واقعة مثيرة عام 2015.. لاعب طلب منه الصمت بعد اعتداء رونالدو عليه
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
كشف "خوصي أنخيل كريسبو"، لاعب قرطبة سابقا، ما طلبه منه رئيس ناديه، كارلوس غونزاليس، حين اعتدى عليه كريستانو رونالدو بدون كرة، عام 2015، في المباراة التي فاز بها ريال مدريد (1-2).
وقام رونالدو بضرب كريسبو على وجهه دون أن يتعرض لأي عقوبة إنذارية، ثم بعدها بدقائق قليلة فقط، طُرد اللاعب البرتغالي، إثر ركله لاعبا آخر في قرطبة، لتصدر في حقه عقوبة الإيقاف لمباراتين.
وكشف البالغ من العمر 38 سنة، الضغوط التي تعرض لها عقب الواقعة التي شهدت اعتداء رونالدو عليه، مشيرًا إلى أنه مُنع من التعليق على الحادثة بشكل علني: "رئيس نادي قرطبة أخبرني أنني سأظهر في الإعلام، فقط إذا كنت أريد تحسين صورتي أمام الصحافة".
وأضاف: "طلب مني أن أختفي وألا أتكلم، مؤكدًا أنه لا يمكن انتقاد ريال مدريد أو كريستيانو رونالدو، لأنه (الرئيس) صديق لفلورنتينو بيريز".
وأضاف: "كان الأمر بمثابة حدث درامي، حيث اضطررت إلى الاختفاء (يقصد عدم التحدث مع الصحافة). والدتي كانت تتصل بي، لتخبرني بأن هناك صحفيين في شوارع قريتنا، رغم أنني لم أكن أعيش هناك".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية قرطبة رونالدو ريال مدريد بيريز ريال مدريد رونالدو بيريز قرطبة المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس المحتلة تكشف تفاصيل اعتداء الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى
أكد معروف الرفاعي، المتحدث باسم محافظة القدس المحتلة، أن رئيس الوزراء الاسرائيلي أكد أن القدس ستكون عاصمة إسرائيل، مشيرا إلى أن قوات الإحتلال قامت باقتحام ساحات المسجد الأقصى.
قال معروف الرفاعي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، أن المستوطنين الإسرائيليين اعتدوا على النساء والشباب والعجائز، وحتى الصحفيين الذين يسجلون تلك المسيرة وهذا الإقتحام.
تابع المتحدث باسم محافظة القدس المحتلة، أن المقدسيون ثابتون في أرضهم، ومدينة القدس ستبقى عربية إسلامية مسيحية"، مواصلا: "لم يكن هناك أي رد فعل على حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة ومئات الآلاف من الشهداء وتدمير غزة بالكامل، وما نشاهده من تجويع وحرب إبادة وتطهير عرقي وتهجير لأهلنا من قطاع غزة، وبالتالي هذا أعطى ضوءً أخضر بشكل غير مباشر للاحتلال بأن يقوموا بكل ما يريدون في القدس والضفة الغربية".