مي عمر تكشف كواليس اعتزال محمد سامي
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
#سواليف
علقت #الفنانة #مي_عمر على قرار #اعتزال #زوجها #المخرج #محمد_سامي، الذي فاجأ الكثيرين في مارس (آذار) 2025 بالتزامن مع نهايات شهر رمضان الماضي.
قرار سابق لرمضان
وأوضحت مي عمر في لقاء تليفزيوني مع الإعلامي عمرو أديب، أن سامي اتخذ قراره قبل شهر رمضان، مشيرة إلى أنه كان قد أخرج عدداً من المسلسلات الناجحة في السنوات الأخيرة، وكان من المقرر أن يشارك في إخراج مسلسلين هذا العام، إلا أنه شعر بضغط العمل الكبير الذي يحتاج إلى راحة بعده.
وأكدت مي عمر أن زوجها لم يتخذ قراره بالاعتزال بسبب مشاكل أو ضغوط خاصة بالمسلسل الرمضاني الأخير، بل جاء هذا القرار نتيجة لطول الفترة التي عمل خلالها بلا انقطاع.
وقالت مي إنها كانت تطلب منه في أوقات عدة أن يأخذ قسطاً من الراحة في المواسم القادمة، معتبرة أن التصوير والإخراج يتطلبان جهداً كبيراً ومستمراً، وهو ما دفعه لاتخاذ هذه الخطوة.
مقالات ذات صلةوأضافت أن محمد سامي يخطط لخطوة فنية جديدة ستكون في الخارج، مؤكدة أنه سيقوم بمشروع فني في الولايات المتحدة الأمريكية، لكنه لن يغادر مصر بشكل دائم.
وعلى الرغم من قرار الاعتزال، أشارت مي عمر إلى أن سامي يعتزم العودة قريباً للإخراج بعد أن يحقق مشاريع جديدة خارج مصر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفنانة مي عمر اعتزال زوجها المخرج محمد سامي
إقرأ أيضاً:
عروس تتعرض لتعذيب وحشي على يد زوجها بعد أسابيع من الزفاف
خاص
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر خلال الساعات الماضية بقضية إنسانية مؤلمة بطلتها شابة تدعى مهرائيل صبري، تحولت إلى رمز للتعاطف الشعبي بعد أن تعرضت لاعتداء وحشي على يد زوجها، في واقعة أثارت موجة واسعة من الغضب والاستنكار.
وتداول رواد المنصات صورًا صادمة أظهرت آثار تعذيب بدني واضح على جسد مهرائيل، التي لم يمضِ على زفافها سوى أسابيع قليلة.
وبحسب ما جرى تداوله، فإن الزوج أقدم على احتجازها داخل غرفة بالمنزل، ثم قام بتكميم فمها باستخدام لاصق لمنعها من الاستغاثة، قبل أن ينهال عليها ضربًا مبرحًا باستخدام سلك كهربائي، في اعتداء استمر قرابة عشر ساعات متواصلة.
الحادثة وقعت في قرية باروط التابعة لمركز بني سويف، وبعد أن فر الزوج من منزل الزوجية، تمكنت أجهزة الأمن من تحديد مكان اختبائه والقبض عليه.
وما زاد من تعاطف الناس مع مهرائيل، هو كونها يتيمة الأب والأم، ما جعل الكثيرين يرون فيها رمزًا للضعف والانكسار الذي يحتاج إلى وقفة مجتمعية حقيقية.
وقد تصدر اسمها قوائم التريند على مختلف المنصات، تحت وسم “عروسة بني سويف”، وانهالت عليها رسائل الدعم والتضامن من كل حدب وصوب.
وكتب أحد أقاربها عبر “فيسبوك” مستنكرًا ما جرى:
“تخيلوا.. زوجها يفعل بها هذا دون أي سبب! ضرب متواصل لأكثر من عشر ساعات.. والله إنها من أطيب خلق الله”.
إقرأ أيضًا
وفاة طفل بعد تعرضه للضرب المبرح على يد مدير مدرسته