موقع النيلين:
2025-12-10@23:46:39 GMT

ارض النزوح ده هظار ولا اضطراب ثنائي القطب.????

تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT

طول عمرنا عارفين ان في ٤ فصول في السنه ( خريف، شتاء، صيف وربيع) ، وفي السودان كنا نشهد ٣ منهم باستبعاد الربيع وطول الصيف الحبيب. تاني اي شي يخص السودان سمممح اها في ارض النزوح اكتشفت ان في ٥ فصول للسنه ١.صيف ده حار جدا ورطوبه هنا انت بتتبخر٢. خريف مطرة ورطوبه هنا بتسيح٣. شتاء بارد ورطوبه هنا بتتلج٤. وربيع معتدل بدون رطوبه هنا بتستمتعاها الفصل الخامس بما انو انا الاكتشفته ولي حق الفيتو في تسميته، فحسميه ( فصل البسترة) يعني نحن حسينا بعمليه بسترة الحليب جد جد… بيجيك شتاء قارص وصيف قارص في نفس ذات الساعه.

.هنا بتحس انك بتتبستر.ارض النزوح ده هظار ولا اضطراب ثنائي القطب.إيثار صلاح التايالما دكتورة إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الخونة.. أوراق خريف تتساقط في دروب العزة والكرامة

 

 

في كل مرحلة من مراحل التاريخ، يبقى الخائن هو أضعف الحلقات وأكثرها هشاشة، تمامًا كأوراق الخريف التي تتساقط عند أول نسمة ريح. فلا يمكن لعميل أن يحمل راية السيادة أو يصنع لنفسه احترامًا بين الناس، فهو في جوهره مجرد أداة رخيصة تتهافت على فتات الأسياد، مثل ذبابة تحوم حول مائدة لئيم لا يلقي لها بال. وهكذا يعيش هؤلاء الهوان والذل، وقد تلطخت أيديهم بأموال الحرام وتدنّست سمعتهم بخدمة المحتل، فلا هم نالوا شرف الولاء لوطنهم ولا احتفظوا بكرامتهم التي باعوها رخيصة.
تتبدّى خيانتهم في كل فعل وسلوك، فهم مثل كلاب الليل؛ عواؤهم وضجيجهم لا يصنع قوة، لكنه يكشف قبحهم وخوفهم وارتباكهم. وقد أصبحوا مجرد أدوات بيد الغريب، يُستخدمون لإثارة الفرقة والانقسام، ونشر الفوضى، وتمزيق النسيج الاجتماعي، ولتنفيذ سياسات القمع والإرهاب ضد أبناء وطنهم. يحتفون بخيانتهم، ويقدمون أنفسهم قربانًا على عتبات المحتل، وكأنهم يستعذبون الذل ولا يجدون لأنفسهم موطئ قدم إلا تحت نعال الغريب.
والمفارقة أن هؤلاء كان بإمكانهم أن يكونوا أحرارًا، ثابتين، شرفاء؛ أن يختاروا طريق المقاومة لا العمالة، وأن يصنعوا لأنفسهم مجدًا يمتد لأجيال، لا أن يعلقوا أسماءهم في قائمة العار المؤبد. فقد كان لهم أن يكونوا في صف الوطن، لا في صف الغازي.
أما المحتل السعودي، فمهما اغترّ بقوته وظنّ أن الأرض ستلين تحت أقدامه، فإنه سيجد أمامه جبالًا راسيات لا تتزحزح. سيكتشف—ولو بعد حين—أن اليمن ليست ساحة مفتوحة لمغامراته الفاشلة، بل أرض عصية، ومقبرة للغزاة، وامتحان صعب لا ينجو فيه إلا من احترم إرادة شعبها. سيعرف هذا المحتل كم هو أحمق حين توهّم أنه يستطيع كسر إرادة شعب كتب عبر التاريخ صفحة بعد أخرى من الصمود والبطولة.
إن درب العزة والكرامة ليس دربًا يصنعه العملاء، بل يصنعه الأحرار الذين يقفون في وجه الطغيان، ويحمون أرضهم وعرضهم، ويرفضون كل أشكال التبعية والهيمنة. هؤلاء هم من يستمر ذكرهم، وهم من يكتبون ملامح اليمن القادم، لا أولئك الذين باعوا أنفسهم بثمن بخس ثم سقطوا سقوطًا لا نهوض بعده.

مقالات مشابهة

  • المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة بجنيف يخاطب الفعالية الرفيعة بشأن النزوح الداخلي في السودان
  • مفقودو حرب السودان.. مأساة أسر كاملة في كردفان
  • 250 ألف أسرة بغزة تعاني في مخيمات النزوح نتيجة الأمطار
  • ثنائي “الخضر” يقود تشكيلة ختام مجموعات كأس العرب
  • نتفليكس تعلن طرح الموسم الرابع من مسلسل Lupin في خريف 2026
  • خبراء روس: من يستحوذ على منطقة القطب الشمالي يسيطر على العالم
  • نادي كوري يخطط لخطف ثنائي أردني من الدوري العراقي
  • الخونة.. أوراق خريف تتساقط في دروب العزة والكرامة
  • ثنائي أجنبي.. إعلامي يزف بشرى لجماهير الأهلي
  • هدى الأتربي تتألق بأحدث صيحات موضة خريف 2025