أفضل أطعمة مفيدة للجهاز الهضمي والمعدة في العيد
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
في عيد الفطر، بعد شهر من الصيام، يحتاج الجهاز الهضمي إلى أطعمة خفيفة وسهلة الهضم لمساعدته على التكيف مع العودة إلى النظام الغذائي الطبيعي. إليك قائمة بأفضل الأطعمة المفيدة للجهاز الهضمي خلال عيد الفطر:
1. التمر
مصدر طبيعي للسكر والطاقة، ويساعد على تحفيز الجهاز الهضمي بعد الصيام.
2. الشوربات الخفيفة (مثل شوربة العدس أو الخضار)
سهلة الهضم وتساعد في ترطيب الجهاز الهضمي بعد الصيام.
3. الزبادي
يحتوي على البروبيوتيك التي تعزز صحة الأمعاء وتحسن الهضم.
4. الفواكه الطازجة (مثل التفاح، البابايا، والبطيخ)
غنية بالألياف والماء، مما يسهل عملية الهضم ويمنع الإمساك.
5. الشوفان
غني بالألياف القابلة للذوبان، مما يحافظ على صحة الأمعاء ويحسن عملية الهضم.
6. الخيار والخس والخضروات الورقية
تحتوي على نسبة عالية من الماء والألياف، مما يسهل حركة الأمعاء.
7. الكمون واليانسون والشمر
مهدئات طبيعية للمعدة وتساعد في التخلص من الانتفاخ والغازات.
8. الدجاج المشوي أو المسلوق
مصدر بروتين سهل الهضم ولا يسبب إرهاقًا للجهاز الهضمي مثل اللحوم الحمراء الدسمة.
9. العسل مع الماء الدافئ
يساعد على تهدئة المعدة وتحفيز عملية الهضم.
10. الماء بكثرة
ضروري لتعويض السوائل المفقودة خلال الصيام وتحسين عملية الهضم.
نصائح مهمة في العيد :
تناول الطعام ببطء وامضغه جيدًا لتسهيل الهضم.
تجنب الأطعمة الدهنية والثقيلة مباشرة بعد الصيام.
تجنب المشروبات الغازية والكافيين بكثرة لأنها قد تسبب اضطرابات في المعدة.
بهذه الطريقة، يمكنك الاستمتاع بأجواء العيد دون إرهاق جهازك الهضمي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عيد الفطر نصائح مهمة في العيد المزيد عملیة الهضم
إقرأ أيضاً:
مفيدة شيحة: العتاب فرصة ذهبية لإحياء العلاقات
خصصت الإعلامية مفيدة شيحة، مقدمة برنامج "الستات" على قناة النهار وان، حلقة اليوم الثلاثاء للحديث عن العلاقات العاطفية، تحت عنوان "هل العتاب فرصة ذهبية لعودة العلاقات".
وأكدت شيحة خلال الحلقة على أهمية التعامل بأسلوب إنساني هادئ في المواقف العاطفية، مشيرة إلى أن اختيار الكلمات المناسبة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في حالات الخلافات.
وقالت الإعلامية: "ياريت كل الناس يكون عندها براح من الإنسانية والهدوء، والتعامل الأمثل مع المواقف. اختاروا الكلمات اللي تدغدغ القلب لو كنتم متخاصمين، واختاروا الكلام الحلو وأنتم بتتصالحوا."
وأضافت أن العتاب ليس مجرد نقد أو لوم، بل فرصة لإعادة التواصل وبناء جسور الثقة والمحبة بين الأطراف، مؤكدًة أن الصدق والهدوء والكلمات الطيبة هي مفتاح نجاح أي مصالحة.