غارات جوية إسرائيلية على دمشق وحماة ومطار «T4» في ريف حمص
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
أفاد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» بدوي انفجار ضخم شمال شرق العاصمة السورية دمشق، نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مركز البحوث العلمية في مساكن برزة.
وفي سياق متصل، أشار المراسل إلى أن الغارات الجوية الإسرائيلية استهدفت أيضًا مطار حماة العسكري، مما أسفر عن إصابة عدد من الجرحى.
كما أعلن مراسل «القاهرة الإخبارية» استهداف طائرات الاحتلال مطار «T4» في ريف حمص.
اقرأ أيضاًقوات الاحتلال الإسرائيلي تستهدف مبنى تابع للأونروا في غزة
وزارة الأوقاف تُدين اقتحام وزير الأمن الإسرائيلي للمسجد الأقصى
هيئة البث الإسرائيلية تنقل تصريحات مصطفى بكري: «الجيش المصري قادر على تكرار انتصار 73»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دمشق العاصمة السورية دمشق غارات جوية إسرائيلية ريف حمص مركز البحوث العلمية مطار حماة العسكري
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن تنفيذ ضربات جوية على مواقع إيرانية
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان رسمي صدر اليوم، عن تنفيذ سلسلة من الضربات الجوية المكثفة خلال الساعات الماضية، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت استراتيجية تابعة للنظام الإيراني داخل الأراضي الإيرانية، وذلك في تطور جديد يُنذر بتصعيد خطير على مستوى المنطقة.
وبحسب ما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل، شملت الضربات بُنى تحتية عسكرية واستراتيجية، بالإضافة إلى مقار تابعة للحرس الثوري الإيراني، يُعتقد أنها تُستخدم لتنسيق أنشطة ميدانية واستخباراتية.
قصف على طرق الوصول إلى منشأة فوردو النوويةوكشف جيش الاحتلال في بيانه أن إحدى الضربات استهدفت طرق الوصول إلى منشأة فوردو النووية، الواقعة تحت الأرض، والتي تُعد من أكثر المواقع حساسية في البرنامج النووي الإيراني.
وأشار البيان إلى أن الهدف من هذه الضربات كان تعطيل الحركة اللوجستية في محيط المنشأة، ومنع أي نشاطات نووية محتملة قد تكون جارية داخلها، خاصة في ظل معلومات استخباراتية تتحدث عن رفع مستوى النشاط النووي الإيراني في الأسابيع الأخيرة.
استهداف مقار عسكرية للحرس الثوريكما شملت العمليات الجوية الإسرائيلية مقار عسكرية يشتبه في استخدامها من قبل الحرس الثوري الإيراني، سواء في أعمال ميدانية أو لتنسيق عمليات استخباراتية على الأراضي الإيرانية أو في دول الجوار.
وأكد الجيش أن الضربات نُفذت بدقة عالية، باستخدام صواريخ موجهة، وتم التخطيط لها استنادًا إلى معلومات استخباراتية مسبقة، مشيرًا إلى أن الأهداف تم اختيارها بعناية لمنع تصاعد القدرات العسكرية الإيرانية في نقاط محددة.