باللون السعودي.. لميس سلطان تنتهي من أحدث أغنياتها
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
تستعد الفنانة لميس سلطان لطرح أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "تنكس"، التي تقدمها بأسلوب اللون السعودي "الخبيتي"، وذلك ضمن خططها لتقديم ألوان موسيقية متنوعة لجمهورها، حيث تعاونت بالأغنية الجديدة مع ألحان وتوزيع حاتم منصور، فيما قام بعملية المكس والماستر المهندس حسني أبو زهرة.
وكشفت لميس سلطان أنها قامت بتسجيل صوتها وتنفيذ الأغنية موسيقيًا داخل ستوديوهات صلاح الياسري للإنتاج الفني، مشيرة إلى أن العمل من إنتاج “دوزان ميوزيك”.
وسيتم طرح الأغنية عبر قناتها في يوتيوب من خلال فيديو ممنتج يتضمن كلمات الأغنية بفكرة تعكس مضمون الكلمات واللحن.
أعمال لميس سلطانيُذكر أن لميس سلطان كانت قد طرحت قبل شهر رمضان أغنية "نرجسية"، التي لاقت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور، وهي من كلمات الشاعر أحمد أشرف المطري، وألحان وتوزيع المايسترو حاتم منصور، ومكس وماستر المهندس حسني أبو زهرة، وذلك تحت إشراف ومتابعة المخرج والمنتج صلاح الياسري.
وتواصل لميس سلطان تقديم أعمال فنية متنوعة، مؤكدة حرصها على تقديم محتوى موسيقي راقٍ يجمع بين الحداثة والأصالة، وينال إعجاب جمهورها في مختلف أنحاء الوطن العربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية
إقرأ أيضاً:
وجع القلب.. لميس الحديدي تعلق على رحيل علي معلول عن الأهلي
علقت الإعلامية لميس الحديدي، على رحيل لاعب النادي الأهلي التونسي علي معلول، عن صفوف الفريق بنهاية الموسم الحالي، بعدما أعلن اللاعب ذلك رسميا في رسالة ودع بها الجماهير.
وكتبت لميس الحديدي عبر منصة أكس: "لا معلول لا.. طيب فرحتونا ليه وقلتوا جددتوا له سنة كمان؟.. طيب جرب يلعب؟.. طيب كان راح امريكا مع الفريق.. هو ايه وجع القلب ده على آخر الليل".
أعلن نجم الاهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وكتب علي معلول: “تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي، أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء”.
وتابع: "منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
وأضاف: “تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى”.
واستطرد: "لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي".
وقال: "يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم".
واختتم: “اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول،إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم، شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً نحو القمة،أنا راحل، لكن الحب باقٍ أحبكم للأبد”.