زوج يقيم دعاوى لتمكينه من رؤية بناته ويتهمها زوجته بالنشوز.. تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
قدم زوج دعوي إسقاط حضانة ودعوى نشوز ضد زوجته أمام محكمة الأسرة بالجيزة، بعد رفضها تنفيذ حكم الطاعة والعودة لمسكن الزوجية بعد هجرها لها منذ عام، وملاحقتها له بدعاوي حبس وتبديد- رغم سداده نفقاتها-، ليؤكد:" زوجتي شهرت بي، ورفضت تمكيني من رؤية بناتي رغم حصولي علي حكم قضائي، مما دفعني لملاحقتها بدعوي حبس ودعوي تعويض بسبب ما لحق بي من أضرار بسبب تعنتها".
وأكد الزوج:" طالبتني زوجتي بسداد مبالغ مالية كبيرة مقابل الرؤية وعندما اعترض شهرت بسمعتي وألحقت بي ضرر مادي ومعنوي، بسبب تعنت زوجتي وطمعها في أموالي، لتقوم بتحرير دعوي حبس ضدي بتهمة عدم الإنفاق رغم حصولها على حقوقها الشرعية كاملة، وقامت بملاحقتي بدعوي طلاق للضرر، وابتزتني مقابل رجوعها لي، وتسببت لي بالضرر المادي والمعنوي وفقا للمستندات التي تقدمت بها للمحكمة".
وأضاف:"زوجتي دمرت حياتي وحرمتني من بناتي، وجعلتني أعيش في جحيم بسبب رفضها عقد الصلح وحل المشاكل، واكتشفت إقامتها ضدي دعوي طلاق مؤخرا ".
ووفقاً للقانون فصدور حكم النشوز يجعل الزوجة فى موقف المخالفة للقانون، والمخطئة فى حق زوجها، مما يسقط حقها فى نفقة العدة والمتعة ويحق للزوج استرداد ما أداه من مهر ومتاع إذا ما تم تفريقها بحكم قضائي كونه يثبت أن الخطأ كله من جانب الزوجة .
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة مقدم الصداق محكمة الأسرة بالجيزة
إقرأ أيضاً:
القيادي بالمجلس الجنوبي بن بريك يهاجم قيادة المجلس ويتهمها بالتمييز بين الجنوبيين في إشارة لعيدروس وتعيينه أبناء الضالع بمناصب كبيرة
هاجم القيادي في المجلس الانتقالي وأحد مؤسسيه، اللواء أحمد سعيد بن بريك، قيادة المجلس الانتقالي، متهماً إياها بممارسة التسلط المركزي والتمييز ضد أبناء الجنوب.
وقال بن بريك على صفحته في "فيسبوك": "إن الاختلالات في الأداء السياسي والتنظيمي للمجلس الانتقالي، والقرارات الارتجالية، وغياب التخطيط لدى قيادة المجلس تمثل أهم التحديات التي تواجه المجلس منذ تأسيسه في مايو 2017م".
وأضاف: "شهدت مؤسسات المجلس الانتقالي حالات من الهيكلة العشوائية التي لم تستند إلى تقييم دوري لأداء الهيئات، وأُهملت فيها معايير الكفاءة والشفافية، وطغت على بعض مفاصل العمل داخل المجلس نزعة بيروقراطية ومركزية مفرطة".
واتهم قيادة المجلس الانتقالي بنشر "روح التسلط والتمييز في التعيينات وترتيب الأوضاع، سواء داخل هيئات المجلس أو في الشراكة مع الحكومة الشرعية"، في إشارة إلى منح محافظة الضالع أغلب المناصب في الحكومة على حساب حضرموت وشبوة وأبين والمهرة.
ولفت القيادي الانتقالي إلى أن فاعلية المجلس في الحضور السياسي والإداري الجنوبي تراجعت في هذه المرحلة المفصلية، كما سماها.