خمسة فرق تصارع من أجل البقاء في القسم الاحترافي الأول قبل نهاية البطولة
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
تتنافس خمسة فرق على البقاء في القسم الاحترافي الأول، قبل خمس جولات من إسدال الستار على المنافسات، ويتعلق الأمر بكل من المغرب التطواني، الشباب الرياضي السالمي، حسنية أكادير، النادي المكناسي، وبنسبة أقل اتحاد طنجة، في انتظار ما ستسفر عنه مباريات الجولات 26/27/28/29/30 من البطولة، لمعرفة الفريق الذي سيلحق بشباب المحمدية إلى القسم الاحترافي الثاني.
وسيضمن اتحاد طنجة بقاءه في القسم الاحترافي الأول، في حالة انتصاره أو تعادله مع المغرب التطواني في الجولة المقبلة، شأنه شأن النادي المكناسي، الذي سيضمن البقاء هو الآخر، في حالة الفوز على أولمبيك آسفي أو حتى التعادل، دون انتظار نتائج الفرق الأخرى المهددة بالنزول إلى القسم الاحترافي الثاني.
وسيتوجب على حسنية أكادير الانتصار في ثلاث مباريات على الأقل من اللقاءات الخمسة المتبقية، لضمان البقاء في القسم الاحترافي الأول، أو خوض إحدى مباراتي السد، فيما سيضمن الشباب الرياضي السالمي البقاء في حالة ما فاز في أربع مباريات على الأقل، أو خوض مباراة سد، بينما تعد مهمة المغرب التطواني صعبة، كونه يجب عليه الانتصار في كل مبارياته المتبقية، مع انتظار هزيمة الفرق الأخرى المعنية بالهبوط.
جدير بالذكر أن صاحبي المركزين 13/14 سيلعبان مباراتي سد ذهابا وإيابا مع ثالث ورابع القسم الاحترافي الثاني، لضمان البقاء بشكل رسمي، حيث يتبين من خلال الترتيب الحالي، أن حسنية أكادير سيواجه أولبيك الدشيرة، بينما يلعب الشباب الرياضي السالمي أمام الاتحاد الرياضي يعقوب المنصور، في انتظار ما سيسفر عنه الرمق الأخير من البطولة.
كلمات دلالية اتحاد طنجة البطولة الاحترافية الشباب الرياضي السالمي المغرب التطواني النادي المكناسي حسنية أكادير صراع البقاءالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اتحاد طنجة البطولة الاحترافية الشباب الرياضي السالمي المغرب التطواني النادي المكناسي حسنية أكادير صراع البقاء الشباب الریاضی السالمی المغرب التطوانی حسنیة أکادیر البقاء فی
إقرأ أيضاً:
شنجهاي تصارع الإعصار بإجلاء 283 ألف شخص ومخاوف من تسونامي
أعلنت وسائل إعلام رسمية في شنجهاي إجلاء 283 ألف شخص مع اقتراب الإعصار الكبير.
قامت سلطات شنجهاي بنقل أكثر من 280،000 شخص ، ووقف مئات الرحلات الجوية وخدمات العبارات وفرضت حدود للسرعة على الطرق والسكك الحديدية في 30 يوليو .
جاء ذلك بعدما قامت عاصفة استوائية بضرب شرق الصين مع أمطار غزيرة.
سرعان ما تبع الاعصار الذي هب على مقاطعة تشجيانج في الساعات الأولى من 30 يوليو تحذيرات من تسونامي التي اطلقها زلزال قوي قبالة الشرق الأقصى لروسيا .
وأثار الأمر مخاوف من عواصف على طول الساحل الصيني.