جهة الشرق..فتح باب التطبيقات الذكية للنقل
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
منح والي جهة الشرق، عامل عمالة أنكاد، ترخيصًا لشركة خاصة لاستخدام التكنولوجيا الحديثة لربط الزبائن بسائقي سيارات الأجرة.
ويعد هذا الترخيص خطوة هامة نحو عصر جديد في مجال النقل، يهدف إلى تطوير وتحسين تجربة التنقل داخل المدن المغربية.
ويتميز التطبيق الذي تقدمت به الشركة الخاصة بتصميم وتنفيذ مغربي بالكامل، ما يعكس التوجه الوطني نحو تعزيز الابتكار المحلي في مجالات التكنولوجيا.
ويسهم هذا المشروع في توفير حلول عملية وفعالة لقطاع سيارات الأجرة، ويُتوقع أن يحسن من مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
وكان وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، قد أكد في وقت سابق على ضرورة دمج النقل الحضري مع النقل الذكي في المدن المغربية، مشيرًا إلى أهمية الاستفادة من التطبيقات الذكية لتحسين تجربة المواطنين مع خدمات التنقل اليومي.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الابتكار المحلي التطبيقات الذكية التكنولوجيا الحديثة النقل الحضري النقل الذكي تحسين الخدمات ترخيص جهة الشرق
إقرأ أيضاً:
“النقل” تحتفي بأكثر من 2350 بحارًا سعوديًا تقديرًا لجهودهم في دعم حركة القطاع البحري
تقديرًا لجهودهم في دعم حركة القطاع البحري والإسهام في تطويره، احتفت الهيئة العامة للنقل بالبحارة السعوديين بالتزامن مع “اليوم العالمي للبحارة” المعتمد من المنظمة البحرية الدولية “IMO”, الذي يصادف 25 من شهر يونيو لكل عام.
وأكّدت “هيئة النقل” أن هذا الاحتفاء يأتي في إطار اعتزازها بكل العاملين في القطاع البحري، وبما يقدمونه من دور فعال في نهضة هذا القطاع الحيوي الذي يشهد تطور ملحوظ في كل عام.
وكشفت أن عدد العاملين السعوديين في القطاع البحري تجاوز “2350” بحارًا سعوديًا مسجلًا ارتفاع بإقبال المواطنين على هذا القطاع بنسبة “11%” خلال العام الماضي, مشيرة إلى أنها أطلقت أكثر من “60” برنامجًا ودورة تدريبية معتمدة بمختلف التخصصات والمستويات التي تُقدم عبر مؤسسات التعليم والتدريب البحري المعتمدة في المملكة.
اقرأ أيضاًالمملكةالائتمان المصرفي السعودي ينمو بأكثر من 443 مليار ريال بنهاية أبريل 2025
وكانت الهيئة قد أعلنت عن إصدار أكثر من 400 شهادة تأهيليه للعمل في القطاع البحري عبر منصة لوجستي”، ضمن مبادراتها لتطوير الكفاءات البشرية ورفع جودة الأداء في القطاع البحري.
يذكر أن الهيئة العامة للنقل تعمل بشكل مستمر على الإسهام في تعزيز مكانة المملكة دوليًا في القطاع البحري، وإظهار مكانة الأسطول البحري التي يتصدر بها المركز الأول إقليميًا.