استشارية: القلق يزداد في المدن والاكتئاب بالقرى ..فيديو
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
أميرة خالد
أوضحت الدكتورة أسماء القصيّر، استشاري علم النفس، أسباب القلق يزداد في المدن والاكتئاب في القرى.
وقالت القصير، في لقاء مع قناة العربية: “يزداد القلق في المدن حيث نجد الحياة سريعة ، والشخص دائما يحاول الإنجاز، هناك أيضا مشتتات كثيرة وضوضاء، فتجد التوتر دائما مستمر”.
وتابعت: “أما القري فيزداد الاكتئاب، حيث الحياة فيها بها هدوء ولا يوجد محفزات مثل المدينة، دائما تشعر بالعزلة”.
وعن كيفية تغيير هذا قالت: “هناك دراسات تنصح بالسير في الطبيعة 20 دقيقة في اليوم، وهذا يهدأ من التوتر والقلق”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_mZI18Q1FfRoGHv8f_852p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أسماء القصير الإكتئاب التوتر القلق
إقرأ أيضاً:
باكستان والهند تتفقان على سحب القوات والعودة إلى مواقع ما قبل التصعيد
أعلنت مصادر استخباراتية باكستانية، اليوم الثلاثاء، أن إسلام أباد ونيودلهي توصلتا إلى اتفاق يقضي بسحب القوات المنتشرة خلال الاشتباكات الأخيرة، والعودة إلى مواقع ما قبل التصعيد، وذلك في خطوة تهدف إلى تهدئة التوترات عقب الاتفاق على وقف إطلاق النار في وقت سابق من هذا الشهر.
وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، فقد تم التوصل إلى الاتفاق خلال جولة جديدة من الاتصالات العسكرية رفيعة المستوى عبر "الخط الساخن" بين كبار المسؤولين من الجانبين.
وزير الدفاع الباكستاني: تلقينا عرضا هنديا للتفاوض حول كشمير والإرهاب
كشمير.. نزاع تاريخي وتقسيم ثلاثي| عرض تفصيلي مع منى شكر
انفجارات في مدينة سريناجار بإقليم كشمير قرب منشآت حيوية هندية
هجمات جوية متبادلة بين الهند وباكستان تزيد التوتر في كشمير
وينص الاتفاق على أن تعود القوات إلى مواقعها وقت السلم على طول الحدود المشتركة وخط المراقبة الفاصل بين شطري كشمير، على أن يتم التنفيذ الكامل بحلول نهاية مايو الجاري.
وكانت المنطقة قد شهدت تصعيدًا حادًا بلغ ذروته في 10 مايو، حين تبادلت الدولتان النوويتان هجمات بطائرات مسيّرة وصواريخ وغارات جوية، استهدفت منشآت عسكرية وقواعد جوية في كلا البلدين.
وتعود جذور التوتر الأخير إلى هجوم مسلح وقع في 22 أبريل في الجزء الخاضع للسيطرة الهندية من إقليم كشمير، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا، غالبيتهم من السياح الهنود. وقد حمّلت نيودلهي باكستان المسؤولية، متهمة إياها بدعم جماعات مسلحة وراء الهجوم.
وفي رد عسكري سريع، شنت الهند في الساعات الأولى من يوم 7 مايو ضربات جوية استهدفت مواقع داخل الأراضي الباكستانية، بما في ذلك مناطق في الشطر الباكستاني من كشمير، مما أسفر عن سقوط عشرات القتلى، وأثار مخاوف من اندلاع مواجهة شاملة بين البلدين.
من جانبها، نفت باكستان بشدة أي صلة لها بالهجوم على السياح، ودعت إلى إجراء تحقيقات مستقلة لكشف ملابساته.
ويأمل مراقبون أن يُسهم الاتفاق الأخير في تخفيف حدة التوترات المتكررة بين الجارتين النوويتين، والحد من مخاطر الانزلاق نحو صراع واسع النطاق في واحدة من أكثر المناطق حساسية في جنوب آسيا.