هيئة الآثار بصنعاء تدين استهداف العدوان الأمريكي لقلعة نقم التاريخية
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
الثورة نت/..
أدان مكتب الهيئة العامة للآثار والمتاحف بمحافظة صنعاء استهداف العدوان الأمريكي للمواقع الأثرية في جبل نقم.
واستنكر بيان صادر عن المكتب ، استهداف العدوان الأمريكي لقلعة نقم الأثرية بعشر غارات ليلة أمس، في عدوان سافر يضاف إلى سلسلة الجرائم التي يرتكبها العدو الأمريكي بحق اليمن أرضا وإنسانا وتاريخا.
وأكد أن إصرار العدوان على استهداف المواقع والمعالم الأثرية والتاريخية بالمحافظة يكشف مدى الإفلاس والانحطاط الذي وصل اليه العدو الأمريكي المجرم ..لافتاً إلى أن جرائمه الوحشية بما في ذلك استهداف المواقع والمعالم الاثرية يعد جرائم حرب تتنافى مع الأعراف والمواثيق الدولية والإنسانية.
وناشد البيان المجتمع الدولي والمنظمات الدولية المهتمة بالتراث الإنساني وفي مقدمتها اليونسكو بالتدخل لإيقاف جرائم العدوان بحق الشعب اليمني وتراثه الإنساني
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
«الديمقراطية» تدين محاولات نتنياهو إفشال المفاوضات والدفع بغزة إلى التجويع والتهجير
الثورة نت/وكالات أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين محاولات مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، بنيامين نتنياهو، وشركائه في الفاشية والإجرام، دفع مفاوضات الدوحة غير المباشرة إلى حافة الفشل من خلال زرع التعقيدات والألغام في طريقها، ومنعها من الوصول إلى التوافق على نقاط الخلاف. كما دانت الجبهة الديمقراطية في بيان اليوم الأحد”محاولاته دفع شعبنا الفلسطيني في القطاع نحو الجوع والتهجير، من خلال أعمال القتل الجماعي، لدفع عوائل شعبنا المشردة إلى النزوح، وعدم الاستقرار في مكان، بحيث يعيش حالة تشرد، وفقدان للاستقرار ومصادر العيش ومعاناة الجوع، بهدف جر السكان إلى الجنوب وحشرهم في معسكر الإعتقال الجماعي المسمى «المدينة الإنسانية» توطئة للتهجير إلى خارج القطاع”. ودعت الجبهة الديمقراطية، “الوسطاء إلى الضغط أكثر فأكثر على المفاوض الإسرائيلي للانصياع إلى حلول تمهد لانسحاب قوات العدو إنسحاباً تاماً من القطاع، وإغلاق الطريق أمام مشروع الإبادة الجماعية، والتطهير العرقي والتهجير الجماعي لأبناء شعبنا من القطاع”. وطالبت الجبهة الديمقراطية “القوى الوطنية والفعاليات الاجتماعية والناشطة في القطاع، بالعمل الدؤوب على توفير كل ما من شأنه تعزيز صمود الشعب الفلسطيني في القطاع، ورفع العبء الثقيل عن كاهله، لمواجهة اللحظات العصيبة التي تعيشها المفاوضات، على أمل كسر عناد العدو وتعنته والوصول إلى الحد الذي يكفل وقف النار، وتوفير المساعدات الإنسانية، وفتح الأفق لوقف الحرب وانسحاب قوات العدو” .