كشفت الفنانة هالة صدقي عن العديد من المفاجآت المنتظرة فى مسلسلها "إش إش" الذى يشارك فى الماراثون الرمضاني الحالي ٢٠٢٥.

وقالت هالة صدقي فى تصريح لبرنامج “كليبات” المذاع على منصات التواصل الاجتماعي: ان مسلسل إش إش سيشهد مفاجأة غير متوقعة تماما خلال الحلقات القادمة وستغير الأحداث بشكل قوي.

واستكملت هالة صدقي، معلقة: “فى مفاجأة فظيعة جدا فى اخر الحلقات ومفيش صراع بيني وبين إش إش خالص دا هيبقي وفى شخصية هتتطلع هتغير الدنيا كلها”.

هالة صدقي توجه رسالة للمخرج محمد سامي

ووجهت الفنانة هالة صدقي رسالة للمخرج محمد سامي ،  مؤكدة من خلالها على استمتاعها بالتعاون معه لانه مخرج متميز .

واستكملت هالة صدقي، معلقة: “انت حبيبي ومن أعظم المخرجين اللى اشتغلت معاهم وانت اجهدت نفسك بشكل مرعب وجيت على نفسك وعلى صحتك وعلى بيتك واولادك ومفيش انسان يستحمل اللى انت عملته دا .. وانت محتاج تنام كذا شهر يبقى نوم وأكل فقط عشان تفوق وتبدء تفكر بهدوء”.

اعتزال محمد سامي الإخراج الدرامي

وأعلن المخرج محمد سامي خلال الأيام الماضية اعتزال الإخراج الدرامي بعد مشاركته فى ماراثون رمضان الحالي بمسلسلي “سيد الناس” و"إش إش".

أبطال إش إش

مسلسل إش إش من بطولة، مي عمر، ماجد المصري، خالد الصاوي، شيماء سيف، محمد الشرنوبي، إدوارد، انتصار، ندى موسى، دينا، طارق النهري، هالة صدقي، من تأليف محمد سامي ومهاب طارق، وإخراج محمد سامي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مسلسل اش اش هالة صدقي مي عمر المخرج محمد سامي المزيد محمد سامی هالة صدقی

إقرأ أيضاً:

التنوع الثقافي لدى الشباب الرياضي

 

 

