خطوات تنظيف البشرة في المنزل قبل العيد
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
تحتاج أغلب النساء إلى تنظيف البشرة والاهتمام بطلتها قبل قدوم العيد، لذا قدمت خبيرة التجميل رشا شلباية عبر صفحتها الشخصية على الفيسبوك طريقة تنظيف البشرة قبل العيد.
خطوات تنظيف البشرة في المنزل قبل العيد1- أول خطوة هى تفتيح المسام وذلك للحصول على تنظيف عميق للبشرة من الداخل وليس فقط ازالة الاوساخ الموجودة على البشرة من الخارج وهنا يمكن وضع قطعة قماش ساخنة على البشرة او عمل حمام بخار للبشرة فى المنزل عن طريق تسخين الماء ووضع الوجه على البخار وبذلك سوف يتم فتح المسام استعداد لتنظيف البشرة بشكل صحيح.
2- ثاني خطوة هى استخدام احد كريمات تنظيف البشرة او الغسول المناسب لنوع البشرة ولكن يجب فى البداية غسل اليدين جيدا حتى لايتم ملامسة الوجه بايادى قذرة ثم يتم وضع الغسول او الكريم على الوجه مع توزيعه على الوجه بحركات دائرية لمدة 30 ثانية ثم شطف الوجه بماء دافئ وتجفيف البشرة بلطف .
3- تقشير البشرة حيث لا يجب الاكتفاء بالخطوات السابقة للحصول على بشرة نظيفة ونضرة وهنا يجب استخدام مواد طبيعية لتقشير البشرة بشكل امن كما يمكن استخدام كريمات التقشير المناسبة لنوع البشرة ولكن لتقشير البشرة باقل التكاليف يمكن خلط معلقتين من السكر مع الماء لتكوين عجينة رقيقة ووضعها على الوجه والتدليك فى حركات دائرية لمدة دقيقة ثم شطف الوجه بماء دافئ.
4- هنا تنتهى خطوات تنظيف البشرة ولكن لايمكن الانتهاء من هذه المهمة دون ترطيب البشرة حيث ان اى طريقة لتنيظف البشرة سوف تتسبب فى جفاف البشرة لانها تعمل على ازالة الدهون الطبيعية فى البشرة وهنا يمكن استخدام عصير الليمون مع العسل ووضعه على البشرة لمدة 10 ثوانى ثم غسله بماء دافئ وهذا سوف يعمل على ترطيب البشرة وكذلك تطهيرها بعد التنظيف .
5- آخر خطوة فى طريقة تنظيف البشرة بطريقة صحيحة هى غلق المسام ففى جميع الخطوات السابقة كانت مسام البشرة مفتوحة وتركها كذلك سوف يتسبب فى الكثير من المشاكل وهنا لغلق المسام يجب غسل الوجع بماء بارد ثم استخدام مكعب من الثلج وتمريره على البشرة والعنق ثم تجفيف البشرة بلطف وبذلك نكون قد تعرفنا على كيفية تنظيف البشرة فى البيت وبأقل التكاليف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنظيف البشرة المزيد تنظیف البشرة على البشرة
إقرأ أيضاً:
ماء الورد للعناية بالبشرة..هل يُغني فعليًا عن كل كريمات التجميل؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- من الملكات في العصور القديمة إلى المؤثرين في عصرنا الرقمي، بقي ماء الورد رمزًا خالدًا في عالم الجمال الطبيعي، حيث يُستخرج من بتلات الورد النقيّة عبر التقطير بالبخار ليشكّل مزيجًا من الرائحة الفاخرة والفوائد العلاجية.
مع تزايد الميل نحو المكوّنات النظيفة والآمنة في منتجات العناية بالبشرة، عاد ماء الورد إلى الواجهة بقوة، ليصبح عنصرًا أساسيًا ضمن روتين الجمال اليومي.
في لقاء مع موقع CNN بالعربيّة، تضع الخبيرة في مجال العناية بالبشرة، نونا باز ماء الورد في مصافّ أبرز المكوّنات الطبيعية ذات القيمة الجمالية العالية، وتشدّد على أنه "ليس مكوّنًا تجميليًا عاديًا بل أداة متعددة الاستخدامات، لها دور فعّال في دعم نضارة البشرة، وتهدئتها، وتوازنها"، لكنها تحذر في المقابل من "الفهم الخاطئ الذي يبالغ في اعتباره علاجًا شاملًا يغني عن كل شيء".
توضح باز أن ماء الورد يتمتع بتركيبة غنية بمضادات الأكسدة والمركبات النباتية التي تمنح البشرة الترطيب الفوري، والتوازن، والحماية من العوامل البيئية الضارة.
وتضيف أن "الاستخدام المنتظم لماء الورد قد يحسن من ملمس البشرة، ويخفف من مظهر المسام الواسعة، من دون أن يتسبب بجفاف الجلد كما تفعل بعض التركيبات التجارية القوية".
View this post on InstagramA post shared by Nouna Baz (@nounabazofficial)
تؤكد خبيرة التجميل اللبنانية أن من أهم ما يميّز ماء الورد يتمثل بتنوع طرق استخدامه، مما يجعله جزءًا مرنًا وسهل الدمج في الروتين اليومي.
يمكن استخدامه كتونر بعد الغسول، أو كرذاذ مرطب ينعش البشرة على مدار اليوم، أو ضمن الخلطات الطبيعية لتغذية البشرة، وحتى بمثابة كمّادات عيون باردة لتخفيف الانتفاخ والهالات السوداء.
ترى باز أن ماء الورد يمنح فوائد حقيقية للبشرة، خاصة للأنواع الحساسة والمتهيّجة، لكنه "ليس منتجًا سحريًا أو بديلًا للعلاج، ولا يُغني عن مستحضرات طبية متخصصة في حالات مثل التصبغات أو التجاعيد العميقة أو الأمراض الجلدية".
View this post on InstagramA post shared by Nouna Baz (@nounabazofficial)
وتتابع خبيرة التجميل قائلة إن "العديد من الشركات العالمية استفادت من مكانة ماء الورد، فأدرجته في تركيباتها التجميلية الفاخرة واليومية، ما يدل على فعاليته، لكنه غالبًا ما يكون جزءًا من تركيبة متكاملة، وليس العنصر الوحيد".
رغم أمانه العالي، تلفت باز إلى نقطة غالبًا ما يتم تجاهلها، ومفادها أن بعض الأشخاص قد يواجهون تحسسًا جلديًا أو احمرارًا طفيفًا عند استخدام ماء الورد، لا سيما إذا كان تركيزه مرتفعًا أو تم خلطه مع زيوت أو مواد أخرى غير مناسبة لنوع البشرة. لذلك، تؤكد على أهمية اختبار المنتج أولًا على جزء صغير من الجلد قبل تعميمه على كامل الوجه.
وتؤكد خبيرة التجميل اللبنانية أنّ "ماء الورد ليس بديلًا، بل بمثابة مكمل ثمين"، مشيرة إلى أن "القيمة الحقيقية لهذا المكوّن تكمن في كونه داعمًا لروتين العناية، ويضفي لمسة انتعاش ونقاء لا يمكن الاستغناء عنها، لكنه لا يحل محل المنتجات الأخرى المصمّمة بعناية لعلاج مشاكل معينة".
لبنانتجميلنصائحنشر الاثنين، 23 يونيو / حزيران 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.