إنتر يفرض التعادل على ميلان في ذهاب قبل نهائي كأس إيطاليا
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
تعادل ميلان مع ضيفه وغريمه اللدود إنتر ميلان بنتيجة 1 / 1 في ذهاب قبل نهائي كأس إيطاليا لكرة القدم، اليوم الأربعاء.
هز الفريقان الشباك في الشوط الثاني، حيث تقدم ميلان بهدف للمهاجم الإنجليزي تامي أبراهام في الدقيقة 47 بمهارة رائعة، وتسديدة من داخل منطقة الجزاء.
وأدرك إنتر التعادل بتسديدة قوية للاعب الوسط التركي هاكان تشالهانوجلو من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 67، مستفيدا من تمريرة زميله خواكين كوريا.
وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين وسط تألق كبير لحارسي المرمى، حيث أنقذ الفرنسي مايك مانيان مرمى ميلان من فرصتين خطيرتين لديفيد فراتيسي وخواكين كوريا، وأبعد تسديدة قوية لهاكان تشالهانوجلو.
كما كان جوسيب مارتينيز حارس مرمى إنتر ميلان يقظا في التصدي لمحاولتين لتامي أبراهام ورافائيل لياو.
وواصل مانيان تألقه في الشوط الثاني حيث أنقذ فرصتين خطيرتين لنيكولا زاليفسكي وهنريك مخيتريان في آخر 10 دقائق، بينما أضاع رافاييل لياو محاولتين في الشوط الثاني.
وتأجل الحسم للقاء الإياب على نفس الملعب (جوسيبي مياتزا) في ضاحية سان سيرو، في يوم 23 أبريل الجاري في خامسة مواجهة ستجمع الفريقين هذا الموسم في مختلف البطولات المحلية.
كان ميلان قد فاز على إنتر 2 / 1 وتعادل الفريقان 1/1 في مباراتي الدوري، كما توج ميلان بكأس السوبر الإيطالي على حسابه منافسه بالفوز 3 / 2 في العاصمة السعودية الرياض خلال شهر يناير الماضي.
ويلتقي الفائز من ديربي ميلان مع بولونيا أو إمبولي في المباراة النهائية لكأس إيطاليا التي ستقام يوم 14 مايو المقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميلان كأس إيطاليا إنتر ميلان
إقرأ أيضاً:
لا فائز في مواجهة ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا بين برشلونة وإنتر ميلان
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سيطر التعادل بثلاثة أهداف لمثلها على مواجهة بين نادي برشلونة الإسباني وإنتر ميلان الإيطالي، الّتي احتضنها ملعب "لويس كومبانيس الأولمبي"، الأربعاء، ضمن الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا (تشامبيونزليغ).
وجاءت أهداف "الفريق الكتالوني" عن طريق لامين يامال وفيران توريس وبخطأ من لاعب المنافس، في الدقائق 24 و38 و65 من زمن المباراة.
فيما سجّل ماركوس تورام ودينزل دومفريس (ثنائية) أهداف فريق "النيراتزوري"، عند الدقائق 1 و21 و63.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا