تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 وصلت بعثة الفريق الأول لكرة القدم بنادى الزمالك، إلى جنوب إفريقيا، وذلك استعدادًا لمواجهة نظيره ستيلينبوش بطل جنوب أفريقيا في ذهاب دور الثمانية لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية المقرر لها يوم 2 أبريل المقبل.
وكان البرتغالى جوزية بيسيرو قد منح لاعبى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك راحة من التدريبات أمس السبت، عقب خوض مباراة سيراميكا كليوباترا في نصف نهائي كأس مصر، وتحقيق الفوز بهدفين لهدف والتأهل لنهائى البطولة.


وأقلعت طائرة الزمالك من مطار القاهرة إلى جنوب أفريقيا في الثانية فجر اليوم الأحد استعداداً لمواجهة ستيلينبوش بطل جنوب أفريقيا في ذهاب دور الثمانية لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية المقرر لها يوم 2 أبريل المقبل.
وكان مجلس إدارة نادي الزمالك برئاسة الكابتن حسين لبيب، قد قرر تكليف محمد طارق عضو المجلس برئاسة بعثة الفريق الأول لكرة القدم في جنوب أفريقيا.
ومن المقرر أن يحل الزمالك ضيفاً على نظيره ستيلينبوش بطل جنوب أفريقيا في الثالثة عصر يوم 2 أبريل المقبل على ستاد كيب تاون، في ذهاب دور الثمانية لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
كما ستقام مباراة الإياب بين الزمالك و ستيلينبوش في السادسة مساء يوم 9 أبريل المقبل على ستاد القاهرة الدولي.
ومن المفترض أن يقود البرتغالى جوزية بيسيرو تدريبات الفارس الأبيض عصر اليوم على ملعب الفندق، استعدادًا لمواجهة بطل افريقيا.
ويسعى بيسيرو للحفاظ على لقب الكونفدرالية الأفريقية للموسم الثانى على التوالى وللمرة الثالثة فى تاريخه، ومعادلة رقم النادى الصفاقسى التونسى صاحب الثلاث تتويجات وهو أكثر من تُوج بالبطولة.
ويستعد بيسيرو لتجهيز اللاعبين بدنيا وفنيا ودراسة المنافس جيدًا خوفا من مفاجآت بطولة الكونفدرالية، كما طالب المدير الفني اللاعبين بطى أحداث مباراة سيراميكا والتأهل لنهائى الكأس والتركيز فى مباراة بطل جنوب افريقيا .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الزمالك بطل جنوب إفريقيا الکونفدرالیة الأفریقیة جنوب أفریقیا فی أبریل المقبل بطل جنوب

إقرأ أيضاً:

أوحيدة: لا حل سياسي قبل تأمين العاصمة.. وخيار الكونفدرالية مطروح إذا استمرت الفوضى

ليبيا – أوحيدة: بعثة الأمم المتحدة أصبحت أداة لإدارة الأزمة لا حلها.. ومشاريع البرلمان بدأت تظهر آثارها على الأرض

انتقادات للبعثة الأممية واتفاقات جنيف والصخيرات
قال عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة إن التجارب مع بعثة الأمم المتحدة في ليبيا كانت سلبية للغاية، مشيرًا إلى أنها لم تقدّم أي خطوات فعلية لإنهاء الأزمة، بل أصبحت مجرد أداة بيد الدول المهيمنة على الأمم المتحدة، التي تدّعي السعي للحل بينما هدفها هو إبقاء الوضع كما هو.

وأوضح أوحيدة في مداخلة عبر برنامج “حوارية الليلة” الذي تبثه قناة “ليبيا الأحرار” من تركيا وتابعته صحيفة المرصد، أن بعض الدول الإقليمية تسعى لاستمرار الأزمة الليبية، وأنه والكثيرين لا يعولون على أي نجاح حقيقي يخدم الليبيين من خلال البعثة، معتبرًا أن جميع التجارب السابقة بدءًا من اتفاق الصخيرات وحتى حوارات جنيف كانت فاشلة.

