أبواب مفتوحة في الجامعات لمترشحي باك 2025 بداية من هذا التاريخ
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
أمرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتنظيم أبواب مفتوحة على مستوى المؤسسات الجامعية لمترشحين شهادة البكالوريا دورة 2025.
وحسب التعليمة التي وجهتها الوصاية لمديري المؤسسات الجامعية فان العملية تأتي تحسبا لاستقبال حاملي شهادة البكالوريا دورة 2025 ، بعنوان السنة الجامعية 2025 2026، حيث يتم الشروع في نشر الاعلانات و موقعها الرسمي وذلك قبل تاريخ 30 أفريل 2025.
وحسب الوزارة فإن هذه الأبواب تنظم على شكل زيارات افتراضية للمؤسسة الجامعية والتي ستمكن المترشح لشهادة البكالوريا. من التعرف على، مختلف هياكل المؤسسة الجامعية، لاسيما عروض التكوين المضمونة بما فيها الجديدة في الطور الأول. إضافة إلى تعرفه على فرص تشغيلية للخرجين حسب الشعب والتخصصات.
وكذا عناصر النظام البيئي المساعدة على مرافقة الطالب في إطار مشروعه المهني الشخصي. مدعمة بالتجارب والقصص الناجحة للمتخرجين في المؤسسة الجامعية الذين انشؤوا مؤسساتهم الاقتصادية.
كما يمكن للمؤسسات الجامعية في هذا السياق الاستعانة بأدوات تكنولوجية متقدمة
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ميلانيا ترامب تكشف عن قناة اتصال مفتوحة مع بوتين بشأن أطفال أوكرانيا
(CNN)-- قالت السيدة الأمريكية الأولى ميلانيا ترامب، الجمعة، إن روسيا سمحت بلم شمل ثمانية أطفال أوكرانيين مع عائلاتهم، وذلك بعد أشهر من المناقشات الخاصة بين المسؤولين الروس ومكتب السيدة الأولى، والتي ركزت على الأطفال الذين انفصلوا عن عائلاتهم خلال الحرب.
وكشفت سيدة أمريكا الأولى أنها والرئيس الروسي فلاديمير بوتين لديهما "قناة اتصال مفتوحة" منذ أن كتبت له رسالة في أغسطس/آب الماضي، حول تأثير الحرب في أوكرانيا على الأطفال. وقالت ميلانيا ترامب إن الأطفال الثمانية عادوا جميعا إلى عائلاتهم خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، مع التزام الجانبين بمواصلة العمل على لم شمل المزيد من الأطفال النازحين بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.
وأضافت ميلانيا ترامب في كلمة قصيرة في البيت الأبيض: "لا يزال هذا جهد مستمر. الخطط جارية بالفعل للم شمل المزيد من الأطفال في المستقبل القريب. آمل أن يحل السلام قريبا. يمكن أن يبدأ الأمر بأطفالنا".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سلم يدويا رسالة "السلام" نيابة عن السيدة الأمريكية الأولى إلى بوتين في أغسطس/آب. لم تُشر الرسالة على وجه التحديد إلى آلاف الأطفال الأوكرانيين الذين يُزعم أن روسيا اختطفتهم منذ بداية الحرب، لكنها حثت بوتين على النظر في تأثير الصراع على الأطفال بشكل عام.
وقالت السيدة الأولى، الجمعة، إن بوتين رد عليها كتابيا، مقدما تفاصيل عن الأطفال الأوكرانيين في روسيا، وعرض التحدث مباشرة حول هذه القضية.
وأردفت ميلانيا ترامب: "منذ ذلك الحين، أصبح لدينا أنا والرئيس بوتين قناة اتصال مفتوحة بشأن رعاية هؤلاء الأطفال. لقد اتفقنا على التعاون معا لما فيه مصلحة جميع الأطراف الذين طالتهم هذه الحرب".
وبالإضافة إلى إطلاق سراح الأطفال الثمانية، قالت ميلانيا ترامب إن المسؤولين الروس قدموا تحديثات حول هويات بعض الأطفال والخدمات الاجتماعية والطبية التي يتلقونها. وأضافت أنها ضغطت أيضا على روسيا بشأن الأوكرانيين الذين كانوا قاصرين عند بدء الحرب، لكنهم الآن بالغون وما زالوا يقيمون في روسيا. وقالت ميلانيا ترامب إن المسؤولين الروس وافقوا على العمل من أجل إعادة هؤلاء البالغين إلى وطنهم في المستقبل القريب.
وقالت ميلانيا ترامب "مهمتي الحالية تتكون من جزئين: تحسين التبادل الحر الشفاف للمعلومات المتعلقة بالصحة المتعلقة بجميع الأطفال الذين (سقطوا) ضحايا لهذه الحرب، وتسهيل لم شمل الأطفال مع أسرهم بانتظام حتى يعود كل فرد إلى وطنه".