أمانة الفنون بحزب الجبهة الوطنية تصدر توصياتها حول أزمة الدراما
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت أمانة الثقافة والفنون والتراث بحزب الجبهة الوطنية الوطنية، برئاسة الدكتور مدحت العدل، اجتماعا لمناقشة تكليف الدكتور عاصم الجزار للأمانة ببحث أزمة الدراما، حيث حضر الاجتماع عدد من أعضاء الأمانة ونخبة من عناصر إنتاج العمل الفني من منتجين وكتاب سيناريو ومخرجين، وتم النقاش وخرجت الجلسة بمجموعة من التوصيات العامة أبرزها:
- عودة الدولة متمثلة في قطاع الانتاج، لانتاج الأعمال التي لا يقبل عليها القطاع الخاص، مثل الأعمال الوطنية والتاريخية.
- رفض سيطرة وتحكم الممثل النجم في عناصر الإنتاج المختلفة، من خلال اتاحة الفرصة لأجيال المبدعين من الشباب وتشجيعهم وتمهيد المناخ الفني لعودة المنتج الخاص ليعمل وفق اقتصاديات وآليات السوق، على أن يتحقق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المنتجين.
وشددت توصيات الاجتماع على تفعيل دور الرقابة على المصنفات الفنية وزيادة مساحة الحرية في طرح الأفكار المختلفة مع الالتزام بالقيم الأخلاقية التي تحكم المجتمع المصري.
وأوصى المجتمعون بضرورة عقد مؤتمر يضم كل القائمين على الصناعة بما فيهم المنتجين المنسحبين من الساحة الفنية، لدراسة أسباب تدهور الدراما في بعض الأعمال، ووضع استراتيجية للنهوض بمستوى الأعمال الفنية بما يخدم المجتمع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الجبهة الوطنية الدكتور مدحت العدل أزمة الدراما الجبهة الوطنية الدكتور عاصم الجزار
إقرأ أيضاً:
في عناد شديد ..شوبير يثير الجدل بشأن أزمة الجهاز الفني للمنتخب الثاني
علق الإعلامي أحمد شوبير علي أزمة الجهاز الفني للمنتخب الوطني الثاني لكرة القدم، وذلك بعد الهزيمة التي تلقاها الفريق أمام منتخب الأردن الاحتياطي في بطولة كأس العرب.
وقال شوبير عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:''لمصلحة مين يكون في خلاف أو خناقة بين الجهاز الفني للمنتخب الأول والثاني؟ في عناد شديد!''.
وأضاف شوبير :" إلي جاي صعب جدا ، وايه علاقة أرض الزمالك ، بخسارة مصر و توديع كأس العرب ".
وقد أكد شوبير في تصريحات إذاعية بلهجة انتقادية أن الوسط الرياضي "لا علاقة له بالتمثيل والأفلام"، في إشارة لرفضه أسلوب التبريرات أو المظاهر التي لا تعكس حقيقة الأداء.
كما تساءل شوبير عن الاختلافات الواضحة بين الجهازين الفنيين للمنتخبين المصريين الأول والثاني، مشيرًا إلى أن الفجوة لم تقتصر على المديرين الفنيين فقط، بل امتدت لتشمل المساعدين في كلا الجهازين.