رحاب تذهب لقارون في المستشفى لمعالجته.. مسلسل المداح الجزء الخامس الحلقة 12
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
بدأت أحداث مسلسل المداح الجزء الخامس الحلقة 12 بإنقاذ صابر المداح «حمادة هلال» أحمد من قبضة الملك الأحمر بعدما هدد بقتله أمام معبد في المنيا.
مسلسل المداح الجزء الخامس الحلقة 12وفي المشهد الذي يليه تذهب مدام لبنى «غادة عادل» إلى رحاب لتحكي لها الأخيرة عن الحلم الذي رأته عن الأستاذ قارون، لتقنعها لبنى بالذهاب إليه لمساعدته.
وفي سياق متصل يحاول صابر الوصول إلى ساحر في المنيا ليتم مهمته في البحث عن علاج للوباء المنتشر.
وتذهب رحاب إلى قارون في المستشفى وتتذكر ما كان مكتوب في كتاب السحر الذي قرأته وتمتمت على ماء وأعطته لقارون ليستفيق بعدها من غيبوبته.
مواعيد عرض مسلسل المداح الجزء الخامسيتم عرض مسلسل المداح الجزء الخامس «أسطورة العهد» عبر منصة شاهد في تمام الساعة 12 صباحًا، بينما على قناة MBC مصر، في تمام الساعة 7مساءً.
يتم عرض مسلسل المداح على قناة «MBC مصر»، بالإضافة إلى منصة شاهد
تردد قناة MBC MASR DRAMA على النايل سات
تردد القناة 12467.
معدل الاستقطاب: أفقي H.
معدل الترميز 3000.
معامل تصحيح الخطأ 2/3
يشهد الموسم الخامس من مسلسل «المداح» عودة صابر المداح من الموت، ليجد نفسه في مواجهة أشد خطورة من أي وقت مضى، هذه المرة، لا يقتصر الصراع على الجن، بل يمتد ليشمل بنات إبليس أنفسهن، اللاتي يسعين لتحقيق أهداف شريرة تهدد العالم.
يأتي مسلسل المداح الجزء الخامس من بطولة كلا من: حمادة هلال وخالد سرحان وهبة مجدي ودنيا عبد العزيز وخالد الصاوي وجوري بكر، يسرا اللوزي، سهر الصايغ، محسن محي الدين، فتحي عبد الوهاب، أحمد بدير، حنان سليمان، محمد على رزق، تامر شلتوت، غادة عادل.
اقرأ أيضاًموعد عرض مسلسل المداح الجزء الخامس الحلقة 12
رحاب تحذر منال من شخصية صابر الغير حقيقية.. مسلسل المداح الجزء الخامس الحلقة 11
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل المداح المداح المداح مسلسل المداح المداح الجزء الخامس مسلسل المداح الجزء الخامس مسلسل المداح الجزء الخامس رمضان 2025 مسلسل المداح الجزء 5 مسلسل المداح اسطورة العهد الحلقة الاولى مسلسل المداح 5 الجزء الخامس من المداح عرض مسلسل المداح
إقرأ أيضاً:
جائزة نوبل في الطب تذهب إلى العلماء برونكو ورامسديل وساكاجوتشي
أعلنت الهيئة المانحة لجائزة نوبل، اليوم، فوز الأمريكية ماري إي. برونكو، ومواطنها فريد رامسديل، والياباني شيمون ساكاجوتشي بجائزة نوبل في الطب لعام 2025، تقديرا لاكتشافاتهم المتعلقة بجهاز المناعة، ولأبحاثهم المتعلقة بالتحمل المناعي الطرفي الذي فتح آفاقا جديدة لعلاجات مبتكرة لأمراض المناعة الذاتية والسرطان.
وقالت ماري فاهرين-هيرلينيوس، أستاذة أمراض الروماتيزم بمعهد كارولينسكا، إن جائزة هذا العام "تتعلق بكيفية الحفاظ على جهاز المناعة تحت السيطرة، حتى نتمكن من مكافحة جميع الميكروبات التي يمكن تخيلها، مع تجنب أمراض المناعة الذاتية في الوقت نفسه".
وقال المعهد إن العلماء الثلاثة سلطوا الضوء على ما يُسمى بالخلايا التائية المُنظمة، وهي فئة من كريات الدم البيضاء تعمل كأنها حراس أمن لجهاز المناعة، فتمنع خلاياه من مهاجمة أجسامنا نفسها.
نظام كبحقالت برونكو، التي علمت بفوزها بعدما أيقظها نباح كلبها على مصور صحفي عند شرفة منزلها الأمامية في سياتل، إنها ورامسديل وزملاءهما عزلوا جينا يُدعى (فوكس-بي 3) يمكن استخدامه مؤشرا على الخلايا التائية المُنظمة.
وقالت في مقابلة "هذه الخلايا نادرة لكنها قوية، وهي ضرورية لكبح الاستجابة المناعية نوعا ما"، ووصفتها بأنها "نظام
كبح" يمنع جهاز المناعة من مهاجمة الجسم نفسه.
وعبر ساكاجوتشي عن دهشته في مؤتمر صحفي بأوساكا، بغرب اليابان، لأنه شعر أن أي اعتراف كبير كان سيعتمد على مزيد من التطورات.
وقال بصوت هادئ وهو يبتسم بين حين وآخر "كنتُ أظن أن نوعا من التكريم ربما يأتي إذا أحرزنا تقدما في الجهود التي نبذلها وأصبح أكثر فائدة للناس في البيئات السريرية".
وتوقف المؤتمر الصحفي مؤقتا ليرد ساكاجوتشي على مكالمة تهنئة من رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا، الذي سأله عن مدى فاعلية العلاج المناعي في علاج السرطان مستقبلا.
إعلانوقال ساكاجوتشي "أؤمن بأنه سيحين الوقت الذي يصبح فيه السرطان مرضا غير مخيف وقابلا للعلاج".
وتختار جمعية نوبل بمعهد كارولينسكا الطبي في السويد الفائزين بجائزة نوبل في الطب، ويحصلون على جائزة قدرها 11 مليون كرونة سويدية (1.2 مليون دولار أمريكي)، بالإضافة إلى ميدالية ذهبية مقدمة من ملك السويد.
وتشغل برونكو منصب كبيرة مديري البرامج في معهد الأنظمة الحيوية في سياتل، بينما يشغل رامسديل منصب المستشار العلمي في شركة سونوما للعلاجات الحيوية في سان فرانسيسكو، التي شارك في تأسيسها. أما ساكاجوتشي فهو أستاذ في جامعة أوساكا في اليابان.
نوبل للطب تفتتح موسم إعلانات الجائزة المرموقةتأسست جوائز نوبل بناء على وصية رجل الأعمال الثري السويدي ألفريد نوبل الذي اخترع الديناميت. وتُمنح الجوائز منذ عام 1901 لأصحاب الإسهامات المتميزة في العلوم والأدب والسلام.
وأضيفت لهذه الجوائز لاحقا جائزة للاقتصاد، ويمولها البنك المركزي السويدي.
وتتولى لجان متخصصة من مؤسسات مختلفة اختيار الفائزين.
بعد أكثر من قرن من الزمان على انطلاقها، لا تزال جوائز نوبل راسخة في تقاليدها. وتُمنح الجوائز خلال احتفالات تحضرها العائلتان الملكيتان في السويد والنرويج، تليها مآدب فخمة تُقام في العاشر من ديسمبر كانون الأول ذكرى وفاة ألفريد نوبل.