بتجرد:
2025-06-15@04:46:35 GMT

نجلاء بدر تنسحب غاضبة من “العرافة” بعد سؤال محرج

تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT

نجلاء بدر تنسحب غاضبة من “العرافة” بعد سؤال محرج

متابعة بتجــرد: حلت الفنانة نجلاء بدر، ضيفة على برنامج العرافة، الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة على قناتي النهار والمحور، حيث كشفت من خلاله عن العديد من كواليس حياتها الشخصية والفنية وعن رأيها في العديد من القضايا الاجتماعية التي شغلت الرأي العام مؤخرًا، وتحدثت عن رأيها في اعتزال الزعيم عادل إمام وارتداء عمرو دياب للحلق، وجوائز الفنان محمد رمضان في برنامجه، إضافة الى موقفها من تبني الأطفال.

قالت نجلاء في بداية الحلقة: “الفن ليس حكرًا ولا ورثًا، ومن حق عادل إمام أن يخصص وقتًا لنفسه وأولاده وحياته، لأنه منح الفن أشياء كثيرة، وقرار ابتعاده عن الفن من حقه، بصرف النظر عن السبب ولازم نحترم قراره، خاصة أنه تعرض لشائعات كثيرة خلال الفترة الماضية”.

وعن رأيها في عمرو دياب قالت: “مش قضيتي إنه يلبس حلق أو ميلبسش، ولكن أنا انتقدت الناس اللي بتقول إن الرجل مينفعش يلبس حلق، خاصة أن التاريخ يقول إن الرجل أول من ارتدى الحلق”.

تابعت: “ناس كتير بتنتقد محمد رمضان، ويقولوا إنه لم يتحمل ثمن الجوائز، ولكن أنا من رأيي إن المهم في نهاية المطاف أن يكون هناك خير للجمهور، ورأينا السعادة التي ارتسمت على شفاه عدد كبير من المصريين”.

وعبرت عن رأيها في موضوع التبني قائلة: “التنبي حرام لأن مينفعش رجل يعيش معايا في بيت واحد وهو مش ابني، وهو أمر مختلف عن كفالة اليتيم، لو تبنيت ولد، كيف سيقيم معي في منزل واحد بعد بلوغه، وإن تبنيت بنت، كيف سيعيش زوجي معها بعد سن البلوغ”.

وفي نهاية الحلقة فوجئت نجلاء بدر بسؤال محرج من بسمة وهبة، رفضت نجلاء الإجابة عليه ووجهت كلمات قاسية لبسمة وانسحبت من البرنامج، وسط دهشة الجميع.

main 2025-03-16Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: عن رأیها فی

إقرأ أيضاً:

“خرط سياسي”

بقلم : المهندس علي جبار الفريجي ..

صوت العقل لا يصرخ… لكنه يغيّر.
وصوت الجهل لا يصمت… لكنه لا يُقنع.
مؤخرا في المشهد العراقي، كثرت الأصوات التي ترتدي الياقات السياسية وتتكلم بلغة الطوائف والغرائز، ظنًا منها أن التهريج السياسي هو الطريق الأقصر إلى المنصب. هؤلاء لا يخوضون انتخابات، بل يتدافعون على “المضبطة” كأنهم في سوق نخاسة، لا ساحة تداول ديمقراطي.
لقد تحول الفضاء السياسي مؤخرًا إلى مسرح كاريكاتيري، يتناوب فيه “مهروجون” رخص على أداء أدوار البطولة، مدّعين زورًا أنهم سيكتسحون المشهد، ويقلبون الطاولة، ويستحوذون على منصب (رئيس الوزراء), و”يأخذونها غلابًا”… بينما الحقيقة أنهم يتكلمون أكثر مما يفعلون، ويعدون أكثر مما ينجزون، و”يخرطون” أكثر مما يفقهون.
ما يُسمّى بـ”تصريحات انتخابية” بات في جوهره خطابًا تفكيكيًا طائفيًا تحريضيًا، لا يمت بصلة لفن الإدارة ولا لأخلاق السياسة. هو خرطٌ مغلف برداء رثّ من الوطنية الزائفة، يُدار بعقلية الغنيمة ويُسوق بمنطق القبيلة. أما الدستور، والاستحقاق، والمواطنة، فهي مصطلحات يتعامل معها بعضهم كما يتعامل الجهلة مع كلمات في معجم لا يجيدون قراءته.
إن مناصب الدولة (رئيس الوزراء, الوزير, وغيرها) ليست مقاعد في قاعة أفراح، تُحجز بالحجز المُسبق عبر صفقات الظلام، بل هي مسؤوليات تاريخية ووطنية تستدعي الكفاءة، لا القفز فوق أعناق القانون بشعار “المكون أولًا”.
ما نراه اليوم هو هرج سياسي بفوضى، تقف خلفه أجندات مريضة، لا علاقة لها بفكرة الدولة الحديثة، ولا بمشروع بناء وطن. ومن المضحك المبكي أن بعضهم ما زال يعتقد أن الولاء للطائفة طريق مختصر نحو الحكم، وكأن العراق مجرد مساحة نفوذ لا وطنٌ يعيش فيه شعب.
هؤلاء لم يقرأوا المتغيرات الإقليمية، ولم يدركوا التحولات الدولية، لأنهم ببساطة ينظرون من نوافذ مغلقة، ويستقرئون المستقبل من مزاجهم الطائفي لا من حقائق الواقع.
إن المواطن العراقي لم يعد مغفلًا، ولم تعد تنطلي عليه لُغة “الصوت العالي”، وعبارات “سنكتسح”، و”نُقصي”، و”نُنهي”. يريد من يخاطب عقله لا غرائزه، ومن يملك مشروعًا لا شعارات، ومن يحمل برنامجًا لا هتافًا أجوف.
الخرط السياسي لم يعد مُضحكًا، بل صار مُكلفًا…
مُكلفًا لوطن يُنهش من كل اتجاه، ويُدار بمنطق الغنائم لا بصيرة الدولة.
وإذا لم يُوضع حد لهذا الخرط،
فلن يكون السؤال: “من سيحكم؟”
بل: “هل بقي شيء يُحكم؟”.

user

مقالات مشابهة

  • فتاة تحرج أنغام بسؤال عن جمهور الرياض والخبر والأخيرة ترد بدبلوماسية .. فيديو
  • “إنذار نووي”.. سيمونيان تكشف نهاية يصعب توقعها للأزمة الإيرانية الإسرائيلية
  • تظاهرات غاضبة تطالب بـالانتقام لا غير في مدن إيرانية (شاهد)
  • هل وضعت إسرائيل جيران إيران من العرب في موقف محرج؟
  • مظاهرات غاضبة في قم الإيرانية تطالب بالانتقام من إسرائيل
  • ردود فعل عربية غاضبة من العدوان الإسرائيلي ضد إيران| تفاصيل
  • “خرط سياسي”
  • إسرائيل.. المعارضة غاضبة لفشل حل الكنيست وتهاجم حكومة نتنياهو
  • سؤال برلماني إلى كامل الوزير بشأن حوادث أتوبيسات النقل العام
  • “مفوضية اللاجئين”: أكثر من 100 مليون نازح قسرًا في أنحاء العالم نهاية أبريل الماضي