أم وزنها 170 كغ تجلس فوق ابنها لمدة 5 دقائق فترديه قتيلاً
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
خاص
أقدمت فتاة أمريكية على قتل ابنها البالغ من العمر 10 سنوات في ولاية ميشيغان بطريقة وحشية، بعدما جلست والدته بالتبني فوقه لمدة خمس دقائق عقاباً له على تصرف غير لائق.
وسحقت جينيفر ويلسون، وهي امرأة بدينة يبلغ وزنها 170 كيلوغرام تقريباً، الصبي الذي لم يتجاوز وزنه 40 كيلوغرام تحت جسدها، بعد أن حاول الفرار من منزلها صباح الواقعة.
وقالت جينيفر في التحقيقات أنها اعتقدت أن الصبي كان يتظاهر بالألم حتى لاحظت أن جفونه أصبحت شاحبة، وعندما قلبته وجدت أنه مات.
وأظهرت لقطات كاميرا كشفت عنها السلطات مقطع فيديو مدته 20 ثانية، يظهر المرأة وهي جالسة على رأس ورقبة الصبي، تضغط على جسده الصغير حتى لفظ أنفاسه الأخيرة ، ثم هدأت صرخاته اليائسة تدريجياً، وبمجرد أن أدركت ما فعلته، أخبرت المرأة أحد أطفالها الآخرين بشكل محموم بالاتصال برقم 911.
وكما يمكن سماعها في اللقطات وهي تصرخ باسم الصبي مراراً وتكراراً عندما لاحظت أنه توقف عن التنفس.
وتواجه المتهمة التي كانت ترعى ثلاثة أطفال آخرين في منزلها، ست سنوات سجن ، لكن متحدثاً باسم إدارة خدمات الطفل أكد أن ترخيصها كوالدة بالتبني معلق الآن ويجري مراجعته لإلغائه بشكل دائم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أبن أم أمريكية جرائم قتل
إقرأ أيضاً:
تشهد حفل أزياء.. أول ظهور للدكتورة نوال الدجوي بعد سرقة منزلها
ظهرت الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس إدارة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، خلال عرض الأزياء السنوي الذى تنظمه الجامعة.
وتداولت صورا عبر مواقع التواصل الاجتماعي للدكتورة نوال الدجوي، في الصفوف الأمامية للحفل، بكامل أناقتها وثقتها، في أول ظهور لها عقب سرقة منزلها.
وقررت النيابة العامة بأكتوبر صرف حفيد الدكتورة نوال الدجوي رئيس جامعة أكتوبر للعلوم والآداب الحديثة عقب الاستماع لأقواله في الخلافات والاتهامات المتبادلة بينه وبين ابنتي عمته.
كواليس جديدة في قضية سرقة نوال الدجويواستمعت النيابة لأقوال عمرو شريف الدجوي حفيد الدكتورة نوال كمشكو في حقه في الاتهام المنسوب له من ابنتي عمته الراحلة منى الدجوي بسرقة ثروة جدتهم كما يتم الاستماع له كمبلغ ضد ابنتي عمته بأنهما من سرقتا ثروة الدكتورة نوال الدجوي.
وطعن دفاع أحفاد الدكتورة نوال الدجوى الذكور "أحمد و عمرو ومحمد شريف الدجوي" بالتزوير على عقود بيع 6 قصور كانت مملوكة لجدتهم التى تم بيعها لحفيداتها ابنتي الراحلة منى الدجوى بمبلغ لا يتجاوز 50 مليون جنيه فى حين أن قيمتها تتعدى الـ2 مليار جنيه، حيث أشار الدفاع إلى أن القصور الستة تم تحرير عقود بيعها فى يوم واحد 4 سبتمبر 2024، وتم وضع بصمة نوال الدجوى فقط على العقود رغم أنها تقوم بالتوقيع وليس بالبصمة.
وتضمنت العقود بيع 6 فيلات ضخمة يطلق عليها قصور الدجوي في مناطق الزمالك والدقي قارب ثمنها على حوالي 50 مليون جنيه.
ومن جانبها تواصل جهات التحقيق فحص مقطع فيديو تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي للحظة خروج عدد من الاشخاص يحملون حقائب ضخمة ذكر دفاع أحفاد الدجوي انهم تابعين للحفيدتين واستولوا على الاموال من الخزائن واتهم الحفيدتين في محضر رسمي بالسرقة رغم ان السيدتين هما من ابلغتا في البداية بسرقة الأموال.
وحرزت جهات التحقيق مقطع الفيديو وقررت إرساله إلى إدارة تكنولوجيا توثيق المعلومات بوزارة الداخلية لتفريغه وفحصه وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية حول هوية الأشخاص في مقطع الفيديو والوقوف على سب بحملهم حقائب من داخل الفيلا.