الاتحاد يواصل تجهيز ديابي قبل موقعة الشباب
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
ماجد محمد
اكتفى الفرنسي موسى ديابي، محترف الاتحاد، بأداء تدريبات لياقية في صالة النادي، دون المشاركة في الحصة الجماعية.
وفقًا لصحيفة «الرياضية»، فإن الجهاز الفني فضل استمرار اللاعب في البرنامج اللياقي لرفع جاهزيته قبل عودته المرتقبة خلال الأيام المقبلة، استعدادًا لمواجهة الشباب في نصف نهائي كأس الملك.
وخلال فترة التوقف الدولية، فضل ديابي البقاء في النادي لمواصلة تدريباته اليومية، رغم حصول زملائه على إجازة منحها لهم المدرب الفرنسي لوران بلان، حيث أصر على تعزيز لياقته البدنية.
وفي المقابل، يواصل النجم الدولي حسن كادش برنامجه التأهيلي داخل الملعب باستخدام الكرة، بعد إصابته أسفل العين والرأس خلال مباراة المنتخب أمام الصين، ومن المنتظر أن يكون جاهزًا للمشاركة أمام الشباب.
والجدير بالذكر أن الاتحاد يستضيف الشباب مطلع أبريل المقبل على ملعب الإنماء بجدة، ضمن نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد تدريبات كأس الملك موسى ديابي
إقرأ أيضاً:
بيراميدز يواصل عقدة الأندية المصرية أمام البرازيلية بخسارة أمام فلامنجو في نصف نهائي كأس الانتركونتيننتال
تأزم سجل الأندية المصرية أمام فرق البرازيل مجددًا، بعدما تلقى بيراميدز خسارة جديدة أمام فلامنجو البرازيلي بهدفين دون رد، في نصف نهائي كأس الانتركونتيننتال، على ملعب أحمد بن علي في قطر مساء السبت.
وبذلك، يظل الانتصار على الأندية البرازيلية حلمًا لم يتحقق لأي فريق مصري في المباريات الرسمية، رغم أن الأهلي حقق إنجازًا محدودًا قبل خمس سنوات عندما تغلب على بالميراس بركلات الترجيح في مباراة تحديد المركز الثالث بمونديال الأندية، لكن النتيجة الرسمية سجلت كتعادل، مما أبقى الأندية المصرية بدون فوز رسمي على فرق البرازيل.
وسجلت الخسائر أمام الأندية البرازيلية تاريخًا طويلًا للأندية المصرية، حيث بدأت سلسلة الهزائم قبل 19 عامًا بهزيمة الأهلي أمام انترناسيونال في نصف نهائي مونديال الأندية بهدفين مقابل هدف، تلتها الهزيمة أمام كورينثيانز في نسخة 2012، ثم فلامنجو بأربعة أهداف مقابل هدفين قبل ثلاث سنوات، وفوز بالميراس في النسخة التالية 2-0، وأخيرًا فلومينينسي 2-0، قبل أن يعود بالميراس ويكرر الفوز في النسخة الأولى لكأس العالم للأندية بشكلها الجديد.
وبذلك، يستمر "الطابع البرازيلي" في إيقاف الأندية المصرية عن بلوغ النهائي أو تحقيق الانتصار، لتظل النتائج الرسمية تشير إلى تفوق الفرق البرازيلية في المواجهات المباشرة، ما يعكس الفجوة التاريخية بين الكرة المصرية ونظيرتها البرازيلية على المستوى القاري والدولي.