الأزمة أمنية لا سياسية
وشدد على أن جوهر الأزمة الليبية أمني بالدرجة الأولى، لافتًا إلى أن أي حكومة ستفشل ما لم تُحل المعضلة الأمنية، وأن المجموعات المسلحة هي من تتحكم بالعاصمة طرابلس. وأكد أن العاصمة هي مركز إدارة الدولة، وإذا أُريد لليبيا أن تكون موحدة فلا بد من معالجة الوضع الأمني فيها.

وأكد أوحيدة أن إخراج الميليشيات وتسليم الأمن للشرطة هو السبيل الوحيد لتحقيق المصداقية، مضيفًا أن الشرطة جاهزة لتولي مهامها، مستغربًا استمرار الصراعات بين الميليشيات المتحالفة مع الحكومة نفسها.

الدعوة لحل خارج الصندوق
وأشار إلى أن أمام ليبيا خيارين، إما حل موحد عبر حكومة محايدة تُجري الانتخابات بعد تأمين طرابلس، أو حل “خارج الصندوق” يتمثل في نظام كونفدرالي أو فيدرالي يسمح لكل منطقة بإدارة شؤونها، لافتًا إلى أن الشرق والجنوب يمكنهما حل مشاكلهما بفضل وجود الجيش، بينما يتولى الغرب معالجة أوضاعه بالطريقة التي يراها مناسبة.

انتقادات لحكومة الدبيبة ودور مجلس النواب
ووصف أوحيدة ما يديره عبد الحميد الدبيبة بأنه صراع ميليشيات هدفه البقاء في السلطة، مضيفًا أن مجلس النواب لو تُرك دون تدخلات خارجية لكان أنجز مهامه مبكرًا، كما حدث مع المؤتمر الوطني العام، منتقدًا اللجنة الاستشارية الأممية التي لم تقدم بدائل أفضل.

ميزانية صندوق الإعمار ونتائجها
وبشأن صندوق الإعمار، أكد أوحيدة أن ميزانيته أُقرت بالإجماع بعد معالجة جميع الملاحظات وتشكيل لجنة متابعة، موضحًا أن المشكلة حاليًا في تسييل الميزانية وتحويلها إلى مشاريع ملموسة. وأشار إلى وجود خلل في الصرف الموازي خارج رقابة البرلمان، متهماً الميليشيات وجهات خارجية بعرقلة تنفيذ المشاريع رغم تخصيص تريليون دينار.

وأوضح أن الأموال التي صرفها البرلمان بدأت تظهر نتائجها من خلال مشاريع البنية التحتية، مبينًا أن صندوق الإعمار يخضع حاليًا لرقابة صارمة تشمل الأجهزة الرقابية في الشرق والغرب. وأقر بأن البرلمان ارتكب بعض الأخطاء عند صياغة قانون الصندوق، لكن الرقابة المصاحبة تمت إعادتها لضمان المتابعة الدقيقة.

التوزيع العادل للمشاريع
وختم أوحيدة بتأكيد أن المشاريع ستنفذ شرقًا وغربًا بالتنسيق مع البلديات والنواب، مشددًا على أن البرلمان سيدعم أي خطوة صحيحة، وسيتصدى لأي فساد أو تقصير يتم الكشف عنه.

مقالات مشابهة

  • قصة مقتل الحارس النمساوي بورغستالر بالرصاص في جنوب أفريقيا
  • نمو الاستثمار الأجنبي المباشر في جنوب أفريقيا
  • نزاع على جثمان رئيس زامبيا السابق يعرقل دفنه بجنوب أفريقيا
  • قمة الأجهزة العليا للرقابة تعرض خريطة المملكة المغربية كاملةً في قلب جنوب أفريقيا
  • أوحيدة: لا حل سياسي قبل تأمين العاصمة.. وخيار الكونفدرالية مطروح إذا استمرت الفوضى
  • شكوى الزمالك ضد زيزو للأهلي تُحال للجنة اللاعبين
  • جنوب أفريقيا توقف دفن الرئيس الزامبي الأسبق إدغار لونغو وسط نزاع بين أسرته والحكومة
  • أول رد فعل من زيزو بعد إحالة شكوى الزمالك ضده لشؤون اللاعبين
  • «الاستئناف» تحيل شكوى الزمالك ضد الأهلي وزيزو إلى «شئون اللاعبين»
  • جنوب أفريقيا توقع اتفاق قرض بـ1.5 مليار دولار مع البنك الدولي