أعلن وزير المواصلات التركي، عبد القادر أورال أوغلو، عن إطلاق شركة الطيران “AJet” رحلات جديدة بين أنقرة – دمشق ومطار صبيحة كوكجن – دمشق، حيث ستنطلق أول رحلة من مطار صبيحة كوكجن يوم الإثنين 21 نيسان/أبريل، ومن أنقرة يوم الثلاثاء 22 نيسان/أبريل.
التذاكر متاحة للبيع
وأشار الوزير أورال أوغلو إلى أن رحلات إسطنبول – دمشق انطلقت في 23 كانون الثاني/يناير 2025، ما أسهم في ربط سوريا بالعالم.
“الآن، تبدأ AJet رحلاتها من مطار صبيحة كوكجن في الجانب الآسيوي من إسطنبول، ومن مطار أنقرة إيسنبوغا إلى دمشق.” اقرأ أيضا
حادثة مقززة في مجمع فاخر باسطنبول.. الكاميرات توثق مشاهد لا…
السبت 29 مارس 2025كما أعلن عن فتح باب حجز التذاكر، كاشفًا عن تفاصيل مواعيد الرحلات.
“نهدف إلى زيادة عدد الرحلات”
وأوضح أورال أوغلو أن الرحلة الأولى من مطار صبيحة كوكجن إلى دمشق ستنطلق يوم الإثنين 21 نيسان/أبريل، مشيرًا إلى أن الرحلات بين صبيحة ودمشق ستُقام أيام الإثنين، الأربعاء، الجمعة والسبت، بينما ستبدأ رحلات أنقرة – دمشق في 22 نيسان/أبريل، بمعدل ثلاث رحلات أسبوعيًا أيام الثلاثاء، الخميس والأحد.
وأضاف الوزير:
“بهذا، ستتمكن AJet من تسيير رحلات يومية بين تركيا ودمشق، بواقع 4 رحلات من مطار صبيحة كوكجن، و3 رحلات من مطار أنقرة إيسنبوغا. ونسعى في المستقبل إلى زيادة عدد الرحلات وفقًا للطلب والجدوى التشغيلية.”
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اسطنبول انقرة دمشق سوريا نیسان أبریل
إقرأ أيضاً:
ترامب: قد يكون لدينا أخبار سارة مع حماس بشأن غزة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الإثنين، إنه يعتقد أن لدينا أخبارا سارة قادمة مع حركة حماس بشأن غزة.
وأوضح ترامب في حديث للصحفيين: "نريد أن نرى ما إذا كان بوسعنا وقف القتال" في غزة.
وأضاف: "تحدثنا مع إسرائيل ونريد أن نرى ما إذا كان بوسعنا وقف هذا الوضع بأكمله في أقرب وقت ممكن".
وذكرت مصادر في إدارة ترامب أن الأخير يضغط على حكومة نتنياهو لوقف الحرب، وأن الرئيس الأميركي ساخط على استمرار الحرب.
وتقول المصادر أن الإدارة الأميركية فتحت قناة اتصال مع حماس عبر رجل الأعمال الأميركي الفلسطيني بشارة بحبح.
وأضافت أن الأطراف المعنية تستعد لاستئناف المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس بشأن صفقة لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، في إطار مبادرة تقودها الولايات المتحدة عبر مبعوثها الخاص ستيف ويتكوف.
ووفق مصادر دبلوماسية مطلعة، طُلب من إسرائيل تأجيل تصعيدها الميداني، والسماح بتوسيع نطاق إيصال المساعدات الإنسانية، بهدف تهيئة الأجواء لعودة المفاوضات، لكن ما تزال إسرائيل ترتكب جرائم في غزة بشكل يومي.
وبحسب تقارير إعلامية، من المتوقع أن يصل وفد إسرائيلي إلى القاهرة، الإثنين، لبحث استئناف المحادثات، في حين لم تؤكد إسرائيل رسميا هذه الخطوة حتى الآن.
خطة ويتكوف
ويسعى الأميركيون إلى التوصل لاتفاق شامل ومتدرج، يبدأ بإطلاق سراح جزء من الأسرى، ويشمل في مراحله اللاحقة إنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع الأسرى لدى حماس، وذلك من خلال "خطة ويتكوف".
وقالت مصادر لصحيفة "إسرائيل اليوم" إن إدارة الرئيس الأميركي ترفض التخلي عن المسار الدبلوماسي، وتعتبره ضروريا لتحقيق تسوية مستدامة في غزة، قبل الدخول في أجواء الانتخابات الرئاسية الأميركية.
ووفقا للمصادر، فإن واشنطن ترى أن إضعاف البنية العسكرية لحماس والضغوط المتزايدة التي تتعرض لها، قد تفتح نافذة سياسية نادرة لدفع الحركة نحو تنازلات غير مسبوقة.
في المقابل، لا تزال حماس ترفض الشروط الإسرائيلية المعلنة لإنهاء الحرب، والتي أكدها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وتشمل إطلاق سراح جميع الرهائن، أحياء وأمواتا وتسليم حماس لجميع أسلحتها، ومغادرة قادة الحركة قطاع غزة، وإنهاء أي دور لحماس في حكم القطاع مستقبلا.