الأخضر يكتفي بتدريبات استرجاعية في طوكيو
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
ماجد محمد
اكتفى المنتخب الوطني لكرة القدم بتدريب استرجاعي في فندق جراند مارك عند وصوله إلى طوكيو، الجمعة، استعدادًا لمواجهة اليابان، الثلاثاء، في الجولة القارية الثامنة المؤهلة إلى مونديال 2026.
وذكرت صحيفة الرياضية أن الأخضر سيدشن تدريباته الميدانية غدًا السبت في سايتاما، التي يحتضن ملعبها المواجهة.
وصل الأخضر إلى طوكيو ظهر اليوم الجمعة بتوقيت الرياض دون المدافع حسن كادش وزميله محمد كنو لاعب الوسط.
وكان لاعب الوسط قد غاب عن لقاء الصين الذي فاز به الأخضر بهدف دون رد الخميس بسبب آلام في عضلة الفخذ لازمته منذ بداية تجمع المنتخب. وشهد اللقاء تعرض كادش لإصابة في الجبهة وأسفل العين نتيجة تدخل من لين ليانجمينج، الجناح الأيسر للمنتخب الصيني.
ويحتل الأخضر المركز الثالث في ترتيب المجموعة الثالثة برصيد تسع نقاط، متأخرًا بنقطة خلف أستراليا صاحبة المركز الثاني، وبفارق 10 نقاط خلف اليابان التي أصبحت أول المتأهلين إلى المونديال الصيف المقبل في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
اقرأ أيضا :
الأخضر يفتقد كادش أمام اليابان بسبب الإصابةالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني طوكيو مونديال 2026
إقرأ أيضاً:
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
أعمدة التثبيط
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء القديم “اللقاء في بداية الحرب عندما كان الجنجويد يحتلون البيوت” تعابير مصممة وداعية للإحباط.
بدأ فيصل اللقاء بقوله هذه قراءة غير منطقية، أي أن الذين يدعون لخروج الجنجويد من البيوت يقولون كلاماً غير منطقي، لا يمكن تحقيقه كما يتخيله الناس.هنا فيصل يريد منك أن ترضخ لمطالب الجنجويد وحلفائهم،وأن تصل إلى مرحلة من اليأس تقودك للتسليم بشروط الطرف الثاني، أي أن لا عودة لك إلى بيتك إلا بقبول الجنجويد، أو بأن تسمح بوجود قوات فصل دولية تأتي من الخارج لتسمح لك بدخول بيتك !!
هذا الخطاب المضلل الذي تم استخدامه في بداية الحرب، كان سينجح لولا صبر الناس وقناعتهم وإيمانهم بربهم وثقتهم في جيشهم ومقاتليهم..
بعدما حرر الجيش الخرطوم “بالمنطق العسكري” لا بمنطق فيصل والنور حمد الذين خذلوا الناس، واتهموهم بالسذاجة لمجرد أنهم طالبوا بحقهم في خروج المجرمين من بيوتهم، يجب على السودانيين أن يراجعوا المواد الإعلامية التي نشرت في بداية الحرب من قبل الآلة الإعلامية للجنجويد وحلفائهم، والتي كانت تخدم روايتهم وتدعم مشروعهم، نحتاج إلى مراجعتها مجدداً، لنعرف حجم المؤامرة التي واجهناها وانتصرنا عليها..
الحمد لله الذي أعاد الخرطوم لأهلها، ونصرنا على الجنجويد، وكشف زيف المخذلين والمتآمرين.بعدما تشاهدوا لقاء فيصل، لا تنسوا أن تكتبوا تعليق له ليعرف أي منطق هو الذي أخرج الجنجويد وهزمهم،منطق السلاح أم منطق آخر.
Hasabo Albeely
#السودان
إنضم لقناة النيلين على واتساب