خلال ساعات.. نظر إعادة محاكمة متهم بقضية خلية العجوزة الإرهابية
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
تنظر الدائرة الأولى إرهاب المنعقدة، بمحكمة بدر، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، إعادة إجراءات محاكمة متهم في القضية رقم 13052 لسنة 2022 العجوزة، في القضية المعروفة بـ"خلية العجوزة" الإرهابية.
ووجه للمتهم وآخرين سبق الحكم عليهم تهم الانضمام لجماعة إرهابية والتخطيط لعمليا عدائية وتلقي تدريبات في الخارج.
يذكر أن محكمة الجنايات قضت في 6 يوليو 2024، بالإعدام شنقا لـ9 متهمين، والمؤبد لـ3 آخرين، والمشدد 15 سنة لـ 28 متهما، والسجن 10 سنوات لـ3 آخرين.
وحدد قانون مكافحة الإرهاب فى المادة 12 عقوبة إنشاء أو إدارة جماعة إرهابية، ومتى تصل هذه الجريمة الإعدام.
ونصت على "يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد كل من أنشأ أو أسس أو نظم أو إدار جماعة إرهابية، أو تولى زعامة أو قيادة فيها".
ويُعاقب بالسجن المشدد كل من انضم إلى جماعة إرهابية أو شارك فيها بأي صورة مع علمه بأغراضها، وتكون العقوبة السجن المشدد الذي لا تقل مدته عن عشر سنوات إذا تلقى الجاني تدريبات عسكرية أو أمنية أو تقنية لدى الجماعة الإرهابية لتحقيق أغراضها، أو كان الجاني من أفراد القوات المسلحة أو الشرطة، كما يُعاقب بالسجن المؤبد كل من أكره شخصًا أو حمله على الانضمام إلى الجماعة الإرهابية، أو منعه من الانفصال عنها.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: خلية العجوزة الجنايات اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
تجدد المواجهات شرق مأرب تقطع الكهرباء وتغلق طريقًا دوليًا بعد ساعات من إعادة فتحه
تجددت، مساء الخميس، المواجهات المسلحة بين قوات أمنية موالية لحزب الإصلاح ومسلحين قبليين من قبائل عبيدة في مديرية وادي عبيدة شرق محافظة مأرب (شمال شرقي اليمن)، ما أدى إلى انقطاع تام للتيار الكهربائي عن مدينة مأرب وإغلاق الطريق الدولي الرابط بين مأرب وحضرموت.
وأفادت مصادر محلية أن الاشتباكات اندلعت مجددًا في منطقتي الضمين والراكة بين عناصر قبلية من آل جلال وآل معيلي من قبائل عبيدة من جهة، وقوات أمن الطرقات التابعة لحزب الإصلاح (الاخوان) من جهة أخرى.
وبحسب المصادر فقد استخدم الجانبين الاسلحة المتوسطة والثقيلة مما تسبب الهلع في اوساط النازحين وفرار العديد من الأسر وأسفرت المواجهات عن سقوط عدد من الجرحى من الطرفين، إضافة إلى تدمير طقم عسكري على الأقل.
وتسببت المواجهات في انقطاع شامل للتيار الكهربائي عن مدينة مأرب التي تؤوي مئات آلاف النازحين، كما أُغلق الطريق الدولي الرابط بين مأرب وحضرموت بعد ساعات فقط من إعادة فتحه مساء الأربعاء عقب اشتباكات مماثلة.
وكانت مصادر محلية قد تحدثت في وقت سابق عن اتفاق هدنة رعاه وسطاء محليون، يقضي بوقف إطلاق النار حتى اليوم العاشر من عيد الأضحى، غير أن الاشتباكات تجددت عقب بيان أصدرته اللجنة الأمنية التابعة لحزب الإصلاح، وصفت فيه المسلحين القبليين بـ"العناصر التخريبية" واتهمتهم بالعمل لصالح مليشيا الحوثي، وفق ما جاء في البيان.