدراكهم للقضايا البيئية وجهود الدولة للتخفيف منها.
كما استعرض المؤتمر حلولاً مبتكرة للتوعية، أبرزها استخدام "الإيكوسينما" كأداة حديثة تعتمد على الأفلام لرفع وعي الجمهور بالقضايا البيئية العالمية، وأبرز بحث الدكتورة رحاب يوسف بعنوان: "دور الطفل كمحفز للوعى البيئي الاسري: دراسة فى تأثير الأجيال الناشئة فى سلوك الوالدين، أن الطفل هو المحفز لنشر الوعي البيئي داخل الأسرة وتغيير سلوك الوالدين، واكدت من خلال البحث على وعى الاطفال فى نقل المعلومات البيئية، وتأتى أهمية البحث من خلال منهجه الوصفى فى التأكيد على دور الجمعيات والمنظمات الأهلية فى التعاون لإقامة أنشطة بيءية مشتركة مع الأطفال .
وفي نهاية الجلسة تناول الدكتور عمرو سيد عبد الفتاح هيبه دور التوعية في الحفاظ على الموارد الطبيعية والمحميات، متخذاً محمية قارون نموذجاً، ومؤكداً على أن الإنسان هو الركيزة الأساسية لاستدامة هذه الأنظمة، بالإضافة إلى ذلك فقد استعراض الدكتور ابراهيم عبد الرافع السمدوني دور المؤسسات التعليمية الكبرى، مثل جامعة الأزهر، في توعية الطلاب بمخاطر المناخ والتوجهات المعاصرة مثل تطبيق مفاهيم "الجامعة الخضراء التي تعتمد على إعادة التدوير واستخدام الطاقة الشمسية.
في الختام شهد المؤتمر جلسته الختامية، التي حرص فيها الدكتور عطية الطنطاوى - مقرر اللجنة ورئيس المؤتمر - على توزيع شهادات التقدير على المشاركين، تقديرًا لجهودهم البحثية والعلمية التى ساهمت فى إثراء جلسات المؤتمر.
واستعرض الباحثون التأثيرات السلبية للتحديات البيئية على الأصعدة المختلفة، وحذر الدكتور محمد الزرقا من التأثيرات الكارثية للحروب على البيئة وتلوثها طويل الأمد، داعياً المنظمات الدولية لتبني حماية البيئة كإلتزام إنساني، كما أكد الدكتور محمود عبد الفتاح عنبر أن واحات الصحراء الغربية تواجه تحديات بيئية متفاقمة بسبب ارتفاع درجات الحرارة بأكثر من 1.5 درجة مئوية خلال العقود الأربعة الماضية، وتراجع معدلات الأمطار وتدهور المياه الجوفية، مما يهدد استدامة الزراعة فى هذه المناطق، ودعا إلى تبنّى سياسات جديدة لإدارة الموارد الطبيعية، وتطبيق أنماط الزراعة الذكية مناخيًا للحفاظ على المياه والتربة فى مواجهة الجفاف والتصحر.
وفي مجال التكنولوجيا أبرز الدكتور محمد الخزامي عزيز الدور المتنامي لتقنيات الذكاء الاصطناعي الجغرافي (GeoAI) في تتبع ورصد التغيرات البيئية بدقة لدعم اتخاذ القرار، موضحًا أن هذه الأدوات قادرة على رصد إزالة الغابات، وتحليل تغيّر استخدامات الأراضى، ومتابعة معدلات الانبعاثات الحرارية بدقة زمنية ومكانية عالية. وأشار إلى أن دمج الذكاء الاصطناعى فى العمل البيئى يعزز اتخاذ القرار، ويساعد صانعى السياسات على بناء خطط تنموية مستدامة تستند إلى بيانات علمية دقيقة.
وشددت الدكتورة منى صبحي نور الدين على أن التعاون الدولي ضروري لحماية البيئات البحرية وتحقيق مفهوم الاقتصاد الأزرق، كما نوقش تأثير التغير المناخي على بيئات المانجروف بسواحل البحر الأحمر، والدعوة لتكثيف جهود الاستزراع، أما في إطار التنمية كشفت دراسة الدكتور عادل سليمان عن ضعف البنية التحتية والوعي في حى "أبو بكر الصديق" بواحة سيوة، داعية لإدماج المناطق الحدودية في خطط التنمية الوطنية، واختتم المؤتمر بالتأكيد على أهمية التقييم البيئي للمشروعات السياحية لضمان استدامة العائد الاقتصادي، وأن التغير المناخي ظاهرة فاقمها الإنسان، مما يجعل رفع الوعي المجتمعي وترشيد الاستهلاك الفردي نقطة البداية للتغيير الحقيقي.
وقدّم الدكتور إسماعيل يوسف دراسة ميدانية عن حى "أبو بكر الصديق" بواحة سيوة، كاشفًا عن ضعف البنية التحتية وغياب الوعى البيئى والمكانى بين السكان، خصوصًا فى المناطق التى يقطنها مهاجرون من ذوى الدخل المحدود. ودعا إلى إدماج المناطق الحدودية فى خطط التنمية الوطنية بما يضمن العدالة للمواطنين وتحسين جودة حياتهم.
وأكد الدكتور سامح عبد الوهاب أهمية التقييم البيئي للمشروعات السياحية لضمان التنمية المستدامة، موضحًا أن أي تدهور بيئى فى المقاصد السياحية يهدد مستقبل النشاط السياحي والعائد الاقتصادي، مشيرًا إلى ضرورة أن تتكامل خطط السياحة مع استراتيجيات حماية الموارد الطبيعية.
واختتم الدكتور محمد إبراهيم شرف، فعاليات المؤتمر بالتأكيد على أن التغير المناخى ظاهرة طبيعية فاقمها الإنسان بسلوكه اليومى السلبى، مشيرًا إلى أهمية رفع الوعى المجتمعى، وترشيد استهلاك الطاقة والمياه، وتقليل الانبعاثات الضارة، مؤكدًا أن التغيير الحقيقى يبدأ من خلال الأفراد قبل المؤسسات.