يمانيون:
2025-07-13@04:19:19 GMT

فلاش ـ ما تقدمه لابنك

تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT

فلاش ـ ما تقدمه لابنك

‍‍‍‍‍‍

01-فلاش - ما تقدمه لابنك_2

.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

محاولة اغتيال ترامب بالذكرى الأولى.. أسئلة بلا إجابات للآن

(CNN)-- بعد مرور عام على محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، خيّم إحباط عميق على جهاز الخدمة السرية بسبب تعامله مع الإخفاقات الأمنية في ذلك اليوم.

وفي مقابلات مع شبكة CNN، وصف عشرات من مسؤولي إنفاذ القانون الفيدراليين الحاليين والسابقين والمشرعين غيابًا عامًا للمساءلة، لا سيما فيما يتعلق بكبار مسؤولي الخدمة السرية والعملاء المرافقين لترامب خلال التجمع الانتخابي في بتلر، بنسلفانيا، في يوليو الماضي.

ومن بينهم شون كوران، العميل الأعلى رتبةً في فريق ترامب ذلك اليوم، والذي رُقّي منذ ذلك الحين إلى منصب مدير الخدمة السرية.

وكشفت العديد من تحقيقات الكونغرس والتقارير الفيدرالية، بما في ذلك تحليل جهاز الخدمة السرية نفسه، عن إخفاقات متعددة، بما في ذلك انقطاع الاتصالات مع الشرطة المحلية التي رصدت مطلق النار وواجهته على سطح قريب قبل أن يستهدف ترامب.

وبعد عشرة أيام من التجمع الانتخابي، استقالت كيمبرلي تشيتل، مديرة جهاز الخدمة السرية آنذاك، وسط تدقيق في الثغرات الأمنية، ومنذ ذلك الحين، لم يتم اتخاذ إجراءات تأديبية إلا ضد ستة أفراد من جهاز الخدمة السرية ــ حيث صدرت بحقهم قرارات إيقاف قصيرة عن العمل دون أجر ــ وهو القرار الذي بدا متناقضا بالنسبة للعديد من العاملين في الوكالة. 

وقال مسؤول رفيع سابق في الوكالة، والذي تحدث مثل غيره بشرط عدم الكشف عن هويته للحفاظ على علاقاته مع زملائه السابقين في جهاز الخدمة السرية: "لم تتم محاسبة أي من هؤلاء الأشخاص العاملين، بل تمت ترقية بعضهم".

وذكرت مصادر أن غالبية الذين واجهوا أي نوع من أنواع التأديب هم من مكتب بيتسبرغ الميداني التابع للوكالة، مما أثار شعورًا لدى البعض بأن المكتب كان كبش فداء لإخفاقات كبار المسؤولين، وخارج المكتب، تم إيقاف شخص واحد فقط من ذوي الرتبة المنخفضة من فريق أمن ترامب وأحد أفراد مكافحة القناصة الذين تم نشرهم في ذلك اليوم عن العمل، ويستأنف اثنان على الأقل من الستة قرارات الإيقاف، وحتى الآن، لم يكمل أي موظف في جهاز الخدمة السرية أي إجراءات تأديبية مقترحة، وفقًا لمصدر مطلع.

ووسط تداعيات مسيرة بتلر، شهدت الوكالة أيضًا خسارة كبيرة في المعرفة والخبرة المؤسسية مع مغادرة عدد من كبار المسؤولين، مما أثار مخاوف بشأن هجرة الأدمغة المحتملة في جهاز الخدمة السرية، وفقًا لمصادر.

وتلقت قيادة جهاز الخدمة السرية الأسبوع الماضي استدعاءً من السيناتور راند بول، الرئيس الجمهوري للجنة الأمن الداخلي بمجلس الشيوخ، يطلب فيه سجلاتٍ تتعلق بمن خضع لعقوباتٍ تأديبية في الجهاز بسبب قضية بتلر، وفقًا لما ذكرته ثلاثة مصادر مطلعة على الاستدعاء لشبكة CNN وأوضح أحد المصادر أن الاستدعاء أُسقط بعد أن سارعت الخدمة السرية إلى تسليم السجلات التي كان بول يبحث عنها.

ولم يستجب مكتب بول لطلباتٍ متعددة للتعليق. ولم يُعلق متحدثٌ باسم الخدمة السرية على الاستدعاء أو يُجب على طلباتٍ متعددة للتعليق على هذه القصة.

وفي بيانٍ صحفي أصدره جهاز الخدمة السرية، الخميس، قال كوران إن تجربته في قضية بتلر كانت على رأس أولوياته كمدير، وإن "الجهاز اتخذ العديد من الخطوات لضمان عدم تكرار مثل هذا الحدث في المستقبل".

مقالات مشابهة