دهوك يفوز على زاخو بهدف قاتل والكهرباء يكرم وفادة اربيل بثلاثية
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
دهوك يفوز على زاخو بهدف قاتل والكهرباء يكرم وفادة اربيل بثلاثية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي كرة القدم دوري نجوم العراق
إقرأ أيضاً:
مصر تعلق على قرار تغيير اسم شارع "قاتل السادات" في طهران
رحب وزير الخارجية المصرية بدر عبد العاطي، بقرار السطات الإيرانية الخاص بتغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي في طهران الذي كان يحمل اسم الضابط المصري المتورط في اغتيال الرئيس أنور السادات.
وقال عبد العاطي ضمن تصريحات لقناة "أون" المصرية إن هذه المبادرة تعد خطوة جيدة، وتزيل أحد المعيقات التي كانت تقف أمام تحسن العلاقات بين القاهرة وطهران.
وأوضح الوزير المصري أن "العلاقات بين مصر وإيران تشهد تحركات إيجابية على المستويات الثنائية والإقليمية".
وتابع عبد العاطي: "نرحب بتغيير إيران تسمية شارع قاتل الرئيس السادات، ونأمل أن يؤدي الزخم المتراكم في مسار العلاقة إلى استعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة".
وأوضح أن "بلاده تدشن آلية للمشاورات مع إيران على مستوى دون وزاري، مع مناقشات حول الانفتاح في المجالات التجارية والاقتصادية والسياحية".
وتشهد العلاقات المصرية–الإيرانية في الفترة الأخيرة زخما متراكما، حيث زار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي القاهرة أكثر من مرة، والتقى مسؤولين مصريين رفيعي المستوى على رأسهم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وفي منتصف يونيو الماضي، قررت السلطات الإيرانية تغيير اسم شارع "خالد الإسلامبولي" في العاصمة طهران إلى "حسن نصر الله".
وقالت وكالة الأنباء الإيرانية "تسنيم"، إن تغيير مجلس مدينة طهران لاسم الشارع جاء بعد تنسيق مع وزارة الخارجية الإيرانية.
ويؤكد موقع "إيران إنترناشيونال"، أن تسمية أحد شوارع طهران باسم خالد الإسلامبولي المتهم الرئيسي في عملية اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات، عام 1981. كان من العوائق الرئيسية أمام عودة العلاقات المصرية الإيرانية.