قال الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة، إنه اغتال رئيس جهاز المخابرات العسكرية لحركة حماس في جنوب غزة، أمس الخميس.
وأعلنت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي في بيان، أن هذا القيادي هو أسامة طبش، وأنه كان أيضاً رئيس وحدة الرصد والاستهداف التابعة للحركة.
ولم يصدر أي تعليق فوري من حماس.
#عاجل ????جيش الدفاع والشاباك قضيا على قائد الاستخبارات العسكرية التابعة لحماس في جنوب قطاع غزة
???? هاجم جيش الدفاع والشاباك أمس وقضيا على الارهابي المدعو أسامة طبش قائد الاستخبارات العسكرية التابعة لحماس في جنوب قطاع #غزة وقائد مديرية الاستطلاع والأهداف التابعة لها.
???? وكان… pic.twitter.com/JLpUOUNyLL — كابتن إيلا Captain Ella (@CaptainElla1) March 21, 2025
وقالت وسائل إعلام عبرية، أن عملية الاغتيال جرت في شرق خان يونس في جنوب غزة.
وظهر طبش في صورة شهيرة مع زعيم حركة حماس الأسبق، إسماعيل هنية، الذي أغتيل في إيران العام الماضي.
وفي وقت سابق اليوم، قال مندوب إسرائيل بالأمم المتحدة داني دانون: "بوسع حماس الرجوع والتفاوض أو الانتظار ورؤية قيادتها تسقط واحدا تلو الآخر".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية:
وقف الأب
رمضان 2025
عام المجتمع
اتفاق غزة
إيران وإسرائيل
يوم زايد للعمل الإنساني
غزة وإسرائيل
الإمارات
الحرب الأوكرانية
الإسرائيلي
حماس
غزة
إسرائيل
حماس
غزة
غزة وإسرائيل
حماس فی جنوب
إقرأ أيضاً:
مخابرات النمسا: إيران تقترب من القنبلة النووية… وطهران ترد “ادعاء كاذب”
إيران – وصف إسماعيل بقائي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، التقرير الذي أصدرته وكالة استخبارات النمسا بشأن البرنامج النووي السلمي الإيراني، بـ”الكاذب”. ونقلت المصادر، صباح اليوم الجمعة، عن بقائي أن وكالة الاستخبارات النمساوية تشكك في سلمية البرنامج النووي الإيراني، وما جاء في تقريرها “ادعاء كاذب لا أساس له من الصحة، وتم إنتاجه فقط بهدف خلق أجواء إعلامية ضد طهران”. وكانت وكالة الاستخبارات النمساوية قد رأت في تقرير لها، أن “إيران لا تزال تسعى بنشاط إلى تطوير برنامجها للأسلحة النووية، وليس لديها أي نية للتخلي عنه”. وأكد بقائي أن الإجراء الذي اتخذته وكالة الاستخبارات النمساوية قد أضعف مصداقية الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشيرا إلى عضوية
إيران في معاهدة حظر الانتشار النووي، والحقيقة الواضحة للبرنامج النووي
الإيراني الذي يخضع لعمليات تفتيش صارمة للغاية من جانب الوكالة الدولية للطاقة الذرية. الاستخبارات النمساوية لما وصفه بـ”الأكاذيب”، مطالبًا بتفسير رسمي من الحكومة النمساوية بشأن هذا السلوك “غير المسؤول والمستفز والمدمر من قبل مؤسسة رسمية في البلاد”، على حد وصفه. وفي السياق ذاته، بدأت أولى جولات التفاوض بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، حول البرنامج النووي الإيراني، في 12 أبريل/ نيسان الماضي، في العاصمة العُمانية مسقط. واستضافت السفارة العمانية في العاصمة الإيطالية روما، الجولة الثانية من المفاوضات في 19 أبريل الماضي، ثم انعقدت الجولة الثالثة في مسقط مرة أخرى في 26 من الشهر ذاته، والجولة الرابعة في العاصمة العمانية في الـ11 من مايو الجاري، أما الجولة الخامسة فانعقدت في العاصمة الإيطالية روما، في 23 من الشهر الجاري. يذكر أنه في عام 2015، توصلت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا وأمريكا وفرنسا إلى اتفاق مع إيران، بشأن برنامجها النووي، ينص على تخفيف العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني. وانسحبت أمريكا، خلال ولاية ترامب الأولى، من الاتفاق النووي في مايو 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردت إيران على ذلك بإعلان خفض تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم. ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، في يناير/ كانون الثاني 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة “الضغوط القصوى” على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم. المصدر : سبوتنيك