نيكول سابا: ذكاء الفنان ينقذه من فخ تقديم بطولة مطلقة في غير محلها
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقدم عدد من النجوم البطولة المطلقة من خلال المسلسلات ولكن لا يحققون نجاحات كبيرة، بل يتم انتقادهم على مستوى المتخصصين والجمهور.
وتعلق على ذلك الفنانة اللبنانية نيكول سابا وتقول في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" عن كيفية حماية نفسها من الوقوع في هذا المأزق قائلةً: "ذكاء الفنان هو ما ينقذه من فخ تقديم بطولة مطلقة في غير محلها، أو بشكل غير موفق، البطولة المطلقة والدور الذي يترك أثر يعلم مع الجمهور هم بنفس درجة الأهمية بالنسبة لي".
وتابعت نيكول: "أكرر أن الفنان الذكي هو الذي يختار فرصته فإن كانت البطولة المطلقة يقدم من خلالها دورا استثنائيا ويتمكن من حمل المسلسل على أكتافه فليقم بهذا الاختيار، وإن كان الدور أقل من البطولة المطلقة ولكن له بصمة إذا هو الأفضل في هذا الوقت".
وتشارك نيكول في بطولة مسلسل "وتقابل حبيب" بدور رقية العسكري، خلال السباق الدرامي الرمضاني الحالي، وهو مسلسل اجتماعي رومانسي، تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري، ومن إنتاج شركة "سينرجي"، يضم العمل كوكبة من النجوم منهم ياسمين عبد العزيز، كريم فهمي، نيكول سابا، أنوشكا، خالد سليم، ومحمود ياسين جونيور، بالإضافة إلى بسنت شوقي، بدرية طلبة، إيمان السيد، وإنجي كيوان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نيكول سابا ذكاء الفنان ينقذه تقديم بطولة مطلقة غير البطولة المطلقة
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.