ترامب: لا أحد في العالم سيتمكن من إيقاف بوتين إلا أنا
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
قال الرئيس الـأمريكي دونالد ترامب إنه علاقته جيدة بالرئيسين الروسي بوتين والأوكراني زيلنسكي وسيكون أمرا رائعا أن نتمكن من إيقاف قتل الجنود من كلا الجانبين، وفق ما ذكرت صحف دولية.
. ووضعنا النووي تقدم بشكل كبير
وقال ترامب: "لا أحد في العالم سيتمكن من إيقاف بوتين إلا أنا".
وأردف ترامب أجرينا نقاشات عقلانية للغاية بشأن أوكرانيا وأرغب في وقف القتال وإنهاء الخسائر البشرية.
وأضاف ترامب: أعرف بوتين بشكل جيد جدا ومن المدهش أننا لم ننخرط في مواجهات كبرى بسبب المزاعم المضللة بشأن روسيا.
قال الكرملين إن المكالمة الهاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت "خطوة نحو لقاء مباشر"، مضيفًا أن المحادثات الروسية الأمريكية في الرياض المقرر عقدها يوم الاثنين ستكون أيضًا خطوة من هذا القبيل، وفقًا لوكالة إنترفاكس للأنباء
وذكر الكرملين: لا نستبعد احتمال وجود اتصالات أخرى بين بوتين وترامب في الأشهر الأخيرة إلى جانب تلك المعلن عنها رسميا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني الروسي بوتين زيلنسكي لا أحد في العالم المزيد
إقرأ أيضاً:
تمهيداً لزيارة الشرع.. بوتين يلتقي وزير الخارجية السوري في الكرملين
التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في موسكو، الخميس، في أول زيارة يقوم بها مسؤول سوري رفيع المستوى من الحكومة الجديدة بعد الإطاحة بحليف روسيا القديم بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول.وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) أن بوتين استقبل الشيباني والوفد المرافق له في الكرملين، من دون تقديم مزيد من التفاصيل عن اللقاء.وقال لافروف إن موسكو تأمل أن يحضر الرئيس السوري أحمد الشرع قمة بين روسيا والدول الأعضاء في جامعة الدول العربية في موسكو في أكتوبر/تشرين الأول.
وتابع لافروف «بالطبع، نأمل أن يتمكن الرئيس الشرع من المشاركة في القمة الروسية العربية الأولى، المقرر عقدها في 15 أكتوبر».وفي مؤتمر صحفي مشترك، قال الشيباني إن زيارته إلى موسكو تهدف إلى «بدء نقاش ضروري.. بناء على دروس الماضي، لصياغة المستقبل».
وقال إنه اتفق مع لافروف على تشكيل لجنتين مكلفتين بإعادة تقييم الاتفاقات السابقة بين سوريا وروسيا.
وأوضح أن هناك فرصاً كبيرة جداً لسوريا قوية وموحدة، معبراً عن أمله في أن تكون موسكو إلى جانب دمشق في هذا المسار.
ووجه لافروف الشكر للسلطات السورية على ضمان أمن قاعدتين روسيتين في البلاد، حيث لا تزال موسكو تحتفظ بوجود لها، ودعمت رفع العقوبات عن سوريا.
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتساب