ترأس الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، صلاة ليلة الأربعاء من البصخة المقدسة، وذلك بكنيسة أم المعونة الدائمة، بسمالوط.

الأنبا توما يترأس قداس أحد الشعانين بكنيسة مار جرجس بسوهاجالأنبا مرقس يترأس قداس أحد الشعانين بكنيسة السيدة العذراء والبابا يوحنا بولس الثانيدخول المسيح في حياتنا .

. الأنبا باخوم يترأس قداس أحد الشعانين بالفجالةالبطريرك إبراهيم إسحق يترأس قداس أحد الشعانين بالإسكندرية .. صوررئيس "الأسقفية" مترأسا قداس أحد السعف: المسيح دخل أورشليم حاملا رسالة السلام

شارك في الصلاة القمص أنطونيوس نان، راعي الكنيسة، حيث ألقى صاحب النيافة تأملًا روحيًا للحاضرين بعنوان "سر الصليب".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأنبا باسيليوس الأنبا باسيليوس فوزي الكاثوليك البصخة البصخة المقدسة المزيد یترأس قداس أحد الشعانین

إقرأ أيضاً:

بالصور.. لماذا سميت كنيسة الجثمانية بالقدس بكنيسة كل الأمم؟

تقع كنيسة الجثمانية، المعروفة أيضا باسم "كنيسة كل الأمم"، عند سفح جبل الزيتون في وادي قدرون، بالقدس المحتلة، وتطل مباشرة على سور البلدة القديمة ومقبرة باب الرحمة والمسجد الأقصى.

بُنيت الكنيسة فوق صخرة يعتقد المسيحيون أن السيد المسيح عليه السلام صلى وبكى عليها قبيل اعتقاله، ويعود أصلها إلى سنة 389 ميلادية، لكنها تعرضت للتدمير مرات عدة، أبرزها على يد الفرس عام 614م، ثم أعاد الصليبيون بناءها في القرن الثاني عشر.

أما البناء الحالي، فقد شُيد بين عامي 1919 و1924 على يد المهندس الإيطالي أنطونيو بارلوزي، بتمويل من 16 دولة، وهو ما منحها اسمها الرمزي "كنيسة كل الأمم".

تتميز الكنيسة بتصميمها المعماري المتقن، وبواجهتها المزينة بالفسيفساء، وتضم حديقة الكنيسة 8 شجرات زيتون معمّرات، يُعتقد أنها تعود للعصر الروماني.

تقع الصخرة المركزية أمام المذبح في وسط الكنيسة، وهي أبرز معالمها، إذ يُعتقد وفقا للتقاليد المسيحية أن المسيح صلى عليها صلاته الأخيرة قبل اعتقاله (الجزيرة) إعلان لوحة من الفسيفساء على يمين ما يعرف بالمذبح وما يعرف أيضا بصخرة الخيانة والتي تصور مشاهد من خيانة يهوذا ومشهد القبض على يسوع حسب المعتقد المسيحي (الجزيرة)يعود تاريخ الكنيسة الجثمانية إلى سنة 389 للميلاد، وقد أعيد بناؤها عام 1924م، وساهمت 16 دولة بتمويل بنائها، لذلك سميت باسم "كنيسة كل الأمم" (الجزيرة)دُمجت في الزخارف التي تزين سقف الكنيسة شعارات يظهر كل منها في قبة صغيرة منفصلة، بالإضافة إلى الفسيفساء التي تزين الجدران الداخلية للكنيسة (الجزيرة)مجموعة من الفسيفساء التي تزين أرضية الكنيسة وتعكس فنون العصر البيزنطي، وتعتبر جزءا مهما من التراث الديني والتاريخي للكنيسة (الجزيرة)المدخل الشمالي للكنيسة، وقد كتب على واجهته "حديقة الجثمانية" بالأحرف اللاتينية، وهي لغة إيطالية قديمة (الجزيرة) إعلان ‎أكثر ما يميز الكنيسة سقفها المقبّب والمدعوم بصف من الأعمدة في أعلاها لوحات فسيفسائية جميلة (الجزيرة)‎تعد أشجار الزيتون الموجودة في بستان الجثمانية من أقدم الأشجار في العالم، حيث يقدر باحثون من مجلس الأبحاث الوطني الإيطالي عمر تلك الأشجار بـ900 سنة (الجزيرة)تعد كنيسة جميع الأمم اليوم ملتقى روحيا حيويا للطائفة المسيحية من جميع أنحاء العالم، وتكتسب أهمية خاصة خلال أسبوع الآلام، حيث تجذب حشودا من الحجاج والسياح (الجزيرة)المدخل الشرقي (الرئيسي) لمبنى الكنيسة والذي يطل مباشرة على سور البلدة القديمة ومقبرة باب الرحمة والمسجد الأقصى (الجزيرة)من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • الجيش الإيراني: وضعنا خططاً لرفع مستوى الاستعداد العسكري
  • تفاصيل العثور على جثة شاب مجهول الهوية داخل مصرف بسمالوط في المنيا
  • بالصور.. لماذا سميت كنيسة الجثمانية بالقدس بكنيسة كل الأمم؟
  • العثور على جثة شاب مجهول الهوية داخل مصرف بسمالوط في المنيا
  • عبد المسيح هنّأ الطلاب الناجحين ودعا للامتناع عن إطلاق النار ابتهاجًا
  • انتهاء فرز طلبات التوظيف في صندوق المعونة – رابط
  • صندوق المعونة الوطنية يعلن نتائج فرز طلبات التوظيف
  • أيهما أفضل ليلة الجمعة.. قيام الليل أم الصلاة على النبي؟
  • عبد المسيح: لا ضمانة بوجه العدوان إلا سلاح الجيش
  • الأنبا باسيليوس يتفقد إحدى الخدمات التابعة لمكتب التنمية بالإيبارشية