استشاري: التمر الأكثر تأثيرًا على ارتفاع مستوى السكر بالدم عند الإفطار ..فيديو
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
الرياض
تحدث الدكتور محمد آل مهذل، استشاري الغدد الصماء والسكري وزراعة خلايا البنكرياس، عن تأثير الصيام على مرضي السكري.
وقال آل مهذل، خلال مقطع فيديو: “بعد 8 ساعات من الصيام يبدأ الجسم في استخدام مخازن الطاقة، مما يؤدي إلي انخفاض السكر للمصابين به، خصوصا لمن يأخذ أنسولين”.
وأضاف: “من المخاطر الأخرى التي قد تصيب مرضي السكري في الصيام، هو ارتفاع مستوي السكري لدرجات عالية مما قد يسبب حموضة كيتونية أو إغماءات وجفاف أو فشل كلوي”.
وأشار استشاري السكري إلي أن بشكل عام لابد لمريض السكري أن يراجع طبيبه قبل شهر رمضان لتقييم مستوى حالة السكري ومخاطر الصيام ومناقشة إمكانية الصيام، مضيفا: “مرضي السكري 2 الذين يتناولون أدوية عن طريق الفم ولا تسبب لهم هبوط يمكنهم الصيام”.
وعن من لا يصلح له الصيام، قال: “مرضي السكر من الدرجة الأولي وخاصة من يصابون بحموضة كيتونية متكررة، الحوامل والأطفال مرضي السكري، أيضا بعض العمالة الذين يعملون بأعمال شاقة ينصح بألا يصومون”.
وتحدث آل مهذل، عن الأطباق الرمضانية التي تسبب ارتفاع للسكر، قائلا: ” التمر غذاء صحي غني بالألياف والمعادن، لكن يجب الحذر فهو الأكثر تأثيرًا على ارتفاع مستوى السكر في الدم عند الإفطار، العصائر حتي الطبيعية منها، المعجنات والحلويات”.
واختتم: “الرياضة المفيدة في شهر رمضان وننصح بها هي الرياضة الخفيفة التي لا تتطلب مجهود مثل ركوب الدراجة والمشي أفضل رياضة يمكن ممارستها في رمضان خاصة بين الفطور والسحور”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/b5JKG2531f4JflQu.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التمر شهر رمضان مرض السكري مرضی السکری مرضی السکر
إقرأ أيضاً:
هجوم حاد على زين كرزون بعد سؤالها الجرئ للفنان سعد رمضان..فيديو
خاص
تعرضت الناشطة الأردنية زين كرزون لهجوم حاد بعد توجيهها سؤالاً جريئاً ومباشراً للفنان اللبناني سعد رمضان خلال لقاء تلفزيوني.
و بادرت كرزون الفنان رمضان بسؤال مفاجئ قائلة: “واحد مثلك سينجل وشاب جميل كيف تمارس حياتك الجن…سية؟” .
وبدا الفنان اللبناني سعد رمضان متفاجئاً وخجلاً من السؤال، وحاول التهرب من الإجابة بشكل مباشر، مؤكداً أن العلاقات خارج إطار الزواج “حرام”. لتعود كرزون وتستوضح قائلة: “قصدك توقفت عن ممارسة العلاقة السابقة أو أنه ليس لديك حبيبة الآن؟”.
وأثار هذا التساؤل المباشر وغير المعتاد ردود فعل غاضبة بين العديد من الأردنيين، الذين اعتبروا أن مثل هذه الأسئلة تخالف قيم وتقاليد المجتمع الأردني المحافظ، وتتجاوز الحدود المقبولة في الحوارات العامة.