دعا إمام وخطيب المسجد النبوي فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن البعيجان، الى حمد الله على تمام شهر رمضان وأداء زكاة الفطر والاستقامة على دينكم، ولزموا طاعة الله عزّ وجلّ ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثًا، وإياكم والانتكاس والحور بعد الكور وأن تزل قدم بعد ثبوتها فاسألوا الله الثبات إلى الممات.

وحث " البعيجان “، أثناء إلقائه خطبة عيد الفطر، المصلين بحسن الظن بالله عزّ وجلّ، قائلاً:” وأبشروا فإن الله عليم بكم، ولن يضيع عملكم ولن يخيب آمالكم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خطبة عيد الفطر عيد الفطر المسجد النبوي المزيد

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى يحذر التجار من هذه التصرفات في البيع والشراء

أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الرحمة في التجارة مطلوبة شرعًا، ولها صور متعددة، منها: إظهار عيب السلعة للمشتري، وأخذ الحق المشروع فقط دون زيادة أو استغلال، مشددًا على أن بيان العيب واجب، وبيع السلعة بالسعر العادل هو أساس البركة.

يحمل الخراب.. أمين الإفتاء: إطعام الأبناء من الحرام يعدّ عقوقًا للهحكم الدردشة مع صحابي بالموبايل في الحمام؟.. أمين الإفتاء تجيبهل يجوز إجبار المرأة على الإنفاق فى منزل الزوجية؟.. الإفتاء تجيبللمشاركة في المؤتمر العالمي للإفتاء .. ممثلو 70 دولة يصلون إلى مطار القاهرةمصر منارة العلم.. الشيخ مهاجري زيان يشارك في مؤتمر دار الإفتاء الدولي ممثلا عن سويسراما حكم شراء سيارة بالتقسيط بفائدة سنوية؟.. الإفتاء تجيبحكم عمل منصة إلكترونية للترويج للسلع وبيعها.. الإفتاء تجيبحكم وضع اليد على الآية عند قراءة القرآن من المصحف.. الإفتاء تجيبمفتي الجمهورية يشكر الرئيس السيسي على رعايته للمؤتمر العالمي لدار الإفتاءهل يجوز التعوذ من العذاب عند سماع أو قراءة آية فيها وعيد أثناء الصلاة؟.. الإفتاء تجيب

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن "تلقي الركبان"، أي اعتراض التجار للفلاحين أو القادمين إلى السوق قبل وصولهم، وخداعهم بشراء بضاعتهم بأسعار أقل من قيمتها الحقيقية، معتبرًا ذلك نوعًا من الغرر والخداع الذي يضيع حقوق الناس.

وأشار إلى أن بعض البائعين لا يرحمون المشترين، وبعض المشترين لا يرحمون البائعين، فالأول يسعى لأخذ كل ما في جيب الآخر، والثاني يريد السلعة بلا مقابل، إلا من رحم الله، مبينًا أن هذا غياب للتراحم، وهو سبب رئيسي في نزع البركة من حياتنا ومعاملاتنا.

واستشهد أمين الفتوى بما كان عليه السوق في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، حيث كان منظمًا، ولكل سلعة مكان محدد، ونزلت فيه أولى آيات سورة "ويل للمطففين" التي حذرت من ظلم الناس في الكيل والميزان، موضحا أن التطفيف لا يقتصر على الميزان فقط، بل يشمل استغلال حاجة الناس، أو المغالاة في الأسعار، أو دفع أجور أقل من المستحق، أو التلاعب في الكيل والوزن بالزيادة أو النقصان، وكل ذلك يدخل في وعيد الآية الكريمة.

وأكد أن البيع والشراء برحمة وعدل يحققان رضا الله ويجلبان البركة، بينما الغش والاستغلال يجران على صاحبهما الخسارة في الدنيا والآخرة.

طباعة شارك دار الإفتاء فتاوى البيع والشراء التجارة الغش

مقالات مشابهة

  • حكم طاعة الوالدين في الأمر بطلاق الزوجة.. الإفتاء تجيب
  • دينا أبو الخير تكشف أخطر مفاهيم البدعة التي تثير الفتنة بين المسلمين.. فيديو
  • أوصيكم بفلسطين درة تاجِ المسلمين.. وصية أنس الشريف تشعل المنصات
  • بينها 30 نقطة إرشاد.. تفعيل الخدمات الإثرائية في المسجد النبوي
  • أمين الفتوى يحذر التجار من هذه التصرفات في البيع والشراء
  • "رئاسة الشؤون الدينية" تُفعّل خدماتها الإثرائية في المسجد النبوي خلال موسم العمرة
  • ما يقال عند المرور على مقابر المسلمين.. اتبع سنة النبي وافعل هذه الأمور
  • رئيس الوزراء الماليزي يستقبل إمام وخطيب المسجد النبوي
  • الجيش اللبناني يحذر من عواقب الاحتجاجات على حصر السلاح
  • الجيش اللبناني يحذر من تعريض أمن البلاد "للخطر"