موضوع التنوع الثقافي مرتبط بشكل مباشر بمستوى التربية التي يتلقها النشء والشباب داخل الأسرة بالدرجة الأولى، ومن خلال الاحتكاك والاختلاط بالمحيط الذي يتعامل معه، ومنه المحيط الرياضي، ويعزز ذلك من التعليم الإيماني الديني الذي ينشأ عليه الشباب، والتعليم بكل مراحله الأساسي والثانوي والجامعي، وفي مجتمعنا اليمني حتما سوف نستبعد أي فكرة للتنوع الثقافي الديني، لأن شعب الإيمان لا يدين ولا يعترف ولا يؤمن إلا بدين خاتم المرسلين الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، لذلك فإننا سوف نتحدث عن ثقافة متداولة بين الشباب من باب التنوع في السلوكيات المكتسبة من الأسرة والمجتمع، والعمل والتعليم، وهذا التنوع بالتأكيد له تأثير إيجابي وسلبي، لكن ايجابياته أكثر بكثير نتيجة لارتباطه بدين التسامح والسلام والمحبة الإسلام الذي جاء به خاتم الأنبياء والمرسلين رسول الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
لماذا الحديث في هذا الموضوع؟ لأن العالم في تاريخ 29/ يوليو 2025م، وخلافاً للعام الماضي يحتفلون باليوم العالمي للتنوع الثقافي ومحاربة التمييز العنصري، وأنا أرى أننا نحن أحق بأن نذكر بالتنوع الثقافي وأثره الإيجابي، وأن نتطرق إلى التمييز العنصري الذي نبذه الإسلام مع صعود المؤذن بلال بن رباح على المنبر لدعوة الناس للصلاة، فهو أول مؤذن في الإسلام رغم أنه كان عبدا لبني جمح، وبعد إسلامه أصبح من سادة القوم، وهذا لأن الإسلام ينبذ التمييز العنصري، من يحتفلون باليوم العالمي للتنوع الثقافي، يضيفون حواراً بين الثقافات المختلفة، وهذا شيء لا مفر منه في عالمنا المنفتح والذي أصبح قرية واحدة نتيجة للتطور التكنولوجي والتنوع في وسائل التواصل المختلفة، لكن مع الأخذ بالحيطة والحذر الشديد من تضييع ثقافتنا الدينية وهويتنا الإيمانية في خضم الثقافات والسلوكيات الغربية غير الحميدة، لذا وجب على الأسرة والمدرسة والجامعة والأندية، الحرص على تنظيم المحاضرات الثقافية التي تحصن الشباب الرياضي من ثقافة الانحدار والضياع والتشتت الفكري البعيد عن تقوى الله واكتساب مرضاته، وخلق مجتمع متسامح متماسك يسود بداخله العدل والمساواة، وتختفي من صفوفه العنصرية والعصبية والولاءات القبلية التي تمزق النسيج الاجتماعي، وتخلق طبقات مجتمعية فقيرة وطبقات متوسطة وطبقات فائقة الثراء والعبث والتفاخر بالممتلكات العقارية والأرصدة المالية، بحيث لم يعد قادراً على توفير أبسط مقومات العيش الكريم «الخبز» نتيجة لحصار وعدوان وصراع مصدره السلطة.
مما لا شك فيه أن التنوع الثقافي المرتبط بهويتنا الإيمانية، ومحاربة التمييز والتعصب هما مصدر من مصادر التطور والتقدم والازدهار الذي يطمح إلى تحقيقه المجتمع، لأن تنوع الثقافة وفهم ثقافة الآخرين من خلال تعلم لغاتهم ومعرفة أسلوبهم في الحياة دون تقليدهم والانجرار إلى سلوكياتهم غير السوية، وإنما من باب المعرفة واتقاء شرهم ومعرفة الطرق والوسائل التي تمكننا من التعامل معهم وصدهم عن التدخل في شؤوننا، وتسيير أمورنا، لأن تنوع الثقافات يكسب الشباب مهارات جديدة، ويخلق لهم فضاء من التبادل العلمي والفكري والمعرفي، ويمنحهم مجالاً أوسع للابتكار والاختراع والإبداع، يسمح بنشر ثقافة دين التسامح والإيمان المطلق بالله وبرسوله محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، ويسلط الضوء على سلوكيات أمة محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، لذلك فنحن أحق بإنشاء يوم عالمي للتنوع الثقافي مبني على هويتنا الإيمانية، وذلك ما نتمنى أن يتم عبر بحث علمي يتناول التنوع الثقافي وأهميته في نشر سيرة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، تتم المشاركة به في المؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم في شهر سبتمبر من العام الجاري.

مقالات مشابهة

  • بعد الشيكولاتة البلجيكية.. هدية فخمة لمحمد صلاح تثير غيرة زملائه في ليفربول
  • بعد تأجيل مُحاكمته لاتهامه بسب وقذف عفاف شعيب.. المخرج محمد سامي يُواجه هذه العقوبة
  • تأجيل دعوى الفنانة عفاف شعيب ضد محمد سامي لهذا الموعد
  • تأجيل محاكمة المخرج محمد سامي في اتهامه بسب وقذف عفاف شعيب
  • فستان البحر.. ريم سامي تبهر متابعيها
  • التنوع الثقافي لدى الشباب الرياضي
  • خلال أيام.. نبيلة عبيد تستعد لتصوير مسلسل جذوة
  • سميرة صدقي تكشف سبب رفضها لبعض الأدوار في الدراما: لا تليق بمسيرتي.. فيديو
  • دمها زي العسل.. رانيا فريد شوقي تحكي موقف طريف من كواليس مسلسل سوق الخضار
  • ميمي جمال لـ صدى البلد: الناس بتعمل حاجات غريبة علشان التريند.. فيديو